أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   الصـــــــــــالون (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=11)
-   -   المساكنة..... (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=128779)

MadMax 10/09/2009 16:04

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : مملكة الورود (مشاركة 1331691)
ايه نحن مصرين نضل حريم
ونحن اذا اتكشفنا وكشفنا عوراتنا



أوكي ... خليكي كلك على بعضك عورة
بما فيه صوتك متل باب الحارة
هادا حقك ..

بس في بنات غيرك .. بيعتبرو كلامون و صوتون ...مرآة لعقلون و تفكيرون و لازم يوصلوه
و كمان هادا حقون
ولازم كل شخص يعمل يللي مقتنع فيه

بس ... لا تعمموا ثقافة العورات على غيركون


اقتباس:

ساعتا بينتشر الفساد والاباحية بالمجتمع:jakoush:
يعني هالشي متوقف علينا نحن الحريم

هي وجهة نظر



و في وجة نظر تانية بتقول ..
الفساد بتمنعو الاخلاق و التربية

القصة مو قصة تحرر


يعني ما بظن يللي اغتصب طفلة بحلب مبارح عمرها 4 سنين
كان دافعو الاباحية أبداً


Nasserm 10/09/2009 16:30

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : أم الجود (مشاركة 1331717)
[/color]
طيب و بالعصر الحجري .. لما المرا كانت تلبس 3-4 ورقات عريشة .. شو كان وضع الفساد يا ترى ؟! هيك يعني من باب الفضول حابة أعرف ..!

أظن.. وبعض الظن منيح

بالعصر الحجري ما كانت المرا تلبس ورق عريش..

كانت تستخدم "ورق ملفوف".. خوش هيك بيجي أكبر وأستر يعني




هلق مشان ما تقولوا هالمداخلة برات الموضوع.. رح قول شي (بركي هيك منرقّعها ت تصير جوات الموضوع)

أنا برأيي.. إنو.. كيف بدي قلكن ياها يعني:

في سياق مناقشتنا لموضوع المساكنة، وتأسيساً على نظرة حداثوية لمحدودية الأنماط البدئية في المجتمعات البشرية، إن كانت الغربية منها أو الشرقية، القديمة أو الحديثة، لا بد لنا إذ ذاك من استبصار مفاعيل مبداً اللاحتمية المطابقة في علاقة الرجل بالمرأة خصوصاً وأن النمط السائد "أي الشعبوي" في هذه العلاقة أثبت -بما لا يدعو للشك- عجزه عن الوصول إلى الصيغة المنشودة تلك التي تفتح أمام الإنسان أبواب المعرفة اللامؤطرة الحقيقية خارج مصادرات الوعي الإنساني المـُقولـَب بقالب المصادرات الناجزة، الشيء الذي يحد من تحليقه في فضاءتٍ أرحب بعيداً عن نير اتباعية المفهوم ومحدودية الأغراض الجنسية..
لذا فإن التجربة الما بعد حداثوية -إن استطعنا قول ذلك- بمجملها، إن كانت تلك التي تنحو منحى الذاتية أو التعددية العشوائية أو تلك التي تسلك درب التفكيكية الما بعد حداثوية، تبدو من حيث الشكل، وإن بشكل غائم أو عائم أو ضبابي -Fuzzy يعني- لأكثر وضوحاً ومثابرة وتحديداً في طرق أبواب عوالم جديدة لم تكن قبل وجودية هيغل وسارتر وإن تلمّسنا بداياتها الأولية -بتواضع- في "نقد العقل الصرف" لـ كانط
وحين نتفحّص جدلية التقطع والاستمرارية من وجهة نظر إنتاجية أو ريعية -في ميادين الإنتاجية الوراثية أقصد- هذه التي لها صلتها الفكرية المتشابكة بأنماط بدئية مجاورة للقدسية الموصوفة في النمطية الشخصانية أو الجسدية
على سبيل المثال.. نلاحظ أن ثمة نظرية إبداعية للعلاقة بين الرجل والمرأة تتخطى التعبير عن الحقيقة الواقعية عبر أداة تسهم في تفسير تباينات جماليات ظواهر غير مفسرة بحدسية النفسانية التوافقية المعهودة..
والشيء المثير في النشاط العقلي الكلي المترافق مع تقلبات علاقة الرجل والمرأة ضمن ما أسميتموه هنا "مساكنة" والذي تبديه لنا أوجه وطرق الوصول إلى "الأورغازم" المادي البحت، إن كان بتركيبته الموضوعية المتخيلة أو بصيغته الذاتية الحاصلة غالباً، الشيء المثير هو أن النمط الأكثر شيوعاً في طرائق المخيلة أو -لنقل الرؤية- الكوانتية- تغيب في المتفرّدات الصِغَرية مواجهة الحراك الترموديناميكي المتمثل في الموت الحراري للجوهر المادي للجسد البشري الميت والمتحوّل عبر تزامن ارتباط الحالات المتعددة بين الرجل والمرأة.



