اقتباس:
تضحية فريدة مِن نوعها لسّنا كَذلك :lol: |
اقتباس:
ربما هوَ كَذلك .. ربما هوَ أكثر ربما كانَ جَميلاً حَتى باتَ رمزاً يُعبَد أنا بـِ انتظارك :D |
اقتباس:
وَ أكثر وَ أكثر :D |
اقتباس:
وَ في الليل يضيقُ الفارقُ وَ يتسِّـعُ التأويل أرسَلان أنتَ سُكَّرَة :D |
اقتباس:
وَ أنا أعشَقها لأني أنتمي إلى هُناك الإنسان نصفُ إلــه وَ ربما أكثر مَنْ يَدري ! أهلاً ريمي وَ أكثر :D |
اقتباس:
أهلاً اسبيرانزا لماذا سُعاد حُسني ؟ :D |
اقتباس:
سَأكملُ لاحِقاً وَ أهلاً :D |
أبو النور
إنكَ تجعلُ من الأساطير الصامتة تنطق وتفصح وتغني وأنا منصتة مستمتعة لهذا الغناء الفصيح متابعة أنا بشغف ... ألقاك هنا .. إنك اسطورة :D |
اقتباس:
وَ أنا سأتابعُ لـِ تـَتبُعك أهلاً كَثيراً بـِ وَشم :D |
اقتباس:
بشكل عام الأساطير مُمتعة لأنها تـُحفزُ الخيال للنهوض وَ تطلقُ العنانَ للأفكار وَ الأحلام للطيران وَ أهلاً بكِ يا سُمَية :D |
نوار رائعة بجد :D
|
اقتباس:
يهربُ الكَونُ مِن يَدي وَ تأتِ أنتِ لـِ ترقصينَ كـَ العصور ِ بينَ يَدي أزرعيني فيكِ أسطورة ً ,. |
اقتباس:
تلكَ الفـَسحَة المُتبقية مِنَ الأمل ِ في حرفك هيَ الروعة كُنْ بـِ القرب :D |
باخوس Bacchus إلـه ُ الخمر ِ وَ النشـوة ِ عندَ الرومان وَ هو نفسه ُ الإلــه "ديونسيوس " عندَ اليونان اقترنَ أيضا ً بـِ الخصوبةِ وَ بـِ وحيِّ الشُـعراء ابنُ " زيوس " كبير ِ الآلهة ابنُ الربة سيملية " semele " ربة ُ الخصبِ في عالم ِ النبات ويبدو أن عبادته جاءت أولا ً كَطقس ٍ اجتماعي حيثُ كانت النسوة شديداتُ التعلق ِ بـِ الاحتفالاتِ المُعربدة كُنَّ يهجرنَّ دورهن وَ أزواجهنَّ وَ أعمالهنَّ وَ يَهمنَّ في الجبال يرقصنَّ رقصات ٍ هستيرية يدرنَّ فيها حول أنفسهم كـَ راقص الزار وَ هنَّ يلوحنَّ إلى بعض ِ الرعاة بـِ المَـشاعل ثم يمسكنَّ بـِ حيوان ٍ صغير أو أحيانا طفل وهن في حالة الانجذاب هذه يمزقنه ُ أربا ًوَ يلتهمنَّ الشَـرائح الآدمية وَ تسمى هذه ِ الوجبة المُقدسـة " اموفاجيا " وَ كانَ يُعتقدُ أنَ أكل لحم الحيوان أو الطفل يجعلُ الإله يحلُ في أجسادهنَّ وَ تنتقل إليهنَّ قوته وَ كانَ يُعتقدُ أنَ " باخوس " يتجلى أحيانا في صورة ِ الحيوان فيلقبُ أحيانا ً بـِ الثور وَ يوصف أحيانا ً أخرى بأنه ُ صاحب قرني الثور باخوس Bacchus إلــه ُ الخمر ِ وَ النشـوة |
بس سؤال باخوس بالصورة الاولى مبين ايلو كرش هوي ايلو كرش :?
|
اي ايلو كرش :lol: |
عشتار Ishtar ربّة ُ الحُب ِ وَ الخصب لا يمكنُ الحَديث عَن العراق ِ القديم وَعَن حضارته وَ معتقداته وَ مجتمعه مِن دون ِ الحَديث عَن " عشتار " أو " عينانا " وَ حَبيها " تموز " أو " دموزي " إنَ هاتين الشَـخصيتين ليسـا كما قد يتصورُ البعض , مُجرد شَـخصيتين أسـطوريتين بل هُما الشَـخصيتان الأسـاسيتان في الديانة العراقية " ميزوبوتاميا " "عشـتار" ربّة الحُبِّ وَ الخصب " عشـتار " شـابة ٌ مُمتلئة ُ الجسـم , ذاتُ صَدر ِ نافر وَ قوام ٍ جَميل لها خدَّين ِ مُفعمين ِ بالحيوية وَ عينين ِ مُشرقتين ِ كـَ الشَمس إلى جانب جمالها الأخّاذ تمتازُ بـِ سموالروح وَ رهافة الطبع وَ قوة العاطفة والحنوعلى الشيوخ والأطفال والنساء. في فمها يكمنُ سِّرُ الحَياة وَ على شَـفتيها تتجلى الرغبة وَ اللذة وقعَ في غرامها الشعراء فخلّدوها بـِ أعذب الأوزان وَ هامَ بحبِّها الأدباء فوهبوها أجملَ النصوص الملحَميَّة. وعشقها الفنانون، فرسموها على أرشق الأختام الأسطوانية وَ صنعوا لها أرقى التماثيل التي تكادُ تنطقُ بـِ الحياة. وَ ولعَ بها الموسـيقيون فنغموها لحناً راقصاً على أوتار ِ العود ِ وَ فوهةِ الناي. رسم عراقي قديم "عشتار " مسلحة بقوى الطبيعة وتسيطرُ على وحش ِ الفحولة " عشتار " ربّة ُ الحُبِّ وَ الخصبِّ وَ الجنس لدى سكان وادي الرافدين القدماء ظهرت أولَ مرة في بلادِ سومر جنوب العراق قبلَ أكثر من سـتة آلاف عام إما بـِ شَـخصها المَرسوم على الأختام الأسـطوانية وَ بعض المَنحوتات أو بالرمز ِ الذي يدلُ عليها في الخطّ ِ المـسماريّ وَ هوَ النجمة الثمانية التي تشـير إلى كوكبِ الزهرة " ألمعُ الكواكب " وقد سمّاها السـومريون " عينانا " وَ هيَ في أسـاطيرهم ابنة ُ الإلـه " سـين " إلـه ُ القمر وَ أمها الآلهة " ننكال " وَ أخوها الإله " أوتو " إلـه ُ الشَـمس وَ أختها الآلهة " إيرشـيكال " آلهة ُ العالم ِ السُـفلي " عالم ِ الأموات " وَ هيَ أعظمُ الآلهات وَ أسماهنَّ مَنزلة وَ كانَ مركز عبادتها الأصليّ مدينة " الورقاء " عاصمة بلاد سومر التي كانت تُعدّ من أهمّ المراكز الدينيّة وَ الحضاريّة لعصور ٍ طويلة. " عشتار " لوحة عالمية حَديثة أوجه " عشـتار " وَ تجلياتها تكمنُ أهمية الآلهة " عينانا " في أن الإنسـان أدركَ مُنذ القدم أنَ بقاءهُ يتوقفُ على أمرين أسـاسيين هُما الغذاء وَ التناسـل فبدون ِ الغذاء يموتُ الإنسـانُ جوعاً وَ بدون التناسـل يفنى الجنـس البشَـريّ تماماً. وَ قد جَمعت " عينانا " في شَـخصها الخصب والجـنس معا. فهي من ناحية تمثّلُ خصب الطبيعة بـِ مياهها وَ نباتاتها وَ حيواناتها وَ هكذا يتوفر الغذاء للإنسـان كما تمثّل من ناحية أخرى الرغبة الجنسيّة التي ينتج عنها الاتصال بين الذكر وَ الأنثى فيضمن الإنسانُ تناسلَه وَ تكاثرَه. وَ نظراً لأهمية ِ" عينانا " فقد انتقلت عبادتها من السـومريين إلى الأقوام الأخرى التي احتكتْ بهم أو تأثرت بـِ ثقافتهم بـِ صورة مُباشرة أو غير مُباشرة كـَ الأكاديين الذين سَـمّوها " عشتار " وَ شـعوب جنوب الجزيرة العربية الذين أطلقوا عليها لقب " عثار أو عطار " وَ الكنعانيين وَ العبرانيين الذينَ سَـمّوها " عاشرا أو عشتروت" ووردَ اسمها " أستر" في التوراة وَ الإغريق الذين لقبوها بـ " إفروديت " وَ الرومان الذين جعلوها " فينوس " ونظراً لأنَ الأكديين " البابليين وَ الآشوريين " هم الذينَ سيطروا على بلاد سـومر منذ عام 1750 ق.م وَ ورّثوا ثقافتهم لِمَن بعدهم , فإنَ الاسـم الأكادي " عشتار " هوَ الذي شـاعَ بينَ أهالي البلاد. مَنحوتة عالمية " عشتار " تعتلي الخصوبة يَتبع ,. |
الموضوع اكثر من رائع و متعوب عليه كثير ...
اقتباس:
اسم المدينة بالاصل ... اوروك ... و سميت اور فيما بعد ... و عُرّب الاسم الى الوركاء ... و هي اول و اقدم عاصمة للسومريين و في العالم |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 15:36 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون