اقتباس:
اي تماما واميه بتقول عن المفتاح و الرمزه :
لكل فنان شخصيته المميزة في أعماله ورمزه الخاص، ورمزي "المفتاح " لا يعنيني، وإنما يعني الشعب الفلسطيني، ويعكس أعمق همومه، وفي رسوماتي كلها عن اللاجئين كان المفتاح موجوداً في رسمي، وعندما طالبني الكثيرون ممن حولي بضرورة اتخاذي لرمز معين لرسوماتي، أخذت أفكر جديا في موضوع الرمز، فأوحى لي زوجي الشهيد "رامي سعد" بفكرة المفتاح قائلا: لماذا لا تتخذين المفتاح رمزا لرسمك، فهو موجود بطبيعته في معظم رسوماتك؟
|
اولاً يسلمو كتير عالمعلومات
تاني شي بما انو انفتح الباب لنحكي عن امية هي شوية معلومات عنها
مواليد مدينة غزة بتاريخ 2-2-1972
متزوجة و حاصلة على جائزة الصحافة العربية لعام 2001
عضو في جمعية ناجي العلي للفنون التشكيلية في فلسطين
تعد أول رسامة كاريكاتير بفلسطين و العالم العربي بتشتغل بجريدة سياسية يومية
تخرجت من قسم الرياضيات بجامعة الازهر عام 1995 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الاولى عالجامعة
شاركت بالعديد من المعارض المحلية
فازت بالمرتبة الاولى على محافظات الوطن بالكاريكاتير بمسابقة الابداع النسوي اللي اقامتها وزارة الثقافة الفلسطينية - اذار 1999
اشتغلت مدرسة للرياضيات لمدة 3 سنوات بعدين استقالت سنة الـ 1999 لتتفرغ للعمل الفني
اشتغلت رسامة كاريكاتير بصحيفة القدس اليومية منذ ايلول 1999 |
