أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   رسم و تصوير (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=60)
-   -   شاطئ بحر الأدرياتيك! (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=113558)

قرصان الأدرياتيك 25/11/2008 14:08

شاطئ بحر الأدرياتيك!
 




في زيارتي الأخيرة مررتُ بشاطئ الأدرياتيك، ولم يكن معي من عدّةٍ وعتاد سوى هاتفي المحمول الذي حملَ إليكم هاتين الصورتين.
:D.

lord tartous 25/11/2008 14:13

رائع
شكرا الك

sona78 25/11/2008 14:31

يعني جذورك من هذا المكان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:lol:
الصور جلوة كتير ... بكفي انو البحر اساسها
يا اخي وين ما كان البحر هوي الجنة الموعودة
يسلمو :D

الصمت الناطق 25/11/2008 14:31




ألهة فضية وسماء من الياقوت الأزرق

حتى لصورك لغة خاصة تخصك .... .

personita 25/11/2008 14:41

عظيم هو البحر.. بموجه، بمده و جزره..
من يخوضه، يعرف ذلك..
أليس كذلك، يا قرصان الأدرياتيك؟
:D

اللامنتمي 25/11/2008 20:51




وَ لأنكَ وُلدتَ في المَاء

لاتـُخـَلِّفُ أقدامَكَ آثارا ً فِي الوَحل !




مشاعر 25/11/2008 22:40

تُرى هل اكتفيت بتصوير هذا النظر البديع ... أم لامست قدماك هذه الرمال المتعرجة بغنج ... ثم

داعبت موج البحر طربا لرؤياه.

اللامنتمي 25/11/2008 22:59




جَعلتني أُحَلِّقُ بَعيدا ً بَعيدا

يا أيتها الـ مَشاعر ,.



هشام ابو شرار 25/11/2008 23:05

جميل ان تستمع لانين البحر من خلال صدفة

ارسلان 25/11/2008 23:13

في الصورة الاولى بعض منغصات وكثير من قيئ البحر
هل غسلت الصورة الثانية
ام ابتلعة رمال الشاطئ اثار البشر

مشاعر 25/11/2008 23:35

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي (مشاركة 1167736)

جَعلتني أُحَلِّقُ بَعيدا ً بَعيدا

يا أيتها الـ مَشاعر ,.

كلانا محلقان مع قرصان

الذي أرجع ذاكرتي إلى أيام طفولتي

عندما تفتحت عيناي على زرقة البحر وطيف ألوانه

من فلق الصبح وتلألؤ مياه البحر كدانة عذراء

إلى غسق الليل وتدثر مياه البحر بعتمة كُحلية عكستها إنارة القمر الوضاء

اللامنتمي 25/11/2008 23:43








ُأقسِمُ أنكِ جَعلتِني أشـعرُ أنَّ المَاءَ يَسـيلُ مِن أصابعي كـَ بَحر ٍ انتزعَ الأزرقَ عَنه ُ و مَضى عَاريا ,.






قرصان الأدرياتيك 26/11/2008 00:55

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : lord tartous (مشاركة 1167507)
رائع
شكرا الك

والأروع مرورُك العذب... شكراً لك يا سيّد طرطوس الرائع :D.

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : sona78 (مشاركة 1167518)
يعني جذورك من هذا المكان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:lol:
الصور جلوة كتير ... بكفي انو البحر اساسها
يا اخي وين ما كان البحر هوي الجنة الموعودة
يسلمو :D

عزيزتي سونا
هذا هو مكان عملي ويبعد عن مسكني خمس ساعات أقضيها في عربة من عربات قطار حالم!
فأمّا البحرُ فهو مفتاحُ الحريّة والأفق بغير حدود.
مرورُك في هذه الصفحة مرورُ فراشةٍ جميلةٍ بين زهرتين :D.

قرصان الأدرياتيك 26/11/2008 01:12

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : الصمت الناطق (مشاركة 1167519)
ألهة فضية وسماء من الياقوت الأزرق

حتى لصورك لغة خاصة تخصك .... .

وبين الفضّة والياقوت تُشرقينَ يا صمتاً بأنوار كلمتك لتسكبي عليهما وحيث مررتِ بريقاً يخطفُ الأبصارَ ويسلبُ الأنظار ويترك الرائي والسّامع في صمتٍ ليس له إلا السّكون!
لغةُ الصّورِ لغةُ قلبٍ كان كسيراً أعواماً طوال واليومَ وبعدَ طَرْقٍ دامَ تلك السنين أبصرَ باباً مفتوحاً ملقياً على الرّمال يحدّثه عن صفاء صدفةٍ تلبسُ لباساً خلّفته أمواجُ الفرح والآمال.
ما ألذّك صمتاً حين ينطق :D.


اقتباس:

كاتب النص الأصلي : personita (مشاركة 1167523)
عظيم هو البحر.. بموجه، بمده و جزره..
من يخوضه، يعرف ذلك..
أليس كذلك، يا قرصان الأدرياتيك؟
:D

البحرُ الذي يفتحُ فاه ليبتلع فرسان البحار وقراصنة الأدرياتيك لا يتركُ منهم بعد وجبته هذه سوى أصداف وقواقع ممدّة على رمالٍ لم تُفضُّ بكارتها إلا حينَ اقتبلت ذاك العروس!
الموجُ شعورُه والمدُّ غضبُه فأمّا الجزرُ فحزن أغرقه في لجات سحبتْ من يديهِ كلَّ قرار.
هو كذلك يا موجةً مغربيّةً تخوضُ العباب بينها وبين الأندلس.
:D.

حنين. 26/11/2008 04:43

بهذه العدة البسيطة حملت لي سكينة البحر وجماله
ليت عدتك كانت اكبر كي تقل صوت الامواج الذي اعشق
ونسيم البحر البارد الدافئ
شكرا على قرصنتك الرائعة:D

personita 26/11/2008 11:32

البحرُ الذي يفتحُ فاه ليبتلع فرسان البحار وقراصنة الأدرياتيك لا يتركُ منهم بعد وجبته هذه سوى أصداف وقواقع ممدّة على رمالٍ لم تُفضُّ بكارتها إلا حينَ اقتبلت ذاك العروس!
الموجُ شعورُه والمدُّ غضبُه فأمّا الجزرُ فحزن أغرقه في لجات سحبتْ من يديهِ كلَّ قرار.
هو كذلك يا موجةً مغربيّةً تخوضُ العباب بينها وبين الأندلس.
:D.[/quote]

القرصان الذي يشق البحر، سفينة بلا مرفأ، يعرف أن البحر "صديق لدود".. عندما تستفز الريح أمواجه، يصير أعمى.. يبتلع كل شيء، حتى فرسانه..
لكن تبقى للقرصان مهابته.. و شجاعاته.. و محبته..عندما يستعيد البحر سكونه..
ينظر إليه القرصان بعين العاتب، و ينظر إليه البحر بزرقته اللامتناهية.. ثم يبتسمان..و يمضيان معا..

اسبيرانزا 26/11/2008 18:48

اين هذا الشاطئ ؟

بنووتهـ 26/11/2008 19:07

حلوين كتير .. :oops:

تسلم خيوو .. زكرتني بأحلى أيام زكرياتي بـFrance

:cry:


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 05:43 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.05069 seconds with 11 queries