|
صافحوا ولا ما صافحوا
مبارح ولما كانت جنازة البابا
قيل انو الرئيس السوري بشار الاسد صافح رئيس اسرائيل كاتساف يعني وانتشر هالخبر بين وكالات الانباء كانوا سوريا عملت سلام مع اسرائيل وهون منشوف درجة السخف بتحليل هيك خبر يعني وبدون ما نبرر انو الرئيس صافح رئيس اسرائيل لازم نشوف الظرف الي صار في هالشي خلينا ناخد الموضوع بشكل عادي يعني رئيسنا بالنهاية بشر مو شي تاني والرئيس الاسرائيلي كذالك والمناسبة الي هني فيها ما بتحملل انو ما الرئيس يرد السلام ويكون بهالحظة متعصب لموقف سياسي المناسبة ما بتسمح في وهالشي مو معناتوا انو صار سلام والخ متل ما بلشت الوكالات تبع الانباء تحكي يعني ما بعرف كيف هالعالم بتفكر والكن مني الشكر يا شباب :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: |
نعم صافحو............ بس هاد أمر بوتوكولي بحت يعني ما بينعطى أهمية سياسية, بس صحابنا كبرو الموضوع شوي
|
اقتباس:
وانا هيك عم قول :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: |
سحبو الموضوع على المنبر الحر مو احسن !! :confo:
|
اقتباس:
|
:jakoush: :jakoush: :jakoush: :jakoush: :jakoush: :jakoush: :jakoush:
|
اصلا هوي سلم من الادب لانو هداك هوي يلي مد ايده
و متل مانو معروف رئيسنا بذوقه و تواضعه و عم قول تواضع لانو هدا المزبوط و مو رح احكي اكتر من هيك |
اقتباس:
:gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: |
اقتباس:
اذا ما صافحو ... كمان مارح يزيدو الرواتب بالموزمبيق. بعدين ليش هو بعمرو شافو أو بيعرفو ؟ شاف واحد عمبيقلو مرحبا .. أكيد مارح يرد عليه ويقولو يلعن أبوك لأبو مزارع شبعا ... مو هيك ؟؟؟ |
اقتباس:
مصافحات جنائزية؟! القدس العربي عبد الباري عطوان لم نفاجأ بالمصافحة المزدوجة التي تمت بين الرئيس السوري بشار الاسد ونظيره الاسرائيلي موشيه كاتساف، علي هامش تشييع جنازة البابا يوحنا بولس الثاني في الفاتيكان يوم الجمعة. فالزعماء العرب، وقادة الدول الثورية علي وجه الخصوص، باتوا يشاركون بحضور هذه الجنازات، ليس من اجل اداء واجب العزاء، وانما من اجل البحث عن اياد اسرائيلية لمصافحتها، علي أمل الحصول علي صك بالاعتراف، واذن رسمي بالدخول الي القلب الامريكي، عبر البوابة الاسرائيلية! الرئيس السوري، ومنذ عامين، وهو يبعث برسائل تطبيعية الي تل ابيب، تارة عبر العراب الاكبر حسني مبارك، وتارة اخري من خلال تصريحات علنية تستجدي استئناف المفاوضات من أي نقطة كانت، فالهدف الاساسي الذي يتقدم علي كل الاهداف الاخري، هو كيفية البقاء في الحكم، ونيل الرضا الامريكي. الامر المؤسف والمستهجن ان هذه الطريقة المتهافتة والمبتذلة لاستجداء التطبيع مع الدولة العبرية وزعاماتها لن تنقذ النظام السوري، ولن تعيد الاراضي السورية المغتصبة. بل ربما تأتي بنتائج عكسية تماما، أي تعجل بسقوط النظام، لانها تنزع عنه آخر ورقة تستر خلفها، واستخدمها للبطش بشعبه ومصادرة حرياته وسرقة أرزاقه وقتل الآلاف من ابنائه! القيادات العربية الحاكمة، والنظام السوري علي رأسها، تفضل التنازل والانبطاح للاسرائيليين والامريكان علي التجاوب مع مطالب شعوبها المشروعة، لانها وببساطة شديدة، لا تخشي هذه الشعوب، بل لا تعترف بها علي الاطلاق. فقد كان من المتوقع وفي ظل هذا الاستهداف الامريكي لسورية، ان يتصالح النظام مع شعبه، وان يستمع الي مطالبه العادلة في الديمقراطية واطلاق الحريات، وتطبيق مبدأ التعددية، وتوسيع دائرة المشاركة في السلطة المحنطة، وتفريغ السجون قبيحة السمعة من المعتقلين، ولكن ما حدث هو العكس تماما، اي مصالحة اسرائيل، ومصافحة قيادتها من اجل ضمان الاستمرار في القمع والدكتاتورية وتكميم الافواه. ماذا سيقول الرئيس السوري واجهزة اعلامه للمعارضة اللبنانية، التي اتهمها بالاستقواء بالامريكان، والاتصال بالاسرائيليين، بعد هذه المصافحة، بل ماذا سيقول للسيد حسن نصر الله، قائد حزب الله ، الذي خرج عن المألوف قبل بضعة ايام، عندما اشاد بالرئيس السوري ونظامه، كقلعة للصمود والمواجهة قل نظيرها في زمن التطبيع العربي الرسمي مع الكيان الاسرائيلي؟! الاخطر من ذلك، كيف سيبرر النظام السوري، بحرسيه القديم والجديد، اعدام الآلاف من السوريين الشرفاء بتهمة العمالة للاجنبي، والاتصال بالسفارات الغربية بعد هذه المصافحة المزدوجة والمتعمدة مع الرئيس الاسرائيلي؟ انه التطبيع المجاني، ومحاولة البقاء في سدة الحكم بأي طريقة كانت، ولاطول فترة ممكنة، ودون انتظار اي مقابل سياسي، فالمهم هو الاستسلام كليا للعدو الغاصب. مسكين الشهيد رفيق الحريري، مات قبل ان يقرأ ويسمع ويشاهد، هؤلاء الذين استأسدوا عليه، واهانوه، وامروه ان يمدد للرئيس لحود، تحت ذرائع الوطنية والشرف والكرامة، واتهموه بأنه يسعي لتوقيع صفقة مع الاسرائيليين تؤدي الي اتفاق آيار آخر، وتوطين اللاجئين الفلسطينيين في لبنان! ينتقدون بعض فصائل المعارضة، لانها تستقوي بالاجنبي، والامريكي علي وجه الخصوص، ويخوّنونها، ثم يتهافتون علي اليد الاسرائيلية والامريكية، اي يحللون لانفسهم ما يحرمونه علي غيرهم، وفوق كل هذا وذاك يدعون البطولة والوطنية في معلقاتهم وخطاباتهم، ويزايدون علي الجميع! كنا نعتقد ان النظام السوري سيكون آخر المطبعين، ليس لانه الاقوي والاكثر وطنية، وانما لانه الاكثر معايرة واستعلاء علي صغار المطبعين وكبارهم، ولان اراضيه محتلة، وسوّق سابقة التوريث للشعب السوري علي اساس مبدأ الاستمرارية الثورية، وكم كنا مخطئين في اعتقادنا. فقد اثبتت هذه المصافحة المتأخرة، صحة كل ما تسرب من لقاءات سرية بين مسؤولين سوريين واسرائيليين في عواصم عربية واجنبية، لاستئناف المفاوضات. لقد تبين لنا ان الطرف الاسرائيلي هو الذي يتدلل ويرفض العودة الي مائدة المفاوضات، رغم التنازلات السورية الرسمية السخية، وليس النظام السوري نفسه، مثلما كان يشاع دائما، ويجد من يصدقه في اوساط العرب، والسوريون منهم علي وجه التحديد. الاسرائيليون سيواصلون التجبر، وسيتمسكون اكثر بمواقفهم الرافضة لتقديم اي تنازلات للعرب، وسيؤكد هذا التهافت لمصافحتهم قناعاتهم المسبقة بان العرب هم الطرف الاضعف، فاقد الكرامة، وزمام المبادرة، وسيبنون سياستهم علي اساس ممارسة المزيد من الاذلال والحاق اكبر قدر من المهانة بهم، حتي يقفوا عراة تماما طالبين الصفح والغفران. نحمد الله ان جميع اوراق التوت قد سقطت، حتي تري الشعوب العربية حكامها علي حقيقتهم، وتبدأ التحرك من اجل التغيير المأمول. فقد ثبت ان هذه الانظمة عصية علي الاصلاح، وغير مؤهلة للقيادة، بل غير مؤهلة للتفاوض، لانها تجهل ابسط ابجدياته. كنا نتمني لو ان الرئيس الاسد اخذ العبرة من الطيار السوري، الذي هرب بطائرته الحربية الي اسرائيل طالبا اللجوء، وكيف انتهي مجرما منبوذا مطاردا، فقد اخذ الاسرائيليون منه كل ما يريدون، اخذوا منه طائرته وكرامته وقذفوا به ذليلا الي الشارع كما قذفوا من قبله بانطوان لحد وقادة جيشه. فهؤلاء لا يخشون الا من الذين يحترمون انفسهم، ويقاومون دفاعا عن حقوقهم وارضهم ومقدساتهم. لا نعرف كيف سيكون رد فعل الشعب السوري علي هذه المصافحة المهينة من قبل رئيسه، ولكننا ندرك ان قيادات المعارضة الوطنية التي رفض الرئيس مصافحتها، بل زج بها في غياهب السجون ومعتقلات التعذيب، ستقوي كلمتها وتصبح مدوية، وتواصل معركتها من اجل التغيير الوطني المخلص، الذي يعيد لسورية مكانتها وارضها وعروبتها. فهذا الشعب لن يقبل ببقاء الوطنيين، امثال عارف دليلة ورياض الترك ومأمون حمصي، ومئات غيرهم، في المعتقلات بتهمة الاتصال بالسفارات الاجنبية، والرئيس السوري يصافح الاسرائيليين علانية وبحرارة، ويسعي لفتح أي حوار معهم! في جنازة الملك المغربي الحسن الثاني صافح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة والشيخ سعد العبد الله ولي عهد الكويت شمعون بيريس، واليوم في جنازة البابا يصافح الرئيس السوري نظيره الاسرائيلي، ويتبادل الرئيس خاتمي معه التحايا باللغة الفارسية. ويعلم الله ماذا سيحدث في الجنازة المقبلة، الارجح اننا سنري مصافحة حارة بين الامير سعود الفيصل وزير خارجية السعودية وسلفان شالوم، وزير الخارجية الاسرائيلي، فالمسألة مسألة توقيت، وتهيئة الاسباب الملائمة. فالسعودية قالت انها ستكون آخر المصافحين، وباتت فعلا هي آخرهم. نشعر بالحزن والاسي والتبرم والضيق، ونحن نتذكر آلاف الشهداء الذين سقطوا دفاعا عن هذه الامة وكرامتها وشرفها، من سوريين ومصريين وفلسطينيين ولبنانيين وعراقيين وكل العرب الآخرين. هؤلاء الذين صدقوا زعاماتهم، ونفذوا تعليماتهم، وضحوا بارواحهم الطاهرة. وكان الاجدر بهم ان يقاتلوا من اجل الديمقراطية والحرية في اوطانهم قبل ان يقاتلوا الاعداء ويستشهدوا، لان الاوطان الحرة هي التي تقاتل وتنتصر، اما الدكتاتوريات الفاسدة فتقود شعوبها من هزيمة الي اخري! المصافحون لم يشيعوا البابا فقط الي مثواه الاخير، وانما شيعوا آخر ما تبقي من القيم والمبادئ والاخلاق والكرامة العربية ايضا؟ |
يعين والله كنت