تمّت



:)

marochka 10/09/2009 17:01

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : مملكة الورود (مشاركة 1331691)

ايه نحن مصرين نضل حريم
ونحن اذا اتكشفنا وكشفنا عوراتنا
ساعتا بينتشر الفساد والاباحية بالمجتمع:jakoush:
يعني هالشي متوقف علينا نحن الحريم
اسألله على أيام زمان لما كانت البنت تغطي حالا متل الحريم اللي بباب الحارة
ما كان منتشر هيك فساد متل هالأيام:pos:

أولاً شو خص المساكنة بكشف العورات؟
بعدين مين قال أنو بهديك الأيام ما كان في فساد، تخباية الفساد والتغطية عليه مو معناتا عدم وجوده، المشاكل الأخلاقية الموجودة بالمجتمعات المحافظة مو أقل أبداً من الموجودة بالمجتمعات المنفتحة بس الفرق ببعض أنواع المشاكل، والفرق بأنو المجتمعات المحافظة بتفضل تدير وشّا وتنكر وجود المشاكل، بينما المجتمعات المنتفتحة بتواجهها وبتعترف فيها.

عطر المغرب 10/09/2009 17:02

ضد 100/100
اول شي انا ستغربت للعديد من الشباب والصبايا انه هنن مع المساكنة
حبيباتي ادا انتم مع هالشي واليوم منلاقي بفرنسا او بغيرها من الدول الغربية بدهم يحدو من المساكنة
نلاقي انه العرب والمسلمين بيقولو انه مجتمعهم معقد وما الى دالك
جد عم بستغرب انه الناس صارت ضايعة وومريضة جد هدا مرض نفسي
معقول حدا براسو عقل يرضا انه يساوي هيك

جد انا بسأل الكل

هدا هو الاسلام هدي هي الرسالة الي الرسول صلى الله عليه وسلم بدو يانا نكملها ونوصلها

انه نقلد الغرب ونقلد الافعال السيئة الي هنن بيعملوها
جد نحن العرب صرنا ولا شي
مع انه لازم نكووووون كل اشي
جد حرااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااام انه نحن نكون موافقين على هالشي
قولو عني معقدة قولو اني من العصر الحجري كل من بدو يقول شي يقولو
بس انا ما برضا لإسلام والمسلمين والعرب هالشي

هلاء انتم الي بتأيدو المساكنة
حدا فيكم يقلي شو اجابياتها ......... خاصة الي بقولو انهم مع الايجابيات والسلبيات بها العلاقة

جد نحن وين رايحين
وشو دور الدعات والشيوخ الي بدهم اصلاح الشباب لما منلاقي هالكم من الناس موافقة على هالعلاقة السيئة
وخاصة بدول مسلم عربية
انتم خبروووووووووووووني



بتمنى ما حدا يزعل بس هدا رأيي
تقبل مروري فااااااااااااااااااتي

marochka 10/09/2009 18:13

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : عطر المغرب (مشاركة 1331745)
ضد 100/100

معقول حدا براسو عقل يرضا انه يساوي هيك

انه نقلد الغرب ونقلد الافعال السيئة الي هنن بيعملوها

هلاء انتم الي بتأيدو المساكنة
حدا فيكم يقلي شو اجابياتها ......... خاصة الي بقولو انهم مع الايجابيات والسلبيات بها العلاقة


معقول كتير أنو حدا في براسو عقل أنو يقرر شو ما بدو بحياتو.
ومو شرط نكون عم نقلد الغرب إذا قررنا نؤيد هالشي، وما حدا فينا عم يقول أنو يصير هالشي قانون مفروض على كل العالم، بس المهم أنو إذا اتنين قررو أنو هالشي بيناسبون ما حدا يتدخل فيهون، وسواء كان إلها إيجابيات أو سلبيات فهاد شي نسبي كتير بيتعلق بكل حالة بشكل مستقل، وإذا كان هالشي غلط فهني أحرار يتحملو نتيجة غلطون طالما أنو هالشي ما بيأثر على غيرون.

رايح عاليسار شوي 10/09/2009 21:01

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : عطر المغرب (مشاركة 1331745)
ضد 100/100

جد نحن وين رايحين
[/color]

بظن انو نروح ع القهوة ونقعد نشرب أركيلة وشاي خمير................:shock:
.........
على كل حال .... مو كل ما فكرنا بشي تقعدوا تقولوا انو عم نقلد الغرب وما بعرف مين.... نحنا عم نفكر بشي أنا وكم واحد من ه المجتمع اللي بدكم ترجعوه 1400 سنة لورا .... حابينو..... هلا ع زمن الرسول... كانت الوحدة تدرس بالجامعة؟؟
ع زمنوا الله يديمو كان في نت؟؟؟ طيب كان فيها الوحدة تفكر بحريتها؟؟؟؟ اي حاج ولووووووووووووو طلعو للزلمة من راسكن وحاج كل شوي الرسول والرسول... بظن انو مل من حكيكم عنو.... لما بدنا نفكر خلونا نفكر بطريقة عقلانية... وبالشي اللي حابينو مو الشي اللي مفروض علينا......
ولو ... هيك بيكون الانسان.,... بفكر براحتو مو بيتصرف ببغائيا.......
اتقنا؟؟؟:deal:

bacteria 10/09/2009 21:15

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Nasserm (مشاركة 1331733)
أنا برأيي.. إنو.. كيف بدي قلكن ياها يعني:

