تعدد الزوجات جزء من الحل!!
 

أسامة عثمان المحمد: كلنا شركاء قال الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي المفكر الاسلامي المعروف ان مسألة تعدد الزوجات بحاجة الى ضوابط وشروط ولا يجوز لكل فرد ان يعدد الا اذا توافرت فيه شروط عدة من اهمها العدل والقدرة على الانفاق وغيرها.. وهي جزء من الحل لكثرة العنوسة في الزمن الحالي منتقدا بعض الاصوات التي تنادي بأن التعدد هو ظلم للزوجة وهو نوع من انواع هضم حق المرأة في الاسلام متساءلا ان كان هذا هضم لحق المرأة فلماذا ترضى به ولماذا تكون في اغلب الاحيان سعيدة به؟؟ جاء ذلك في معرض رده على سؤال حول نظرته لفلسفة التعدد في الاسلام في برنامج مع البوطي في حياته وفكره والتي ناقشت سر أزمة الزواج في العالم العربي والاسلامي حيث اوضح العلامة البوطي ان مشكلة تأخر سن الزواج ليس سببه الاوضاع الاقتصادية الصعبة فحسب وانما في توفر الابواب الخلفية الغير جائزة لارتكاب ما حرم الله والتي تؤدي لعزوف كل من الشاب والفتاة عن الزواج وايضا مسألة غلاء المهور وكثرة حالات الطلاق في الوقت الحالي موضحا أن مسؤولية الحل تقع على الجميع من شاب وفتاة واهل وجهات حكومية لا تتوانى في حل هذه المشكلة بقدر استطاعتها .وفي معرض رده حول سؤال صريح له من من قبل المحاور هل قمتم بالتعدد يوماً ؟؟ فقال البوطي مبتسماً : نعم.. كاشفا انه تزوج في سن الثامنة عشر من امرأة تكبره بخمسة عشر عاما وعاشا حياة سعيدة جدا ولا يستطيع ان يعطيها حقها بعد وفاتها حتى الآن!! ومن ثم بعد فترة قام بالزواج مرة ثانية بسبب سفره الى مصر للدراسة واوضح ان الاثنتان كانتا( سمنة على عسل) وفي منتهى الوفاق والسعادة..

انو بجد بجد لا تعليق

انو رمضان وما بدي استفز حدا ولا اتخانق مع حدا


سعيدة فيو باغلب الحالات لكن؟؟؟؟

أنو استوقفتني هالمقطع, انو في زمن مر على سوريا خلينا نقول من الاستقلال لهلق وما كانت هالابواب الخلفية لارتكاب ما حرم الله متوفرة؟؟
وهالجهات الحكومية يا حرام ما عم تتوانى عن حل المشكلة, والحق بالاخير على المواطن الفاجر الفاسق اللي عم يدور على الابواب الخلفية.

على كل هالحكي مو مفاجئ ابدا منو , لانو علاقاتو ودورو ضمن النظام ما بتخلينا نتوقع منو غير هيك حكي.

كيف لنا أن نتحدث عن المساواة بين الرجل والمراة وللرجل أن يجمع اربع زوجات أي تكافؤ هذا الذي يجعل من المرأة ربع رجل أو ربع زوجة او ربع شريكة.
الزواج ليس مجرد تقنين لممارسة الجنس الزواج هو تكوين أسرة والأسرة وحدة اجتماعية ذات كينونة ولا أعتقد ان رجل بأربع أسر قادر أن يكون هذه الوحدة الكينونية الاجتماعية بشكل صحي وسليم.
ولا أدري ما هو شعور المرأة التي تتقاسم زوجها مع ثلاث نساء أخريات وهل تقبل حقيقة المرأة المثقفة ذات الشخصية المستقلة بهذا الأمر.
برأي كما تم منع ملك اليمين والعبودية يجب أن يمنع تعدد الزواجات طالما أننا نطمح لتكوين مجتمع سليم معافى ليس شرطا أن ينطبق القانون المدني بكل جزئياته على التشريع الديني وإلا لاضطررنا للأخذ بعين الاعتبار العديد من التشريعات العثمانية كموضوع التولي لغير المسلم والعبودية وما إلى ذلك من القوانين التي ذهبت إلى أدراج التاريخ إلى دون رجعة.
أما مسألة العنوسة فهي ناتجة عن كوننا نعيش مرحلة وسط مرحلة تجمع فكرة الغرب عن الأسرة على أنها كيان منفصل ناضج وبيت مستقل (وبالتالي يحتاج الشريكين لوقت لتأسيس نفسيهما) وفكرة شؤقية تقوم على رفض العلاقة قبل الزواج كعلاقة حميمة مستقرة قائمة على الحب والاحترام ضمن ظروف معينة لا تسمح باستكمال البناء الأسري يضاف على ذلك موضوع محدودية الدخل والوضع الاقتصادي.

m
 

مع احترامي لرأي السيد م.ر.البوطي بس انا رأيي الحالة الاقتصادية ومتطلبات الحياة خصوصا الدراسة هي اهم الأسباب اما فيما يتعلق الأبواب الخلفية فهي طول عمرا موجودة و موجودة قبل وبعد الزواج اما مسألة التعدد فأنا الي شخصيا برفضا و لكن بالنسبة للآخرين فهني احرار كل انسان مسؤول عن حالو انا برأيي الأمر بيد المرأة هي اذا موافقة ولا لاء بتوقع بأغلب مناطق ما ضل حدا عما يجبر بنت عالجازة والدليل موضوع التعدد صار قليل

تعدد الزوجات نوع من الدعارة "المشروعة" وراء ستار من القوانين البالية التي تسمح بذلك

انا أكيد معك ..

علق اذا بدك ما حدا غيرنا شاف الموضوع.. هدنك ما اجو لسا

من حيثُ المبدأ فالتعددُ امرٌ مقضيٌ به للمصلحة العامة ومن هذا المنطلق فإن نظام التعدد كما ذكر البوطي نظامٌ يحتاج لمزيدٍ من الشروط والضوابط

ولكنني أختلفُ معه بشأن الضابط الاهم للسماح به ألا وهو العدل و القدرة على الانفاق
بالنسبة للضابط الاول :العدل فإن القرآن نفى إمكانية أن يعدل الانسان بين زوجاته بقوله / ولن تعدلو /
والقدرة على الانفاق ضابط ربما كان كان مرده الى اجتهاد الشيخ ليس إلا فإن القدرة على الانفاق قد تكون بابا للإستملاك وليس لتطبيق روح الزواج
*
ولكنني مع التعدد في حالات وضوابط لا تخص الزوج وانما تخص الزوجة فربما تكون الزوجة مصابة بمرض يجعلها عاجزة عن القيام بمسؤوليتها تجاه الزوج ربما تُصاب خلال العلاقة الزوجية بالجنون المؤقت الذي يصيبها على أوقات زمنية متباعدة
ولقد آمنت بهذا الرأي بعد أن شاهدت فيلما أجنبيا اسمه Jane Eyre
وخلال الفلم ظهر بوضوح مأساة أحد الامراء عندما من القيد الذي يمنعه بأن يتزوج من محبوبته بسبب أنه في الاصل متزوجٌ من فتاة أخرى وفي الحقيقة كانت تلك الزوجة مصابة بالجنون وقد حجزها في غرفة قصية من قصره لعلاجها دون فائدة

ظريفة :lol:

هاد من منظوركن إنتو, إذا إنتو شايفين إنو المرأة عم تتعامل كجارية فهي مشكلتكن, محدا جابركن تتجوزوا من مسلمين حتى ما تصيروا جواري :o
ومو شغلكن تقيموا شو وضع تعدد الزوجات يعني مو من حقكن بحكم مالكن مسلمين في حال ما كنتو مسلمين وإذا كنتو مسلمين ففيكن تقيموا الوضع ضمن الوسط المحيط فيكن وتعارضوا أما أوسع من هيك مالكن مصلحة لأنو مو شغلكن ...
وقصص جمعيات المرأة فهي مسلسل مكسيكي لحالها الله يهنيكن فيها ناس فايقة ورايقة

هل هكذا يناقش الموضوع و هل هذه هي الحضارة التي تدعون أليها

هههههههههههههههههههههههه

مين انت وبلسان مين بتتكلم لحّتى تمنع وتعلّم غيرك أشو هوّي شغلهن

انت مو شغلك انو تحدد اذا كان شغلي ولا لأ.. اذا عندك رد رد.. واذا مو عاجبك الحكي لا تشارك.. انت حر متل ما انا حرة.. وطالما أنا عايشة بتمنى من كل قلبي أنو النساء المسلمات وغير المسلمات ما يكونو جواري عند حدا..

مو مشكل أخي ينطرح الموضوع و على الرحب و السعى و من حق كل أنسان يناقش من باب العلم و المعرفة و لكن هناك أدبيات للنقاش و يجب على السائل أن يحترم وجهة نظر المخالفة للرأي دون التلفظ بألفاظ لا تليق بهذا الجهاز الذي نستخدمه على الأقل :lol:

حضارة استخدام المرأة لتفريغ الشهوات الجنسية في ضوء من الحلال!!