|
اقتباس:
اوّن = أئن ابجي = أبكي بوّيه = خمر :shock: و مستغربة ليش ما فهمت ..؟؟ :sick: اقتباس:
|
اقتباس:
اوّن..وونتي ويلي=واضحة لاتقلي انو بالشمام ما بيقولوا_ويلي_ ابجي ودمعتي=ابكي ودموعي تنادي.. بـــــــــــــــويـــــــ ـــــه=المعنى الحرفي لها هو مناداة للاب..ويكثر استعمالها دلالة على الحزن..وهي مرادفة لكلمة (يابه)المستخدمة في العتابة .. اقتباس:
ليش عم تقرأكلماتي على الريق...لكان وين صارت القهوة.. مو انت القائل:_ اقتباس:
على العموم.. عفوا" ايها المجتمع ..الذي ماعادت كلماتي تجتذب ذائقته..كي يقرأها..:pos: وشكرا" لألك سامر...لأنك عم تقرأ ...وتساهم في ايصال الرسالة..:p :D:D:Dلكل من مرّ هنا.. |
و أنا ملاّن بحكم بهالوقت بكون نايم , وصلت لهالموضوع الأكثر من رائع . عزرونا بقا مش من الممكن الواحد يتصوّر يلاقي موضوع بهالمستوى بالسقيفة .
و عجبتني هاي جداً جزيلا ً . اقتباس:
تحيّة لكاتبة الموضوع "saba n" بتليق بمقدار جماليّة الكلمات اللي قرأتها . :akh: |
عنجد انها كلمات اكثر من رائعه بكل ما تحمل الكلمه من معنى !!:cry:
تحياتي سبا:D |
اقتباس:
مين قال هيك حكي ....!!؟ بالعكس صبا ... متل ما قلتلك قبل ..... قراية مواضيعك .. صارت طقس من طقوسنا اليومية اقتباس:
شكراً لألك .... لأنك عم تستفزينا لنقرا :D |
اقتباس:
بس هلأ شوفو وين بناسب الموضوع ..... لنبعتو |
اقتباس:
شكرا" لتلك الدقائق التي حملتك لتفتش بين زوايا اخوية ..لتعثر على كلماتي.. وتشرفني بالتعليق عليها.. على فكرة ..انا بحب انو اظل بالسقيفة ...لانو هي فتحتلي قلبها..واصغت لشكواي دون تذمر.. تحية لك ولكل روّاد اخوية..:D |
اقتباس:
(صابتك ين الناس ..لومني ملّيت..؟!؟!.) |
اقتباس:
بس مو حابين نظلم الموضوع عنا بالسقيفة ( مع اني بيني و بينك .... بتمناه يضل عندي هون  ) |
عفوا"..ايهــا المـــــوت
مهيمن طفل صغير منذ ولد وهو هكذا..متعلقٌ بوالديه..ترعرع وهو متطلب ..تمتزج شقاوته بخجله فتضفي على طفولته غنجا"..لم يزل ذالك الصغير يتدلل ..ويتشبث بأرجل ابيه ..فيرسم مشهدا" يضج بالحنان..لاسيما حينما يتسلق والده ليجلس في حضنه..ويمدّ انامله الصغيرة ليتلمس وجه ابيه..شاربيه..ملامحه...اذنيه. ..ثم يلاعب خصلات شعره...،ويلتفت نحونا ويضحك ..كان الجميع يضحك...وبالاخص ابيه كان الاكثرسعادة" ..وهو يحتضن صغيره..على الرغم من انه ليس وحيده ..فلمهيمن اربع اشقاء(بنتين، ولدين)..
كان الصغير يكبر ...ومعه تكبر المحبة ..وقبيل اقتراب مهيمن من سن المدرسة..بات والده يخشى ان يؤثر دلاله وتعلقه بالصغير بمستواه الدراسي.. غير ان الموضوع لم يشغل باله طويلا"...اذ ان بعد شهرين من عيد ميلاد مهيمن اصيب والده بتوعك صحي..نقل على اثره للمستشفى ليعرف انه مصاب ب_سرطان الاعصاب_..ظل الوالد في المستشفى يتلقى العلاج..ومهيمن في البيت يبكي ..ويسأل عن والده..ف(يجيبه الجميع )..سيعود قريبا".. مرّاكثر من شهر..والوالدفي المستشفى ..والزوار يدخلون ..ويخرجون..ومهيمن تعب من السؤال..وملّ من التطلع الى الباب..لعل (بابا)يحمل له لعبة جديدة .. في يوم من ايام صفر..التي تتشح فيها شوارع العراق بالسواد..وفي ذكرى يوم حزين(وفاة الرسول محمد _ص_)...حملوا مهيمن الى بيت اقاربه..كي لايرى نعش الوالد المحمول على اكتاف الاهل ..متبوعا" بوفودا" من المفجوعين برحيله .. واستيقظ مهيمن في الصباح على عويل النساء ..وصار يقضي ايامه محاطا" بالبكاء..والعيون الدامعة تتطلع اليه بنظرة الشفقة التي لايدرك فحواها..والافواه تتهامس (اويلي عليك يامدلل...يتيم صرت.) صار يتيما" ...وهو يجهل معنى اليتم ..لكنه يعرف انه اختنق من الحزن..وشوقه لابيه يملؤه ضجرا"...وثمة سؤال صغير تمتلأ بها اعماق الصغير..ويخشى ان يسأل..ومن يسأل ..والكل مشغول...اذن عليه ان يراقب الاخرين ..وينتظر لعله يجد في كلمات المحيطين به جوابا"...لكن السؤال لم يزل يلحّ عليه..(بابا وين..؟؟؟!!!.ليش لسه ما أجى..وجابلي وياه الماطور اللي وصيته عليه..؟؟؟!!!) مهيمن لا زال منذ شهرين ...يتطلع الينا بنظرات مكسورة...وما عادت الحلويات والالعاب التي تملأ خزانته تسدّ الفراغ الذي خلفه الوالد...وكلمة(بابا)باتت جرحا" عميقا" موجع مرورها على الشفاه... |
اليتيم ، لو يحمل بصدرو الدني
ما بيثقل الا لفقدان هالكلمة ! الك ، ولكل يتيم :akh: |
زكرتني بجزء من قصيدة بدر شاكر السياب ولو انو الطفل اللي في القصيدة بتكون امو توفيت بس المعنى قريب
تثاءبَ المساءُ والغيومُ ما تزال تسحّ ما تسحّ من دموعها الثقال: كأنّ طفلاً باتَ يهذي قبلَ أنْ ينام بأنّ أمّه - التي أفاقَ منذ عام فلم يجدْها، ثم حين لجَّ في السؤال قالوا له: "بعد غدٍ تعود" - لا بدّ أنْ تعود وإنْ تهامسَ الرفاقُ أنّها هناك في جانبِ التلِ تنامُ نومةَ اللحود، تسفُّ من ترابها وتشربُ المطر كأنّ صياداً حزيناً يجمعُ الشباك ويلعنُ المياهَ والقدر وينثرُ الغناء حيث يأفلُ القمر مطر، مطر، المطر |
لما توفت امي كنت نايمة على رجل خيتي الكبيرة
كنت خمس سنين عمري امي كان عندها السرطان فقت من النوم والكل عم يبكي سألت خيتي شو في قالتلي ما في شي وضمتني وهيي بتبكي انا قلتلها امي ماتت صح؟وبلشت ابكي وابكي ما حدا كان متوقع اني فاهمة شو عم يصير بس انا كنت عرفانة انها راحت وما عاد ترجع اليتم كتير صعب ربنا يخليلكن اهاليكن |
فضفضة
تعسا" للحياة التي ينحدر فيها الانسان بطموحاته الى الحد الأدنى من العيش ،ولكن دون هموم..دون آلام ..دون آهات ..ويودّ ان يكون ذاك المجنون الذي لاتهمه كينونة ذاته..
فهل من المعقول ان تصل الحياة بنا حتى تصبح فيها الاماني تترك ألما"..والاحلام ثقلا"... والآمال جرحا" ..يشبه الجراح التي يبقيها احتكاك حبل النجاة لغريق ٍ واجه موجا" عاصف.. اعلم انني لست الانسانة الاسوء حالا" في العالم..واعلم ان ما امر به قد لايقارن يمرّ به اخرون كثر في الدنيا ..لكن ذلك ليس مبررا" كافيا" لأيذائي ..ولا بالعزاء الذي يمكنني ان اشبع رغبتي الجامحة بالبكاء .. اشعر بحسرة تملأني .. ياالله..هل اصدق انني الصح في عالم الخطأ... |
اقتباس:
|
مبدعه ! !
ولساني يعجز عن التعبير ! ! :D |
اقتباس:
ولكن حتى هذه الحقيقة تشكل قمة العبث في نظري,,, صدقي صبا متل ما قلك سامر |
اقتباس:
|
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 18:26 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون