أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   الخواطر و الخربشات (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=16)
-   -   على هامش الكلمات (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=123878)

مشلف من المدرسة 21/11/2009 13:31

يا لحسن حظي
ويا لسوء الحياة
فإذا اجتمعا .......
كان الجنون

مشلف من المدرسة 21/11/2009 13:34

بأقل ما يمكن من الحروف
وبأكثر ما يمكن من الإحساس
وبجل ما يكمن من المشاعر
أتيت حاملا معي
صندوقا كبيرا ....
يحتوي ورقة صغيرة
ياللعجب ....
أكاد لا أقوى على حمل ذلك الصندوق
فبه ورقة كتب فيها ....
أحبك

جـدل 21/11/2009 22:51

"فيا لكِ من هاوية أنتِ يا قمة النسرِ العالية"
تضعني كلماتك في البداية البيضاء
ويستهويني أن أمارس معك لعبة الماءِ والضوء
ويحزنني أن لا تحتل معي هواء المدينة
وأن لا تضيء بحنانك السماء

سديم00 21/11/2009 23:22

كان حلمي ؟؟

جـدل 21/11/2009 23:28

"يا حبُّ! لا هدفٌ لنا إلا الهزيمةَ في
حروبك.. فانتصرْ أَنت انتصرْ، واسمعْ
مديحك من ضحاياكَ: انتصر! سَلِمَتْ
يداك! وَعدْ إلينا خاسرين... وسالما!"

وهذا انتحارُ العاشق

جـدل 21/11/2009 23:48

أكره هذا المكان الذي لا يمتلئ بحضورك
أكره هذا الزمان
أكره كل شيء يبعدني عن أنفاسك
أكره أن تفصلني عنك هذه المسافات
أكره ان يشاطرني أحد وقتك وتفاصيلك وأحلامك
وأحبك..فقط أحبك

جـدل 23/11/2009 00:55

تقودني خارج مدن الرتابة
وتحملني في قلبك إلى مدن الدهشة والأسئلة التي لا تنتهي
متى بدأ حبك
وما هي حدودك يا غريب
جدل

مشلف من المدرسة 23/11/2009 13:21

حدودي بين الأرض والسماء
وموطني بين الشمس والفضاء
أنا من أغويت الإنس في الشقاء
وجعلت من الجن الشيطان والعنقاء
أنا ... وبكل رباطة جأش
أنا .... الحب

مشلف من المدرسة 23/11/2009 13:23

في عتمة الوادي السحيق
وبينما أبحث عن شيء
ربما لا أعرفه ولكن سأجده
فرأيت ضوءا خافتا ومددت يدي
حاولت
حاولت
أمسكت
فإذا به سراب
ووهم من دخان

جـدل 23/11/2009 15:26

يكلفني الحب ما يكلفني
قلباً نابضاً يشقُ صدّر الليل...والوحدة
يكلفني الحب ما يكلفني!
أن ترحل اللهفة إليك والدهشة
والزمن الأول للحب والنشوة
يكلفني الحب ما يكلفني
نوماً قلقاً على غيمة أسفلها هاوية
يكلفني الحب ما يكلفني
عمراً ينتظرك ولا يتعب

جـدل 23/11/2009 19:31

"لأني أحبك خاصرتي نازفهْ

وأركضُّ من وَجَعي في ليالٍ يُوَسِّعها الخوفُ مما أخافُ..

تعالي كثيراً , وغيبي قليلاً

تعالي قليلاً , وغيبي كثيراً

تعالي تعالي ولا تقفي ,آه من خطوةٍ واقفهْ

أحبُّكِ إذْ أشتهيكِ . أُحبُّك إذْ أشتهيك

وأحضُنُ هذا الشُعاعَ المطَّوق بالنحل

والوردة الخاطفهْ ..

أحبك يا لعنة العاطفهْ

أخاف على القلب مك , أخاف على شهوتي أن تَصِلْ...

أُحبُّكِ إذْ أشتهيكِ

أحبك يا جسداً يخلق الذكريات ويقتلها قبل أن تكتملْ ..

أُحبُّكِ إذْ أشتهيكِ

أُطوِّع روحي على هيئة القدمين –على هيئة الجنَّتين...

