أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   سفراء اخوية (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=34)
-   -   دير مار موسى (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=61620)

ريتا فرح 23/10/2006 13:57

دير مار موسى
 
5 ملف مرفق .
هاي
حبيت تشوفوا الطبيعة بقساوتا وجمالا

tiger 23/10/2006 21:23

أجمل افتتاح تفتتحي يه مشاركاتك في الأخوية .....
مشكورة صور أكثر من رائعة ....
الرب يباركك ....:D

~YAFA~ 23/10/2006 21:26

شكرا الك عا الصور

بس هاي المنطقة وين ؟؟ لاني مش متأكدة من المنطقة

layla 23/10/2006 22:03

:D really nice
thanks

can you tell us more about it please?

flame 23/10/2006 22:36

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : ريتا فرح (مشاركة 510812)
هاي
حبيت تشوفوا الطبيعة بقساوتا وجمالا

بتجنن هالصور يا ريتا
أحلى صور و احلى ريتا
و هالدير بيعقد بس وين ؟؟
عفكرة ذكرني بدير السيدة بصيد نايا
مشكــــــــــــــــــــــ ــــــــــــورة :sosweet: :sosweet: :sosweet: :sosweet: :ss: :ss:

Spector 23/10/2006 22:36

وين محلو هاد شباب عجبني :adal:

EyOs 23/10/2006 22:49

بالفعل كل انسان بحاجة ولو ليوم لهيك محل ، أنا رايح يوم الأربعاء لهنيك لأنو عندي نذر وأتمنى أنو أتعرف على حدا هنيك لأني رايح لحالي

~YAFA~ 23/10/2006 23:00

مش راضين يقولولنا وينو :lol:

EyOs 23/10/2006 23:03

بالنبك وبيطل على مطار الناصرية ، بس اسأل بالنبك ما بتضيع

~YAFA~ 23/10/2006 23:11

اها لا هاي بعيدة عنا :lol: بدها طيارة

tiger 24/10/2006 01:22

واحة للهدوء والتأمل الروحي والتفكير في سوريا
 
أنا شفت هالبرنامج عن الدير فلهيك حابب حطه هون فيه معلومات كتير حلوة ......

واحة للهدوء والتأمل الروحي والتفكير في سوريا.....

أنطوان خوري: بحيرة السوبرتان الاصطناعية في قلب حديقة هايد بارك في لندن هذه واحة للتأمل والهدوء والابتعاد عن الضوضاء، تماماً كما هي الحال في دير مار موسى الحبشي في قلب الصحراء السورية وبين جبالها الوعرة, الرهبان والراهبات في هذا الدير الفريد من نوعه اختاروا حياةً بسيطة حياة التقشف والزهد يعتشون من الزراعة ومن تربية الماشية والدواجن في مكان ناءٍ جداً يصعب الوصول إليه، لكن الزميلة يارا العشي تمكنت من زيارة الدير وأعدت التقرير التالي.

يارا العشي: التحقنا صباحاً برحلةٍ شبابية لزيارة دير مار موسى الحبشي الذي يقع في منطقة النبك ما بين مدينتي دمشق وحمص وبعد حوالي 90 كم وفي طريقنا عرّجنا على دير مار يعقوب المقطع الفارسي الأصل الذي عاش في عهد الملك يزدجرد بين عامي 399 - 420م، ويعقوب الذي أعلن إيمانه بيسوع عليه السلام جهاراً قُتل على يد الملك الوثني الذي أمر بتقطيعه إلى 29 قطعة, وتقول القصة المتناقلة أن إبهام مار يعقوب مدفونة في هذا الدير، والسؤال ما دام ومقصدنا دير مار موسى الحبشي فلماذا توقفنا عند دير مار يعقوب المقطع.

الأخ بولس دورا (من رهبان دير مار يعقوب المقطع): مار موسى مر بحقبة من الزمن بهالدير، كان في عائلة رهبانية عايشة هون من الرهبان وقعد معهم وقعد فترة، يخبرون أن الفترة كثير منيحة، وبعدين بيتوجه لدير مار موسى الحالي المعروف بصحراء دمشق بصحراء النبك، هيدي أهميته مار موسى إنو أتى إلى الصحراء ليتخلى عن كل العالم ويعيش فقط مع الرب بصرامة العيش كما كانوا القديسين الكبار يعيشون.


يارا العشي: واستأنف باصنا رحلته إلى أن دخلنا صحراء النبك فانتهت مسيرته وبدأت مسيرتنا الشاقة التي استغرقت حوالي ثلاثة أرباع ساعة من الزمن في وادٍ ضيّق ومتعرج وبين صخور وعرة ومتموجة ومتعبة إلى أن لاحت أمامنا خاصرة الدير, ها هو دير مار موسى الحبشي المتوطن على قمة جبل صخري ارتفاعه 1320 م فوق سطح البحر, أما قصة الدير الذي يعود تاريخه للقرن السادس الميلادي وكما جاءت في الرواية المحلية أن موسى وهو ابن ملك الحبشة هرب من والده إلى مصر ليتعلم حياة الرهبنة ومن ثم انطلق إلى فلسطين ومنها إلى سوريا ليختار هذا الموقع الذي حمل اسمه، فيقضي به حياته بتنسك ويستشهد فيما بعد على يد الإمبراطور هرقل مطلع القرن السابع الميلادي.

دير مار موسى الحبشي بعزلته بين جبال القلمون يوفر للإنسان خلوةً وسكينةً خاصة لتأمل قيم الحياة البسيطة, وإضافةً لما يحيط بهذا الدير من طبيعة صحراوية وجبلية خلاّبة فهو يتميز بالرسومات الجدارية الهامة والنادرة التي تزين جدران كنيسته منذ القرن الحادي عشر والثاني عشر الميلاديين وبرئيسه الأب باولو البريطاني الذي اختار أن يكرس حياته لخدمة هذا الدير منذ أوائل الثمانينات فساعد في ترميمه واتخذه مسكناً له بعد أن خلّف أوروبا وراءه.
الأب باولو دالوليو (رئيس دير مار موسى الحبشي): جماعة دير مار موسى الحبشي الرهبانية متمحورة حول ثلاث أولويات: البعد الصوفي التأملي، الخبرة الروحية الرهبانية، العمل اليدوي والمسؤولية الاجتماعية والبيئية، والضيافة الإبراهيمية, وبالضيافة نحن نقصد التقارب الإسلامي المسيحي بالدرجة الأولى، أبناء إبراهيم أجمعين وبناء التناغم والود، طبعاً تقول: هذا الود موجود وهذا التناغم موجود، أكيد ونحن نريد أن نخدمه حتى يزداد.


يارا العشري: والملفت أن زوار الدير ليسوا فقط من المسيحيين المحليين والعرب والأجانب القاصدين للتعبد وممارسة الرياضة الروحية، بل ومن مختلف المشارب والأديان السماوية الأخرى.
ألأب باولو داليوليو (رئيس دير مار موسى الحبشي): لو كان فقط المسيحيين بدن يزوروا هذا الدير لما بقيت فيه، أنا رغبتي ودعوتي أن أخدم هذا اللقاء بين المؤمنين جميعاً، والحمد لله يزور الدير ناس من كل الأجناس ومن كل الأديان، وبالدرجة الأولى سكان المنطقة، سكان المنطقة بأغلبية كبيرة من المسلمين, فيزورون الدير بكل تقوى وفعلاً شرف لنا أن نستقبل كل هؤلاء.


يارا العشري: هنا لا بد من أن نتطرق للأولوية الثانية لجماعة دير مار موسى الرهبانية وهي العمل اليدوي الذي يتضمن العيش بتقشف ومحاولة تأمين غالبية متطلبات الحياة اليومية من اقتصاد الطبيعة.
الأخ بطرس عبّو (من رهبان دير مار موسى الحبشي): هالأشياء كلياتن بتخلينا نتعامل مع نفسنا بشفافية ببساطة وما في قناع ما في نتضحك على حدا وحدا يتضحك علينا، إنو هالحياة إنو نحنا مجموعة راهبين وراهبات قدرنا نعيشها والعمل اليدوي جزء لا يتجزأ من رسالة الدير ودعوة الدير وهدف الدير.


يارا العشري: وإذ يبدو أن رهبان وراهبات الدير اختاروا الانفصال عن الحياة المدنية الحديثة إلا أنهم استقوا بعض التقنيات مثل الهاتف وجهاز الطاقة الشمسية والتلفريك لنقل الأغراض ومكتبةً تتجدد باستمرار بالكتب الحديثة المتنوعة من مختلف اللغات.
الأخت ديما (المشرفة على مكتبة الدير): بالدير ممكن لا يوجد تلفزيون ولكن في وسائل الاتصالات الإنترنت والإيميل، وكل هذه الوسائل ممكن تخلي أخبار الدنيا تكون موجودة عنا, ولكن بالحقيقة إنو هو بنفس الوقت انعزاله وهو موجود بقلب العالم بنفس الوقت، لأنو نحنا بدعوتنا بالاستقبال الناس بتجي إلى الدير.
يارا العشري: ونحن نودع دير مار موسى القابع في جرف صخري حاد نتساءل إذا كان الكثيرون من السوريين لا يعرفون حتى بوجوده فليس مستغرباً أن تجهلوا عنه أنتم وآخرون ولكن قبل هذا التقرير.