في سياق مناقشتنا لموضوع المساكنة، وتأسيساً على نظرة حداثوية لمحدودية الأنماط البدئية في المجتمعات البشرية، إن كانت الغربية منها أو الشرقية، القديمة أو الحديثة، لا بد لنا إذ ذاك من استبصار مفاعيل مبداً اللاحتمية المطابقة في علاقة الرجل بالمرأة خصوصاً وأن النمط السائد "أي الشعبوي" في هذه العلاقة أثبت -بما لا يدعو للشك- عجزه عن الوصول إلى الصيغة المنشودة تلك التي تفتح أمام الإنسان أبواب المعرفة اللامؤطرة الحقيقية خارج مصادرات الوعي الإنساني المـُقولـَب بقالب المصادرات الناجزة، الشيء الذي يحد من تحليقه في فضاءتٍ أرحب بعيداً عن نير اتباعية المفهوم ومحدودية الأغراض الجنسية..
لذا فإن التجربة الما بعد حداثوية -إن استطعنا قول ذلك- بمجملها، إن كانت تلك التي تنحو منحى الذاتية أو التعددية العشوائية أو تلك التي تسلك درب التفكيكية الما بعد حداثوية، تبدو من حيث الشكل، وإن بشكل غائم أو عائم أو ضبابي -Fuzzy يعني- لأكثر وضوحاً ومثابرة وتحديداً في طرق أبواب عوالم جديدة لم تكن قبل وجودية هيغل وسارتر وإن تلمّسنا بداياتها الأولية -بتواضع- في "نقد العقل الصرف" لـ كانط
وحين نتفحّص جدلية التقطع والاستمرارية من وجهة نظر إنتاجية أو ريعية -في ميادين الإنتاجية الوراثية أقصد- هذه التي لها صلتها الفكرية المتشابكة بأنماط بدئية مجاورة للقدسية الموصوفة في النمطية الشخصانية أو الجسدية
على سبيل المثال.. نلاحظ أن ثمة نظرية إبداعية للعلاقة بين الرجل والمرأة تتخطى التعبير عن الحقيقة الواقعية عبر أداة تسهم في تفسير تباينات جماليات ظواهر غير مفسرة بحدسية النفسانية التوافقية المعهودة..
والشيء المثير في النشاط العقلي الكلي المترافق مع تقلبات علاقة الرجل والمرأة ضمن ما أسميتموه هنا "مساكنة" والذي تبديه لنا أوجه وطرق الوصول إلى "الأورغازم" المادي البحت، إن كان بتركيبته الموضوعية المتخيلة أو بصيغته الذاتية الحاصلة غالباً، الشيء المثير هو أن النمط الأكثر شيوعاً في طرائق المخيلة أو -لنقل الرؤية- الكوانتية- تغيب في المتفرّدات الصِغَرية مواجهة الحراك الترموديناميكي المتمثل في الموت الحراري للجوهر المادي للجسد البشري الميت والمتحوّل عبر تزامن ارتباط الحالات المتعددة بين الرجل والمرأة.



تمّت


:)

صح :larg:

DARKNESS 10/09/2009 21:32

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Nasserm (مشاركة 1331733)
أظن.. وبعض الظن منيح

بالعصر الحجري ما كانت المرا تلبس ورق عريش..

كانت تستخدم "ورق ملفوف".. خوش هيك بيجي أكبر وأستر يعني




هلق مشان ما تقولوا هالمداخلة برات الموضوع.. رح قول شي (بركي هيك منرقّعها ت تصير جوات الموضوع)

أنا برأيي.. إنو.. كيف بدي قلكن ياها يعني:

في سياق مناقشتنا لموضوع المساكنة، وتأسيساً على نظرة حداثوية لمحدودية الأنماط البدئية في المجتمعات البشرية، إن كانت الغربية منها أو الشرقية، القديمة أو الحديثة، لا بد لنا إذ ذاك من استبصار مفاعيل مبداً اللاحتمية المطابقة في علاقة الرجل بالمرأة خصوصاً وأن النمط السائد "أي الشعبوي" في هذه العلاقة أثبت -بما لا يدعو للشك- عجزه عن الوصول إلى الصيغة المنشودة تلك التي تفتح أمام الإنسان أبواب المعرفة اللامؤطرة الحقيقية خارج مصادرات الوعي الإنساني المـُقولـَب بقالب المصادرات الناجزة، الشيء الذي يحد من تحليقه في فضاءتٍ أرحب بعيداً عن نير اتباعية المفهوم ومحدودية الأغراض الجنسية..
لذا فإن التجربة الما بعد حداثوية -إن استطعنا قول ذلك- بمجملها، إن كانت تلك التي تنحو منحى الذاتية أو التعددية العشوائية أو تلك التي تسلك درب التفكيكية الما بعد حداثوية، تبدو من حيث الشكل، وإن بشكل غائم أو عائم أو ضبابي -Fuzzy يعني- لأكثر وضوحاً ومثابرة وتحديداً في طرق أبواب عوالم جديدة لم تكن قبل وجودية هيغل وسارتر وإن تلمّسنا بداياتها الأولية -بتواضع- في "نقد العقل الصرف" لـ كانط
وحين نتفحّص جدلية التقطع والاستمرارية من وجهة نظر إنتاجية أو ريعية -في ميادين الإنتاجية الوراثية أقصد- هذه التي لها صلتها الفكرية المتشابكة بأنماط بدئية مجاورة للقدسية الموصوفة في النمطية الشخصانية أو الجسدية
على سبيل المثال.. نلاحظ أن ثمة نظرية إبداعية للعلاقة بين الرجل والمرأة تتخطى التعبير عن الحقيقة الواقعية عبر أداة تسهم في تفسير تباينات جماليات ظواهر غير مفسرة بحدسية النفسانية التوافقية المعهودة..
والشيء المثير في النشاط العقلي الكلي المترافق مع تقلبات علاقة الرجل والمرأة ضمن ما أسميتموه هنا "مساكنة" والذي تبديه لنا أوجه وطرق الوصول إلى "الأورغازم" المادي البحت، إن كان بتركيبته الموضوعية المتخيلة أو بصيغته الذاتية الحاصلة غالباً، الشيء المثير هو أن النمط الأكثر شيوعاً في طرائق المخيلة أو -لنقل الرؤية- الكوانتية- تغيب في المتفرّدات الصِغَرية مواجهة الحراك الترموديناميكي المتمثل في الموت الحراري للجوهر المادي للجسد البشري الميت والمتحوّل عبر تزامن ارتباط الحالات المتعددة بين الرجل والمرأة.



تمّت



:)

انو عمي ناصر بعتقد مشاركتك الكوانتية المعتمدة علي الأساليب النسبية بالهندسة النانوية عملت أرهاصات أشكالية للشباب:p

الله عليكون:lol::lol:

لك الموضوع كلو ما بيستاهل اللي بدو يساكن يساكن و الما بدو يساكن لا يساكن هاي حرية شخصية و ما حدا بيفرضها

.:D

Nasserm 10/09/2009 22:14

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : bacteria (مشاركة 1331827)
صح :larg:

هه.. هاي بكتيريا لقطتها


شلون عم تقولولي ما حدا فهم شي!!

Black Orchid 10/09/2009 22:16

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Nasserm (مشاركة 1331873)
هه.. هاي بكتيريا لقطتها


شلون عم تقولولي ما حدا فهم شي!!


ها!!!!!!!!!!!!!!!

MadMax 10/09/2009 22:16

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Nasserm (مشاركة 1331733)
في سياق مناقشتنا لموضوع المساكنة، وتأسيساً على نظرة حداثوية لمحدودية الأنماط البدئية في المجتمعات البشرية، إن كانت الغربية منها أو الشرقية، القديمة أو الحديثة، لا بد لنا إذ ذاك من استبصار مفاعيل مبداً اللاحتمية المطابقة في علاقة الرجل بالمرأة خصوصاً وأن النمط السائد "أي الشعبوي" في هذه العلاقة أثبت -بما لا يدعو للشك- عجزه عن الوصول إلى الصيغة المنشودة تلك التي تفتح أمام الإنسان أبواب المعرفة اللامؤطرة الحقيقية خارج مصادرات الوعي الإنساني المـُقولـَب بقالب المصادرات الناجزة، الشيء الذي يحد من تحليقه في فضاءتٍ أرحب بعيداً عن نير اتباعية المفهوم ومحدودية الأغراض الجنسية..
لذا فإن التجربة الما بعد حداثوية -إن استطعنا قول ذلك- بمجملها، إن كانت تلك التي تنحو منحى الذاتية أو التعددية العشوائية أو تلك التي تسلك درب التفكيكية الما بعد حداثوية، تبدو من حيث الشكل، وإن بشكل غائم أو عائم أو ضبابي -Fuzzy يعني- لأكثر وضوحاً ومثابرة وتحديداً في طرق أبواب عوالم جديدة لم تكن قبل وجودية هيغل وسارتر وإن تلمّسنا بداياتها الأولية -بتواضع- في "نقد العقل الصرف" لـ كانط
وحين نتفحّص جدلية التقطع والاستمرارية من وجهة نظر إنتاجية أو ريعية -في ميادين الإنتاجية الوراثية أقصد- هذه التي لها صلتها الفكرية المتشابكة بأنماط بدئية مجاورة للقدسية الموصوفة في النمطية الشخصانية أو الجسدية
على سبيل المثال.. نلاحظ أن ثمة نظرية إبداعية للعلاقة بين الرجل والمرأة تتخطى التعبير عن الحقيقة الواقعية عبر أداة تسهم في تفسير تباينات جماليات ظواهر غير مفسرة بحدسية النفسانية التوافقية المعهودة..
والشيء المثير في النشاط العقلي الكلي المترافق مع تقلبات علاقة الرجل والمرأة ضمن ما أسميتموه هنا "مساكنة" والذي تبديه لنا أوجه وطرق الوصول إلى "الأورغازم" المادي البحت، إن كان بتركيبته الموضوعية المتخيلة أو بصيغته الذاتية الحاصلة غالباً، الشيء المثير هو أن النمط الأكثر شيوعاً في طرائق المخيلة أو -لنقل الرؤية- الكوانتية- تغيب في المتفرّدات الصِغَرية مواجهة الحراك الترموديناميكي المتمثل في الموت الحراري للجوهر المادي للجسد البشري الميت والمتحوّل عبر تزامن ارتباط الحالات المتعددة بين الرجل والمرأة.



تمّت


:)



يعني نوع من تقدم أو تطوير باتجاه مستقل آخر ... ولكن من ضمن الإطار










يا أهلين

MadMax 10/09/2009 22:22

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : عطر المغرب (مشاركة 1331745)
هدا هو الاسلام هدي هي الرسالة الي الرسول صلى الله عليه وسلم بدو يانا نكملها ونوصلها



طيب يللي ما بدو لا اسلام ولا رسالة ولا شي ..
و حابب وحدة ... و مو قادر يتزوجها ضمن ظروف معينة


شو المشكلة بالمساكنة ..؟



غير أنو مو هي هيي الرسالة ..



اقتباس:

وشو دور الدعات والشيوخ


المفروض يغيرو هالكار

لأنهم صايرين عالة عالمجتمع
يروحو يشتغلو شغلة تنفع ... بتوقع بكون أفضل



محمد ابراهيم 10/09/2009 22:57

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Nasserm (مشاركة 1331733)
أظن.. وبعض الظن منيح

بالعصر الحجري ما كانت المرا تلبس ورق عريش..

كانت تستخدم "ورق ملفوف".. خوش هيك بيجي أكبر وأستر يعني




هلق مشان ما تقولوا هالمداخلة برات الموضوع.. رح قول شي (بركي هيك منرقّعها ت تصير جوات الموضوع)

أنا برأيي.. إنو.. كيف بدي قلكن ياها يعني:

في سياق مناقشتنا لموضوع المساكنة، وتأسيساً على نظرة حداثوية لمحدودية الأنماط البدئية في المجتمعات البشرية، إن كانت الغربية منها أو الشرقية، القديمة أو الحديثة، لا بد لنا إذ ذاك من استبصار مفاعيل مبداً اللاحتمية المطابقة في علاقة الرجل بالمرأة خصوصاً وأن النمط السائد "أي الشعبوي" في هذه العلاقة أثبت -بما لا يدعو للشك- عجزه عن الوصول إلى الصيغة المنشودة تلك التي تفتح أمام الإنسان أبواب المعرفة اللامؤطرة الحقيقية خارج مصادرات الوعي الإنساني المـُقولـَب بقالب المصادرات الناجزة، الشيء الذي يحد من تحليقه في فضاءتٍ أرحب بعيداً عن نير اتباعية المفهوم ومحدودية الأغراض الجنسية..
لذا فإن التجربة الما بعد حداثوية -إن استطعنا قول ذلك- بمجملها، إن كانت تلك التي تنحو منحى الذاتية أو التعددية العشوائية أو تلك التي تسلك درب التفكيكية الما بعد حداثوية، تبدو من حيث الشكل، وإن بشكل غائم أو عائم أو ضبابي -Fuzzy يعني- لأكثر وضوحاً ومثابرة وتحديداً في طرق أبواب عوالم جديدة لم تكن قبل وجودية هيغل وسارتر وإن تلمّسنا بداياتها الأولية -بتواضع- في "نقد العقل الصرف" لـ كانط
وحين نتفحّص جدلية التقطع والاستمرارية من وجهة نظر إنتاجية أو ريعية -في ميادين الإنتاجية الوراثية أقصد- هذه التي لها صلتها الفكرية المتشابكة بأنماط بدئية مجاورة للقدسية الموصوفة في النمطية الشخصانية أو الجسدية
على سبيل المثال.. نلاحظ أن ثمة نظرية إبداعية للعلاقة بين الرجل والمرأة تتخطى التعبير عن الحقيقة الواقعية عبر أداة تسهم في تفسير تباينات جماليات ظواهر غير مفسرة بحدسية النفسانية التوافقية المعهودة..
والشيء المثير في النشاط العقلي الكلي المترافق مع تقلبات علاقة الرجل والمرأة ضمن ما أسميتموه هنا "مساكنة" والذي تبديه لنا أوجه وطرق الوصول إلى "الأورغازم" المادي البحت، إن كان بتركيبته الموضوعية المتخيلة أو بصيغته الذاتية الحاصلة غالباً، الشيء المثير هو أن النمط الأكثر شيوعاً في طرائق المخيلة أو -لنقل الرؤية- الكوانتية- تغيب في المتفرّدات الصِغَرية مواجهة الحراك الترموديناميكي المتمثل في الموت الحراري للجوهر المادي للجسد البشري الميت والمتحوّل عبر تزامن ارتباط الحالات المتعددة بين الرجل والمرأة.

تمّت



:)

تذكرت عادل امام بمسرحية مدرسة المشاغبين لما قال
"المنطلق الفكرى بتاعنا فى تطفيش الست دى لازم ينبع من احساسها المنعكس فى الالتزام بقضايا معاصرة اللى هى دراع مرسى . ومحدش يسألنى ولا كلمة لأنى مش فاهم اى حاجة من اللي انا بقولو "

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -



سؤال اذا تكرمت
هو انت يساري ؟
بصراحة الحكي قوي كتير وحاسس انو مهم كتير مثل قضايا الاحتباس الحراري ومحاربة الامبريالية وقضايا الحداثة والرجعية والاستعمار والجدل المادي .
بس حتى يكون عندي امانه ، مافهمت شيئ ، ممكن تعمل ترجمة ؟

DARKNESS 10/09/2009 23:12

اقتباس:

هو انت يساري ؟
بصراحة الحكي قوي كتير وحاسس انو مهم كتير مثل قضايا الاحتباس الحراري ومحاربة الامبريالية وقضايا الحداثة والرجعية والاستعمار والجدل المادي .
بس حتى يكون عندي امانه ، مافهمت شيئ ، ممكن تعمل ترجمة ؟
هلق من بعد أذن ناصر رح أشرح شوي

ناصر مانو يساري و بالعكسحسب نقاشاتي معو اتفقنا انا و ياه بجانب انو ما منتفق مع اليساريين بأي شكل كان بسبب نظرية الأرهاصات الأشكالية تبعتن:p

من جهة الكلام بشكل مبسط اللا حتمية هي عكس الحتمية و الحتمية هي امر مفروع منو سوف يحدث
و نحن كمجتمع شرقي أفكارنا كلها مبنية عا مبدأ الحتمية يعني مثلا عنا ( ما أختلى أثنان (ذكر و أنثى يعني) إلا و كان الشيطان ثالثهما) طيب
هون منشوف صورة حتمية مزروعة بمخنا
من مبدأ اللا حتمية مو بالضرورة يجتمع تنين لمجرد الجماع في شغلات أسمى
بالنسبة للمعرفة اللا مؤطرة يقصد بها الإلمام بمتطلبات العصر الحالي و تطور العلوم الكثيف الذي جرى في العقود الأخيرة
و عدم تبني أفكار جاهزة و التعصب لها متل اليساريين أو اليمينيين أو المتعصبين لمبدأ أو مذهب ما فهذه أفكار تأطر الأنسان و تقتل حالة أستنتاجه الداخلي المنبثق عن أمامه بما يفعل و عدم تصرفه بما توارثه

يعني شي بيقولو عنو مو تصرف غريزي تصرف بيعتمد على التحليل الشخصي اللا منتمي للمبادئ الجاهزة

يعني بالنسبة للمصادرات الناجزة هي ما أخدناه من غيرنا و لقينا أنو هوي شي ناجح من دون ما نكون متطلعين عن الظروف المرحلية لحدثو و الظروف المرحلية لحدثنا و الخروج عن الفضاء المحصور لهالفكر الجاهز المتبنيه الفرد بخليه يحلق بفضاء اللا محدود من الأفكار التي تستند لمبدأ أنساني لا حيواني شهواني.....


راجع..:D

DARKNESS 10/09/2009 23:46

اقتباس:

لذا فإن التجربة الما بعد حداثوية -إن استطعنا قول ذلك- بمجملها، إن كانت تلك التي تنحو منحى الذاتية أو التعددية العشوائية أو تلك التي تسلك درب التفكيكية الما بعد حداثوية، تبدو من حيث الشكل، وإن بشكل غائم أو عائم أو ضبابي -Fuzzy يعني- لأكثر وضوحاً ومثابرة وتحديداً في طرق أبواب عوالم جديدة لم تكن قبل وجودية هيغل وسارتر وإن تلمّسنا بداياتها الأولية -بتواضع- في "نقد العقل الصرف" لـ كانط
كمثال مبسط للتجارب الما بعد حداثوية يعني
ظهرت الماركسية الماركسيين اتفقو على انو المادة سبقت الوعي و بعدين صارو يتطورو و حركتن انبسقت عنها حركات و أفكار تتفق بالمضمون و تختلف بالشكل منها ما احتفظ بذاتها و جوهرها أو تقلبت بسبب أنو الأفكار واحدة و لكن هناك أختلاف بشكل التنفيذ
و الطريق التاني هو التفكك اللي بيصير من بعد تجربة الأفكار و التوصل لأنها غير مناسبة بسبب ظروف مرحلية و لكن جوهرها مناسب بس تنفيذها غير واقعي بالمرحلة و هالشي بيأدي لظهور أفكار جديدة تستند إلى الفكر الرئيسي و ترتكز عليه و أضيف عليها أفكار تتفق بالجوهر
و الهدف و تختلف بالمضمون بشكل أو بي أخر مثال ذلك هلئ عندك الشيوعية دعمتنا كدول عربية بس في ناس شافت بالشيوعية
عدو للدين و الله و هالناس ملتزمة بس أفكارها فظهرت أحزاب بتستند للأفكار الشيوعية مع تحريف بعض بنودها لتبدو ما يمكن ان نقول عنو مناسبة لألن متل ما صار بدولنا و حزب البعث و الإشتراكيين العرب و متلن متايل فهني ما بيقولو عن حالن انن شيوعينن بس فينا نقول عنن متأثرين بالأفكار الأشتراكية و بي أعتقادي متل ما بيقولو نفس الشي بس غير طعمة