أحكُّ جروحي بأطراف صمتك ..والعاصفهْ

أموتُ ليجلس فوق يديكِ الكلامُ"

هذا ما جاء في الخاطر


مشلف من المدرسة 23/11/2009 23:22

انتهى اليوم...
وشارفت الشمس على المغيب
وأقبل الليل
وعدت إلى ظلمة الشوارع وصخب الأصوات
وقبلت بذلك .....

ترى لماذا؟؟؟؟؟؟

مشلف من المدرسة 23/11/2009 23:24

زمان طريد
وأرض جرداء
وكم من الأسئلة التي لا جواب لها
هل ؟
لمَ ؟
كيف ؟
متى ؟
فهل من جواب؟

جـدل 24/11/2009 09:32

شيء ما يناديني
يطاردني
يحيلني طيفاً
شيء ما في صوتك يغمرني عشقاً
أنت وأنا توأمان في الرواية
متوازيان
يلتقيان!
هو هكذا يا أنا
"لولا السراب لما بقيتُ حياً إلى الآن"

مشلف من المدرسة 24/11/2009 19:01

أي سراب ذاك الذي يكن لنا الحياة
أولم تدري بأنه الخيال ؟
الوهم ؟
السراب؟
وأي صورة تلك التي ترجع الفقيد؟
أولم تدري بأنها الذكرى؟
الجرح؟
الماضي ؟
فهل لي بتفسير؟

جـدل 25/11/2009 12:04

"هذا هُوَ اسمُكَ /
قالتِ امرأةٌ ،
وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ…
أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي .
ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ
طُفُولَةٍ أَخرى . ولم أَحلُمْ بأني
كنتُ أَحلُمُ . كُلُّ شيءٍ واقعيٌّ . كُنْتُ
أَعلَمُ أَنني أُلْقي بنفسي جانباً…
وأَطيرُ . سوف أكونُ ما سأَصيرُ في
الفَلَك الأَخيرِ .

وكُلُّ شيء أَبيضُ ،
البحرُ المُعَلَّقُ فوق سقف غمامةٍ
بيضاءَ . والَّلا شيء أَبيضُ في
سماء المُطْلَق البيضاءِ . كُنْتُ ، ولم
أَكُنْ . فأنا وحيدٌ في نواحي هذه
الأَبديَّة البيضاء . جئتُ قُبَيْل ميعادي
فلم يَظْهَرْ ملاكٌ واحدٌ ليقول لي :
(( ماذا فعلتَ ، هناك ، في الدنيا ؟ ))
ولم أَسمع هُتَافَ الطيِّبينَ ، ولا
أَنينَ الخاطئينَ ، أَنا وحيدٌ في البياض ،
أَنا وحيدُ …

لاشيء يُوجِعُني على باب القيامةِ .
لا الزمانُ ولا العواطفُ . لا
أُحِسُّ بخفَّةِ الأشياء أَو ثِقَلِ
الهواجس . لم أَجد أَحداً لأسأل :
أَين (( أَيْني )) الآن ؟ أَين مدينةُ
الموتى ، وأَين أَنا ؟ فلا عَدَمٌ
هنا في اللا هنا … في اللازمان ،
ولا وُجُودُ

وكأنني قد متُّ قبل الآن …
أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَنني
أَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّما
ما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُ
ما أُريدُ …
سأصيرُ يوماً ما أُريدُ"

أشتهي الاحتراق بكلماتك

ليس لي...ولكنه بعضُ بعضي


جـدل 25/11/2009 12:51

وتعبتُ من هواجسي
تعبتُ من الهذيان والأحلام
تعبتُ من الرحيل في الرحيل
والدمِ الحزين
والنزوح نحو المستحيل
تعبتُ من القلب المُنكسرِ بالأمل البعيد
تعبتُ من للاشيء
تعبتُ من الهواء الكثيف بالحنين
والأرق
والذكريات...
تعبتُ من الكلمات
"حتى عن الكلمات لا أستطيع الرحيل"

مشلف من المدرسة 25/11/2009 15:12

دائما ماتفضحنا اشواق الحب

حتى مع الرحيل

والسفر الى البعيد

تعود بنا الذكريات

الى تلك اللحظات

ربما عشقنا الم الفراق

او نشعر براحة رغم الدموع

لا اعلم

اعلم انه الحب

مهما تغير الزمان والمكان يظل داخل القلب


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 18:08 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.04658 seconds with 10 queries