يارا العشري - لبرنامج محطات - العربية - صحراء النبك.

Tony 124 24/10/2006 01:30

دير بياخذ العقل
بس الواحد بدوا يكون عامل مرتوان او داكار لحتى يقدر يوصلوا بس بجب الهدوء فية بيطر العقل و يسلموا ريتا فرح على الصور

nwar1 30/10/2006 02:22

شكرا ريتا على الصور وأظن انو الصور هي في مرمريتا وصافيتا والكفرون

سرسورة 30/10/2006 02:36

اول شي شكرا كتيير ع الصور الحلوة و ذوقك الحلو:D ...دير مار موسى من اجمل الاماكن اللي ممكن انو الواحد يروق فيا و ينسى حالو...بيحس الواحد فيه بسلام غير شكل....و ميرسي كتيير تايغر ع المعلومات اللي حطيتا:D

سرسورة 30/10/2006 02:39

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : nwar1 (مشاركة 524016)
شكرا ريتا على الصور وأظن انو الصور هي في مرمريتا وصافيتا والكفرون

الصور كما قالوا من قبل....في النبك...بين دمشق و حمص

marioma alghzayala 30/10/2006 12:12



تاريخه و تسميته

سبب تسميته باسم مار موسى الحبشي أن القديس (الولي) موسى كان ابناً لملك من ملوك الحبشة ترك بلاده باحثاً عن ملكوت الله فهاجر إلى مصر وزار الأماكن المقدسة في فلسطين ثم ترهب في دير مار يعقوب بالقرب من بلدة قارة شمالي النبك إلا أنه رغب بعد ذلك بالمزيد من التوحيد فأتى إلى وادي الدير و أقام في إحدى المغر متنسكاً و في أثناء النزاعات المذهبية بين مسيحيي ذلك العهد استشهد الراهب موسى على يد جنود الإمبراطور وتدل الكتابات العربية على جدران الدير أن بناء الكنيسة الحالية يعود إلى سنة/ 1058/ للميلاد


دير بجنن ..والراهبات والابونا هنيك بعقّدوا ...ولسا الحيوانات على اظرف واظرفين ...:yahoo:
هاي غير السلام النفسي والروحي اللي بتلاقيه هنيك ....يعني للتامل شغلة كبيرة .....:D
وميرسي كتيير عالموضوع الحلو :D


marioma alghzayala 30/10/2006 12:42

اللي حابب يعرف اكتر واكتر :D

مار موسى
واحة روحانية بين الجبال و الصحراء




مار موسى بالقرب من مدينة النبك السورية يقع دير يعود إلى القرن السادس الميلادي، أصبح الآن مركزا للحوار بين الأديان ومكانا يؤمه السوريون والأجانب للاستجمام. كرستينا فورش زارت الدير وكتبت التقرير التالي

يَقعُ هذا الدير مُنعزِلاً في قلب الصحراء السورية، ويَحمِلُ اسم مار موسى الحبشي. يُحْكَى أن إثيوبياً كان يعيش هناك منعزلاً في مغارة في القرن السادس الميلادي، ولم يكن كسائر الإثيوبيين، بل كان هو القدّيس موسى الحبشي، إبن أحد الملوك. وهذا الإبن كان قد رفض أن يلبِسَ تاجَ المُلْك والتمس، عِوَضاً عن ذلك، الطريقَ إلى مملكة الرب، ثم مات شهيداً.

وبعد وفاته أسس الرهبان هذا الديرَ باسمه على شكل كنيسة صغيرة، وظل هذا الديرُ قَرْنَين من الزمان مهجوراً وآيلاً للسقوط، حتى زاره القسيسُ الإيطالي باولو دي أجليو عام 1983، ووجد فيه ضَالّته، فقضى هناك عشرة أيام في خَلْوَة رَوْحَانية، وبعد ذلك عزم على ترميمِ هذا الدير وتأسيسِ جماعة جديدة.

وقد انتهت أعمال الترميم في العام الماضي، وظهرت على الجدران تلك النقوشُ التي تعود إلى القرنين الحادي والثاني عشر مرة أخرى. وقد لَفَتَتْ هذه الجوهرة الصغيرة في قلب الصحراء انتباهَ الحَجِاج قبل إتمام أعمال الترميم، ولما كان الزحام كبيرا قررت جماعة الدير الصغيرة إنشاءَ أبْنِيةٍ أُخرى جديدةٍ على الطراز القديم البسيط لاستضافة الزوار والحجاج.

دير مختلط

ويعيشُ اليومَ في دير مار موسى ثمانية رهبان من الرجال والنساء وكلهم في سن الثلاثين تقريبا. وقد يكون هذا الدير هو الوحيد في العالم من نوعه، حيث يصلي ويعمل فيه الرجال والنساء سويا، ولكنهم يسكنون منفصلين عن بعضهم. وبيت الراهبات وجناح الزائرات بناء جديد، كما تم أيضا توسيع الأماكن الخاصة بالرجال.

وتعتبر الحياة في الدير بسيطة للغاية، حيث أنهم اختاروا عيشة الفقر لأنفسهم ولَبِسوا ملابس الرهبان القطنية الغامقة اللون. وهم يمارسون الفلاحة ويربون الماعز والنحل، وعندهم في الدير أيضا كمبيوتر وموقع إلكتروني.

وتسري الأمور في الدير على نمط مختلف، فحسبما يقول الأخ فريدرك الفرنسي، الذي يعيش في الدير منذ عام:

"إن علاقتنا بالفاتيكان كانت صعبة إلى حدٍ ما". وذلك لايعود إلى المعيشة المختلطة بين الرجال والنساء، بل يعود إلى اعترافِ الرهبان والراهبات بالاسلام كدينٍ مساوٍ للمسيحية.

مكان للاستجمام

إن المسلمين والمسيحيين يعيشون سويا في سورية منذ مئات السنين في سلام، ورهبان دير مار موسى يحرصون على تواصل وتعميق هذا التعايش. وطبقا لما يقول أحد الرهبان:

"أن الدير أصبح إحدى الأماكن التي يقصدها الكثير من السوريين للتّنَزّه في نهاية الأسبوع".

فجميع الزوار يُسْتَقْبلون بالترحاب، ويمكنهم الإستراحة من عناء صعود الجبل في خَيْمة بدوية، حيث يشربون كوبا من الماء أو يتناولون وجبة بسيطة مع الرهبان. إن كرم الضيافة يُعتبر من أهم الأشياء في الدير، وهذا يرجع إلى التقاليد القديمة للرهبان في الشرق الأوسط.

ويقول الأخ فريدرك: "إن ضيافة الغرباء تعادل ضيافة السيد المسيح". وهذا لايَمُتّ للتبشير بأية صِلة، فغالبا ما يأتي المسلمون للاستمتاع بالنظر إلى النقوش على الجدران، وأحيانا يؤدّون صلاةً جماعيةً.

ويستطرد الأخ فريدرك قائلا: "إن روحانياتنا المشتركة تعتمد على بساطة الحياة والسلام والاعتراف بالاسلام والمسيحية كديانات سماوية، وان تعدد الأديان هو سر من أسرار البشرية".

والرهبان على صلة دائمة بالفقهاء المسلمين والقساوسة والمفكرين، حيث ينظمون معهم حلقات حول المسائل الدينية والإجتماعية والسياسية. وقد اهتم دير مار موسى بالمسيحيين السوريين الذين يهاجرون إلى الخارج، ويقول الراهب فريدرك في هذا الشأن:

"لقد أدركنا أن تعددية المذاهب في سورية أصبحت مهددة بسبب هجرة الأقليات".

وتُمَارَسُ الطقوس الدينية في الدير على الطريقة السريانية وباللغة العربية، على الرغم من أن الرهبان والراهبات من جنسيات إيطالية وسويسرية وفرنسية وسورية.

والرهبان السوريون يدْعُون الأهالي إلى التردد على الدير باستمرار، إلا أن هذا وحده لايكفي لصرف المسيحيين عن الهجرة من البلاد، ولهذا بدأ دير مار موسى بالإهتمام بالمسائل الإجتماعية في المناطق المحيطة به.

ترميم بيوت قديمة

فعلى سبيل المثال بدأ الدير في ترميم البيوت القديمة، حتى تستطيع الأسرُ الناشئةُ السكنَ فيها، أو تستطيع الأسرُ التي هاجرت أن تعود إلى البلاد مرة أخرى.

والمشاريع القادمة تعتبر ذاتَ طابع حيوي، لأن الهدف منها هو الحفاظ على الكون لمصلحة الانسان، وبناءً عليه وجب على الأسر الناشئة أن تكسب قوتها بتربية الماعز في الصحراء بطريقة حيوية، لأن الحفاظ على الموارد الطبيعية مهم جدا في بلد ذا نمو سكاني كبير مثل سورية.

وأخيرا يعتبر دير مار موسى واحة الهدوء والتأمل الروحي والتفكر بعيداً عن المشاكل السياسية والاجتماعية والاقتصادية والحيوية الموجودة في المنطقة. وهذا هو الهدف الأساسي لرهبان الدير.

ويقول الأخ فريدرك: "إن الصحراء لها طابع خاص من الروحانيات، واللقاء مع الرب أو الله في الصحراء شيئ يفوق الخيال".

Eh@Ab 30/10/2006 14:32

ما فهمت شو هاي المنطقة:o


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 20:18 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.04165 seconds with 11 queries