بدي قول كلمة طالعة نازلة على هالكلام ياكول هوى هاد الي عم يحكي لك تفووووووو على هيك عالم بس بدي افهم ليش عم يشعر بالاسى على الشهداء ما يشوف حالو الاخ ولا بس كل كام يوم بيطلع بيبعبع على الجزيرة وبياكل هوى وبدي قولها وماني خجلان :jakoush: :jakoush: :jakoush: :jakoush: :aah: :aah: :aah: :aah: :aah: :aah: :aah: |
زين................مافي داعي لهالحكي
أنا كمان برأيي المقالة مبالغ فيها, بس لازم تحترم حرية كاتبها بأنو يفكر بهالطريقة يا معلم الله يخليك, بتمنى أنك بكل هدوء ترجع تقرا ردك, و تعدلو لحالك بدون ما يتدخل المشرف, و تكتب رأيك بشكل هادئ مشان نحطو فوق راسنا :D |
اقتباس:
يعني أنا ما بعرف كاتب المقالة ..ماني سمعان في من قبل ( نظراً لكون ثقافتي محدودة ....خريج جامعات موزمبيق لأنو ) بس أنو مانو رهيب بشرفكن ؟؟؟ ...يعني كيف عمل هالقفزة بالتحليل و الاستنباط ليوصل للنتائج و العبر ....اختراع هالمحلل والله ...يعني لو في من شي تنين تلاتة ...كنت اخدتن ربيتن عندي ع السطح :P يعني و الله ما بعرف....بس البني ادم ما بيخلص ..لو أنو الرئيس السوري رفض المصافحة ...كان الأخ هون سكت و ما حكا ولا كلمة ..يعني ما كان رح يقول انو الرئيس السوري منيح لأنو هو حاكم علي سلفاً ...بس كان الاعلام الصهيوني عمل السوريين باسفل السافلين ...انو تخيلو هالخبر قديش حلو....( الرئيس الاسرائيلي يمد يده للسلام و الرئيس السوري يرفض !! ) يعني كأنو اسرائيل صارت الحمل الوديع فجأة ً ؟؟ أنا شخصياً اذا واحد قلي مرحبا بقلو أهلين ...انتو شو بتعملو ؟؟ |
اقتباس:
يعني اذا صافحوا صار خاين و ما ضلت صفة عاطلة و ما حطوها فيه و الخونة الحقيقين اللي كلنا منعرفهن ما حدا بيقرب عليهن :jakoush: :jakoush: :jakoush: :jakoush: :jakoush: :jakoush: :aah: :aah: :aah: :aah: :aah: :aah: :aah: :aah: :aah: :aah: |
يا شباب .. انا رأيي بموضوع المصافحة هوي كالتالي :
أول شي المصافحة عادية وأقل من عادية يعني متل ما قال شريكي أبو مارل بروتوكول مو أكتر .. ولو أنو رئيسنا ما صافح كان العلام طلعو قليل أدب وما بيفهم بالبروتوكولات السياسية .. بس صار خطأ فادح من العلام السوري الغبي .. أنو أول شي نفوا هالشي وبنفيون لهلشي حسسوا الشعب أنو هالشي خطأ وخيانة ورئيسنا وطني ولم يفعل ذلك .. فهون يا شباب صار الشعب من ذكاء العالم السوري معتبر أنو المصافحة خيانة .. ورئيسنا ما خان وهي كلها اشاعات مغرطة .. بعدين رجعوا صرحو أنو تمت المصافحة بس ما الها أبعاد سياسية .. بس بعد شو .. يعني لأيمتا بدو يضل عن المواطن آخر من يعلم .. ويعرف الأخبار من برا بعد ما يكون نحط عليها شي كيلو بهارات .. لا تواخذونا .. :D :D |
اقتباس:
|
اقتباس:
بس كمان الاعلاك السوري معو حق لانو وقع ببلبة م وسائل الاعلام الخارجية لما صار هالخبر الي ما بيعني شي خبر رئيسي باهم شبكات الاخبار والمحطات :D :D :D :D :D :D :D :D :D |
اقتباس:
|
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:58 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون