أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   حوار الروح (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=13)
-   -   ترنيمة التمجيد التي نطقت بها مريم العذراء (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=590)

sihamoo8 24/05/2004 10:09

ترنيمة التمجيد التي نطقت بها مريم العذراء
 
1 ملف مرفق .
ترنيمة التمجيد التي نطقت بها مريم العذراء

لوقا 1: ( 46-55)
فقالت مريم : " تعظذم نفسي الرب و تبتهج روحي بالله مخلصي . لانه نظر غلت اتضاع أمته , فهوذا منذ الآن جميع الاجيال تطوبني . لان القدير صنع بي عظائم و أسمه قدوس . و رحمته إلى جيل الأجيال لل1ين يتقّونه . صتع قوة بذراعه . شتّت الستكبرين بكفر قلوبهم . انزل الاعزاء عن الكراسي و رفع المتضعين . أشبع الجياع خيراتٍ و صرف الأغنياء فارغين . عضد اسرائي فتاهٌ ليذكررحمته . كما كلم آباءنا . لإبراهيم ونسله إلى الأبد ".


تفسيره :

تسمى الكلمات التي نطقت بها مريم العذراء نشيد مريم العذراء , وقد صارت أساساً للكثير من الترانيم . إن مريم العذراء قد مجدت الله , مثلما فعلت حنة أم صموئيل (1صم 2:1-10) بترنيمة عما سيعمله الله للعالم من خلالها . و إن كلتا الترنيمتين قد صوّرت الله نصيراً للفقراء و الأذلاء و المحتقرين و المظلومين .


هل كانت مريم العذراء متكبرة حين قالت : " ها إن الأجيال من الآن فصاعداً سوف تطوبني ؟" لا , بل كانت تعرف عطية اله لها و تقبلها .

فإن أنكرت مريم وضعها المتميز , فكأنما تلقي ببركة الله إليه ثانية . إن الكبرياء هي رفض قبول عطايا الله , اما الاتضاع فهو قبولها و استخدامها في تمجيده و خدمته . لا تنكرما نلته من عطايا . اشكر الله عليها و استخدمها لمجده .

sihamoo8 24/05/2004 10:15

عذرا اخوتي , لان هناك بعض الاخطاء بنص الانجيل


ترنيمة التمجيد التي نطقت بها مريم العذراء

لوقا 1: ( 46-55)
فقالت مريم : " تعظم نفسي الرب و تبتهج روحي بالله مخلصي . لأنه نظر إلى اتضاع أمته , فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني . لان القدير صنع بي عظائم و أسمه قدوس . و رحمته إلى جيل الأجيال للذين يتقّونه . صنع قوة بذراعه . شتّت المتكبرين بكفر قلوبهم . انزل الأعزاء عن الكراسي و رفع المتضعين . أشبع الجياع خيراتٍ و صرف الأغنياء فارغين . عضد إسرائيل فتاهٌ ليذكر رحمته . كما كلم آباءنا . لإبراهيم ونسله إلى الأبد ".


تفسيره :

تسمى الكلمات التي نطقت بها مريم العذراء نشيد مريم العذراء , وقد صارت أساساً للكثير من الترانيم . إن مريم العذراء قد مجدت الله , مثلما فعلت حنة أم صموئيل (1صم 2:1-10) بترنيمة عما سيعمله الله للعالم من خلالها . و إن كلتا الترنيمتين قد صوّرت الله نصيراً للفقراء و الأذلاء و المحتقرين و المظلومين .


هل كانت مريم العذراء متكبرة حين قالت : " ها إن الأجيال من الآن فصاعداً سوف تطوبني ؟" لا , بل كانت تعرف عطية اله لها و تقبلها .

فإن أنكرت مريم وضعها المتميز , فكأنما تلقي ببركة الله إليه ثانية . إن الكبرياء هي رفض قبول عطايا الله , اما الاتضاع فهو قبولها و استخدامها في تمجيده و خدمته . لا تنكر ما نلته من عطايا . اشكر الله عليها و استخدمها لمجده .


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 14:39 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.01941 seconds with 10 queries