انو عم يسو نوع من العملية التجميلية لا أكتر و لا أقل و معظم الحركات الأشتراكية أنصبت بمصالح فئات و طنشت باقي الفئات بعكس أفكارها مية بالمية لا و غلبو الرأسماليين بالإحتكار من جهة تانية.

منرجع لموضوعنا

بالنسبة للأفكار الرئيسية منلاقي أيضا الفكر الوجودي اللي بيعتبر الإدراك أو الوعي سبق المادة و بيختلف من ناحية أنو المدة سبقت الوعي متل الفكر الماركسي ، من أبرز أصحاب هالأفكار الفيلسوف جورج فيلهلم فريدريش هيجل اللي كانت أفكاره تتصف بالتناقض والتعقيد و هيجل
بالفعل ثورة بعالم الفلسفة فهو مرجع ماركسي و الو بصمة بالإجتهاد البروتستانتي و هو وجودي كمان و هوي بيعتبر فلسفتو أمتداد لكل ما يبقه من أفكار الفلاسفة .يقول ولاس في ذلك " إن مايريد هيجل أن يقوله ليس جديدا ولا هو مذهب خاص, إنما هو فلسفة كلية عامة تتداولها الأجيال من عصر إلى عصر, تارة بشكل واسع, وتارة بشكل ضيق, ولكن جوهرها ظل هو هو لم يتغير, وقد ظلت على وعي بدوام بقائها وفخورة بإتحادها مع فلسفة أفلاطون وأرسطو ".

أما بول سارتر فبيشوف بي فلسفتو أنو الحرية و وعيها أول خطوة في الأخلاق و إستخدام الحرية و الإلتزام بها هو الخطوة التانية

يعني الزلمة اذا ما بيعرف يمارس حريتو فهو كأنو بدونها يعني عدم بس وقت بيعرف معنى حريتو بيصير وقتها مشروع أو قيمة مميزة

أما بالنسبة ل إيمانويل كانت و كتابو نقد العقل المحض ففكرتو البارزة فيه هي التنوير اللي هو بحسب تعريفوإنه خروج الإنسان عن مرحلة القصور العقلي وبلوغه سن النضج أو سن الرشد."
يعني يبطل حركات الولدنة اللي بتقودو الغريزة أها و يستمع للعقل و عرف قصور العقل بقولو "التبعية للآخرين وعدم القدرة على التفكير الشخصي أو السلوك في الحياة أو اتخاذ أي قرار بدون استشارة الشخص الوصي علينا." و هون بتكمن الفكرة النهائية للأفكار اللي بأمن فيها
و اللي سبق و ناقشتها مع الأخ شام و لقيتها بحديثو أربيط الأفكار السابقة بيطلع معك عالم جميل من الرقي الفكري


.راجع:D

DARKNESS 10/09/2009 23:54

اقتباس:

والشيء المثير في النشاط العقلي الكلي المترافق مع تقلبات علاقة الرجل والمرأة ضمن ما أسميتموه هنا "مساكنة" والذي تبديه لنا أوجه وطرق الوصول إلى "الأورغازم" المادي البحت، إن كان بتركيبته الموضوعية المتخيلة أو بصيغته الذاتية الحاصلة غالباً، الشيء المثير هو أن النمط الأكثر شيوعاً في طرائق المخيلة أو -لنقل الرؤية- الكوانتية- تغيب في المتفرّدات الصِغَرية مواجهة الحراك الترموديناميكي المتمثل في الموت الحراري للجوهر المادي للجسد البشري الميت والمتحوّل عبر تزامن ارتباط الحالات المتعددة بين الرجل والمرأة.
الأورغازم : بعتقد معروفة بس للي ما بيعرف هي النشوة الجنسية للأنسى أو الرجفة و نحن من حديثنا عن المساكنة ما شفنا غير الجانب اللا أخلاقي:?

الكوانتية : هي الفيزياء الحديثة المعتمدة على المبادئ النسبية لإينشتاين و الهندسة النانوية الما دون ذرية

الترموديناميك فرع من علوم الكيمياء بيدرس الغازات و ميكانيكاه و تبدل حجمها بتبدل الضغط و الحرارة و يعتبر من العلوم الي كتير منهمل فيها القيم الصغيرة

بالنسبة للحديث ككل نحن عم ننسى جوهر العلاقة ما بين الأنثى و الرجل و عم نفهمها بالأمور المادية الجنسية فقط
و عم نغيب القيمة الوجودية لهالعلاقة بسبب عدم الوصول إلى مرحلة التنوير بعد

و سلام:D

whiterose 10/09/2009 23:58

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Nasserm (مشاركة 1331733)
أظن.. وبعض الظن منيح

بالعصر الحجري ما كانت المرا تلبس ورق عريش..

كانت تستخدم "ورق ملفوف".. خوش هيك بيجي أكبر وأستر يعني




هلق مشان ما تقولوا هالمداخلة برات الموضوع.. رح قول شي (بركي هيك منرقّعها ت تصير جوات الموضوع)

أنا برأيي.. إنو.. كيف بدي قلكن ياها يعني:

في سياق مناقشتنا لموضوع المساكنة، وتأسيساً على نظرة حداثوية لمحدودية الأنماط البدئية في المجتمعات البشرية، إن كانت الغربية منها أو الشرقية، القديمة أو الحديثة، لا بد لنا إذ ذاك من استبصار مفاعيل مبداً اللاحتمية المطابقة في علاقة الرجل بالمرأة خصوصاً وأن النمط السائد "أي الشعبوي" في هذه العلاقة أثبت -بما لا يدعو للشك- عجزه عن الوصول إلى الصيغة المنشودة تلك التي تفتح أمام الإنسان أبواب المعرفة اللامؤطرة الحقيقية خارج مصادرات الوعي الإنساني المـُقولـَب بقالب المصادرات الناجزة، الشيء الذي يحد من تحليقه في فضاءتٍ أرحب بعيداً عن نير اتباعية المفهوم ومحدودية الأغراض الجنسية..
لذا فإن التجربة الما بعد حداثوية -إن استطعنا قول ذلك- بمجملها، إن كانت تلك التي تنحو منحى الذاتية أو التعددية العشوائية أو تلك التي تسلك درب التفكيكية الما بعد حداثوية، تبدو من حيث الشكل، وإن بشكل غائم أو عائم أو ضبابي -Fuzzy يعني- لأكثر وضوحاً ومثابرة وتحديداً في طرق أبواب عوالم جديدة لم تكن قبل وجودية هيغل وسارتر وإن تلمّسنا بداياتها الأولية -بتواضع- في "نقد العقل الصرف" لـ كانط
وحين نتفحّص جدلية التقطع والاستمرارية من وجهة نظر إنتاجية أو ريعية -في ميادين الإنتاجية الوراثية أقصد- هذه التي لها صلتها الفكرية المتشابكة بأنماط بدئية مجاورة للقدسية الموصوفة في النمطية الشخصانية أو الجسدية
على سبيل المثال.. نلاحظ أن ثمة نظرية إبداعية للعلاقة بين الرجل والمرأة تتخطى التعبير عن الحقيقة الواقعية عبر أداة تسهم في تفسير تباينات جماليات ظواهر غير مفسرة بحدسية النفسانية التوافقية المعهودة..
والشيء المثير في النشاط العقلي الكلي المترافق مع تقلبات علاقة الرجل والمرأة ضمن ما أسميتموه هنا "مساكنة" والذي تبديه لنا أوجه وطرق الوصول إلى "الأورغازم" المادي البحت، إن كان بتركيبته الموضوعية المتخيلة أو بصيغته الذاتية الحاصلة غالباً، الشيء المثير هو أن النمط الأكثر شيوعاً في طرائق المخيلة أو -لنقل الرؤية- الكوانتية- تغيب في المتفرّدات الصِغَرية مواجهة الحراك الترموديناميكي المتمثل في الموت الحراري للجوهر المادي للجسد البشري الميت والمتحوّل عبر تزامن ارتباط الحالات المتعددة بين الرجل والمرأة.

تمّت

:)

ربينا لو حاجات ....................:?

rama1985 10/09/2009 23:58

مرحبا

موضوع حلو وعم تابعو من البدايه

هلأ انا مالي مع بالمطلق يعني برأيي ضروري يكون فيه ضوابط للمساكنه وانو تكون بعد سن معين يكون فيه الشخص ناضج سواء البنت او الشب بس لفتت انتباهي شغله يلي عم يصوتو ضد بحجة انو الاسلام والدين وحرام هلأ يلي عايشين بالسعوديه او بالخليج اكيد سمعو عن ( زواج المسيار ) وهاد الزواج حللوه اكبر علماء السعوديه وعم يعملوه ناس كتيييير هون هلأ بربكون زواج المسيار يلي مافي ايا نوع من انواع المشاعر وحللوه للمتعه فقط فقط ها او المساكنه بين تنين اقل شي في بيناتهن مشاعر وحب وارتباط روحي

يعني بلا مايكون عندنا ازدواجيه بالاحكام

وميرسي للكل :D


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 12:46 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.06453 seconds with 11 queries