|
عذراً سيدتي قبل أن ترحلي
هل تسمحين لي بشفتيّ فهي ما زالت عالقةً عل نهدك.. تقلع المرمر و عذراً ...أيضاً يديّ ما زالت هناك تداعب شقائقَ النعمان و تقطفُ الزعتر قفي لحظةً ساعديني هل هناك شيءٌ آخر..؟؟ لا تنظري إلي أحاول أن أتذكّر تضحكين اقسم بأنني لن أعيد أظافرك أنظري لكفك الأيسر 8-1-2009 |
:D ... ورده الى تلك الصبيه التي ألهمتك .
|
اقتباس:
بشكرك عالوردة و حتى لو ما كانت إلي...:deal: بس بحب إلك بيكفي إنك مرأتي من هون و هي هية وردتي و هديتي...:sosweet: |
لملمي بقاياكِ كُلها
و ارحلي... لا تتركي شيأً يُرشِدُهم أو دليلاً على مقتلي... سيعرفوا أنك أنتِ..لن يشُكّوا أبداً.. حتى بقايا الندى عن جسدي اغسليها و سنابلُ شعركِ اجمعيها و أحمرُ الشفاهِ.. المشتعلِ... عن جبهتي عن بساتين صدري و سنابلي... تأكدي ألف مرةٍ قبلَ الرحيلِ بأن دمائي لم تَعلق بنهدكِ المُخملي... و أن رجولتي لم تترُك بقاياها على عشِ البُلبُل... أخاف أن يعرفوكِ سيدتي إن رأو جُثتي و يتهموك بقتلي و أنا طلبت منكِ أن تقتُلي... 9-1-2009 |
استكانتك و ضعفك في الحب هو أشد القوة و أعظم البأس
أحييك و كلماتك التي نفذت إلى صميمي :deal: |
اقتباس:
آثارك بين هذه الصفحات يضيف ابتهالاً آخر.... |
كلــنا قاتل,,كلن قاتل
وأيدينا جميعا بيضاء نقية!!!! |
اقتباس:
أم انها فطرة .. |
كان بودي أن أكتب بعض الابيات لتكون ردا
لكن خفت من كلماتي أن تشوه اللوحه الجميله التي تحمل آلام وحزن قلب ينضح من ثناياه وداً بحجم الكون ويمطر ورداً فالعذر العذر أرق التحايا |
أيتها البابلية سأطلب منك زيارتي كل حين...
و ريَّ أوراقي كي تبقى خضراء... و تظلُّ ترمي ثمارها... تقبلي إجلالي و احترامي...:akh: |
يا سيدةَ اللحظاتِ
امنحيني سنةً واحدةً لأصف حبي لك لن آخذَ من وقتكِ الكثير... امنحيني من شعركِ خصلةً واحدةً لألبِسَ الأرضَ ثوباً من حرير... امنحيني قبلةً واحدةً لأثبت للناسِ كلهمُ بأن اللهَ على كل شيءٍ قدير... لن أطلب المزيدَ منكِ سيدتي يكفيني ما طلبتُ منكِ لتنبت لي أجنحةٌ و أطير... 13-1-2009 |
خذيني معك
لا تتركيني علقيني صورة على الجدار... احتفظي بي في علبتك الصغيرة كقرط أو سوار.... ذاك الركن يناسبني مولاتي انظري ... أنظري كيف يملؤه الغبار... تلك الخزانة على سطحها مساحة تكفيني يكفيني أن أكون بقربك و لو كتذكار 18-1-2009 |
شد حالك عقيد
اصبحت " تضاهيها أنوثة" على قولة زاهي وهبي بس بدك الجد : رغباتك البكر قد تضيء الجسد المخطوف عن طيبة خاطر |
اقتباس:
هذا ما آمله... |
اقتباس:
وثنية قلمك تزداد ألقا ً طوبى لعشتار.....فإسمعي أليسار |
هل من جديد ...:cry:
|
اقتباس:
و الكلمات تبددت مثل زبد البحر ... صدّقيني أحاول جاهداً لكن ... عبثاً طال المخاض ...لكن المولود سيبعث قريباً... أشكر مرورك ريمي ...:hashish: |
ذاك صبايَ
و ذلكَ المسفوكُ.. دَمي و تلك شرايين قلبي و ذلك المأكول ..فمي لا تحزني يا صغيرتي و على قتلي ..لا تندمي إنني مصلوبٌ.. مُذ عرفتكِ و مقتولٌ.. مُذ أحببتكِ فعلى القتيل تَرحّمي 23-1-2009 |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 02:17 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون