|
ثمةَ حلم...
ثمةَ وقتٌ دائماً لأكون معكِ لتتملكني زرقتُكِ الصافية ويغمرني قلبكِ حتى الروح ثمةَ وقتٌ لأستيقظ وأجدكِ هنا... بين التفاصيلِ المثيرةِ للحزن والدهشةِ والحنين... منحنية فوق كلماتكِ تمارسين عشقكِ الخاص للطرقِ والجسورِ والأرصفة التي تعتلي زحامكِ صباحاً وتسرقُ غيابك مع نهايات الشمس ثمة ما يكفيني من حبٍ لأستعير دفئكِ وأختطف قبلة عاجلة في البكاء ثمةَ ما يكفيكِ من عشقٍ لأجدكِ سارحةً في سوادِ شَعري تقطفين النجوم شالاً لنومي.. وتحيكين الياسمين كنزة صوفٍ لشتائي... شامُ يا صديقة ظلي... أين قدماكِ الحافتين على موانئ خوفي أين أصابعكِ لتشعلني شغفاً. أين عيناكِ لتحمل هذياني... كلما أقترب ظلكِ مني انحنت سماءُكِ نحوي وغطاني وجهكِ بالظمأ والياسمين... أينما رحلتُ عنكِ أنكمشت لأكون ذرة على جدرانكِ الأموية وزرُ ياسمينٍ ينمو في ظلِ إلهكِ ثمة يا شام وقتٌ لأصبح بعض هواكِ ثمةَ حلمٌ لكون معكِ أو لا أكون.. جدل |
سيدتي في غمرة ازدحام الكلمات والمعاني
تطل حروفك القرمزية محملة بكل ما يملكه القلب من إحساس ومشاعر دفينة لتفجر من حولها براكين من حمم الثورة ... والغضب من الحنين ... والأمل من الحزن .. والأسى يعجبني الحرف الذي يقودني إلى باطنه فأعيشه وأتنفسه ,,,, وأنا ها هنا عشتُ وتنفستُ بألم داخل حرفك... هل يجب أن أقول نص مميز ,,, حقاً انه نص كنصل ,,, وأظن هذا يكفي... جـدل عند إبداعك تلجم الحروف بصمت يلبسها خجل وجود وأحترام مجبر لك أجمل تحية وكل تقدير ممتن لكِ يارفيقة القلم.. |
هنا كان بالامس
غادر .... حلت مكانه اللعنات |
دون نظرية الـ " اكون او لا اكون"
فانت منها وفيها |
رويدك
مولاااتي واحدا ...واحدا تحاصرني ظماء النخل، والكلمات راعـــــدة ووجهكي الغزير بالشوق الجنون احبـــــكي تغتلي بدمي الثغور وينتهي بدمي الصمــــود وبي زمان مترع الآهات جمرة على الروح الشقية في احتدام الليل :D:D |
انا عم بحلم ليل نهار بالورد الي مليان ازهار
|
اقتباس:
وثمة شوق يقودني إلى مدينتي العاشقة حدّ الثمالة ثمة دمشق وثمة أنا ولا يتجاوزنا شيء في الكون مرورك أسعدني أشكر تقديرك وأعتز به |
اقتباس:
أجدني هنا كالظلال هي وأنا حكاية لا تنتهي |
اقتباس:
شكرا لمرورك وكلماتك |
اقتباس:
تشبهني "من أين جاء ابن الغزال؟" من الفردوس الذي ينمو على أطراف أصابعها هي وهي "صوتان في شفة واحدة" لكِ إنحناء الزهور :D |
اقتباس:
وكان اللعب بين الظلال حكاية ذاك يختفي وذاك يظهر وبين الظلال الغريقة تموت الحكاية |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 23:53 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون