أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   فلسفة و علم نفس (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=67)
-   -   الأم & الإبنة (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=123661)

sandra 03/06/2009 12:18

الأم & الإبنة
 
الأم والابنة امرأتان مختلفتان أم متقاربتان؟

نقلاً عن موقع كنيسة القديسة تيريزا بحلب

قال روسو: "ابني هو ابني إلى أن يتزوج، وابنتي هي ابنتي طوال حياتها".
بينما اعتبر فرويد في مقالاته الشهيرة عن "النرجسية" أن الفتاة لا تملك هوية شخصية لأنها تفشل في تحقيق استقلالها عن والدتها، دون هذا الاستقلال لا تستطيع بلوغ النضج النفسي والعاطفي المطلوب.

تعتبر المرأة أن وظيفة الأمومة هي نقطة ارتكاز في تحقيق التوالد الاجتماعي. ولا يقتصر التوالد على تكاثر الجنس البشري بل يتعداه إلى قدرتها عبر هذا الدور على توليد الأنماط المقبولة في السلوك الاجتماعي وتعزيزها، وتعمد عندها على تربية أولادها بما يتلاءم والنظم الاجتماعية السائدة. وتلعب الأم دورا جوهريا في نمو ابنتها وتطورها مما يترك آثارا بعيدة الأمد تنعكس على علاقاتها الشخصية بالآخرين وعلى دورها الأنثوي في المجتمع ككل.

تنطبع العلاقة بين الأم وابنتها بتعقيدات عديدة وتتميز بالتبادل بين المرأتين وعدم قدرتهما على الانفصال والتمايز عن بعضهما. فالأمومة هي الدور الذي تستطيع المرأة عبره ان تحقق نفسها اجتماعيا بحسب المفاهيم التقليدية.

sandra 03/06/2009 12:21

ما الذي يحكم العلاقة بين الأم وابنتها؟ لماذا تعمد الأمهات إلى "قمع" بناتهن وتطبيق المقاييس التي كن يرفضنها قبلا.
في حديث أجري مع الدكتورة ماري تيريز خير البدوي، المحللة النفسية وأستاذة علم النفس في جامعة القديس يوسف اعتبرت من خلال معايشتها مرضاها وخبرتها العيادية وتعاطيها مع الطالبات في الجامعة "إن الأمهات اللواتي عانين قيودا اجتماعية يرفضن أن تعاني بناتهن هذه التجربة: لكنهن سرعان ما يطبقن قواعد صارمة على بناتهن بعد سن البلوغ، أي مع بروز الظواهر الأنثوية على الفتيات، حيث يبدأ شعور الخوف ينساب إلى الأم فتعمد عندها إلى استعمال سلطتها لضمان خضوع ابنتها للقواعد الاجتماعية والمعايير الأخلاقية الموضوعية. ويعود هذا الشعور إلى خوف الأم من خروج ابنتها عن النظم الاجتماعية المعمول بها ونبذ المجتمع لها".

وتحدثت البدوي عن "صراع داخلي عند المرأة بين القيود المجتمعية والنزعة الشخصية التحررية، وينتهي الصراع عندما تتكون الموانع المجتمعية، أي عندما نقتبس القيود المجتمعية من خلال عيشنا في المجتمع ونحولها موانع مجتمعية شخصية، فتنصاع عندها لأحكام المجتمع خوفا من نبذ المجتمع لها او شعورا منها بالذنب".

وكلما كان المجتمع تقليديا كانت الموانع أقسى والتحرر أصعب فنرى المرأة تتبنى نظرة الآخر نحوها وتحاول التماثل مع الدور الاجتماعي المحدد لها في المجتمع الذكوري، وباستعمالها هذا التكتيك الدفاعي تحاول نيل بعض السلطة لتمارسها على أولادها وهي بذلك تعتبر الأمومة امتيازا يسمح لها باستعادة بعضا من حقوقها.

وتنعكس سلطة الأم على الفتاة بعد مرحلة البلوغ فتشكل الأم المثال الذي به تقتدي الفتاة، إذ تعلم ابنتها نمط الحياة الأنثوية، وطرق اتخاذ القرارات وتحمل المسؤولية، وإقامة حياة عائلية سعيدة ومستقرة.

ووصفت البدوي سلطة الأم على ابنتها بـ"السلطة الفوقية" :pos:التي تهدف إلى إدارة حياة الفتاة وتوجيه قراراتها فينتج نوعان من العلاقات بين المرأتين: إما علاقة حميمة تشارك خلالها الفتاة والدتها جميع شؤونها وتخضع لها بشكل كبير، أو تبتعد الفتاة عن والدتها ولا تشاركها أمورها، فتنشأ على الأثر حال مواجهة تسعى خلالها الفتاة إلى إثبات تميزها عن والدتها، وتكوين شخصيتها وتحديد دورها المستقل في الحياة.

وذكرت البدوي بدراسات أجريت في هذا الخصوص.. أبرزت أن الفتيات اللواتي يملكن علاقة طيبة وحميمة مع أمهاتهن يملكن قدرة ضئيلة على التحرر واتخاذ قراراتهن بأنفسهن، والعكس صحيح".

وقد اعتبر فرويد أن على الفتاة أن تتمتع باستقلال ضروري عن والدتها دون أن تنفصل عنها تماما، لتكوّن بذلك شخصيتها المتميزة والمستقلة وهذا ما يعمق مشاعر الحب والاحترام بين الاثنين ويمكّن الفتاة من مواجهة الحياة بالنضج المطلوب.

sandra 03/06/2009 12:23

وانتقدت البدوي مقولة "الصداقة بين الأم وابنتها" معتبرة انها "بدعة لا يعترف بها علم النفس عندما تقوم على خلط الأدوار والأجيال"، فالفوارق بين الأهل والأولاد لا تكمن فقط في فارق السن، بل أيضاً في كونهما ينتميان إلى جيلين مختلفين وإلى موقعين مختلفين في دورة الحياة، وهويتين متمايزتين. خلصت إلى أن "هذا الخلط مؤذٍ لشخصية الفتاة ونموها النفسي والعاطفي".

هذا لا يمنع قيام الفتاة وأمها ببعض النشاطات المشتركة، لكن من غير الجائز ان ترافق الأم ابنتها في خروجها دائما أو عندما تكون برفقة أصدقائها لأن من حق كل فتاة أن تخوض تجاربها وتكوّن صداقاتها.

وعددت البدوي المواضيع التي تعانيها الفتاة وتسبب لها خلافا مع اهلها ومحيطها وهي: "الخروج برفقة الأصدقاء، والعلاقة بالجنس الآخر، واختيارها لأصدقائها،.. ". كما تختلفان حول طريقة تصرف الفتاة، وتحصيلها العلمي ومساعدتها في شؤون المنزل. لكن الأمهات بخاصة في المجتمعات التقليدية يجدن صعوبة في تقبل استقلال أولادهن وخصوصيتهم بحسب البدوي، وهذا لا يقتصر فقط على الفتيات بل يتعداهن إلى الذكور أيضاً،...

وأضافت البدوي "إن تحرر الفتيات أولاً من عقدة التمثل بأمهاتهن، وثم من قيود المجتمع هي من أهم المشاكل التي تعانيها فتيات اليوم". وفيما تسعى الأمهات إلى تقييد الفتيات بتطبيق المعايير المجتمعية عليهن، تحاول الفتيات تطوير أدوارهن في مجتمع يقيم فوارق كبيرة بين الجنسين إن في المعاملة أو في عدم تبوؤ المرأة مراكز القرار وعدم الاعتراف التام بكفايتها أو بحياتها الخاصة وحرية قرارها. وكل هذه الفوارق تساهم في خضوع المرأة وذلك خوفا من نبذ المجتمع لها.

sandra 03/06/2009 12:25

وقد تناولت الأديبة روز الغريب في كتابها "أضواء على الحركة النسائية المعاصرة" مسألة تربية الفتيات فقالت: "علينا أن ننشئ الفتاة على القوة والثقة بالنفس، ونعودها العمل كسبيل للاستقلال لا للاستغلال لأن عجزها الاقتصادي هو أهم أسباب استعبادها".

وبهذا تشكل الأمومة أحياناً ثقلا إضافياً على كاهل الفتيات بدلا من وسيلة لدعمهن في مواجهة الحياة وتحقيق مواقع فيها. إذ تتقيد الفتاة أكثر بالسلطة الأبوية التي تمارسها الوالدة بشكل مطلق للحد من حرية خياراتها مسببة لها معاناة نفسية وعاطفية. وتعمد الوالدة عبر ابنتها إلى تحقيق أفكارها وطموحاتها التي عجزت عنها عندما كانت في سن ابنتها فتتدخل في شؤونها وتسير حياتها وتحدد خياراتها وتنكر استقلاليتها وخصوصيتها، فكأنما هذه الفتاة تابعة لأمها وليست كيانا مستقلا بذاتها. والوسيلة الوحيدة لتحقيق تطوير الفتاة والمرأة عموما هي في تمتعها بالحرية الشخصية التي تمكّنها من اتخاذ القرار بنفسها. فللفتاة شخصيتها المستقلة وطباعها الخاصة وحياتها المتميزة التي لا يمكن الأم تغييرها أو إدارتها

:akh:

أم الجود 03/06/2009 13:18

يعطيكي العافية ساندرا عالموضوع الحلو ...
أنا و أمي كنا - ولا نزال:lol:- عكس عكاس .. مختلفين كتير بالشخصية و بالطباع و هالشي سببلنا خلافات كتيرة لما أنا كنت بفترة المراهقة ...

jovia 03/06/2009 14:15

شكرا ساندرة عالدرس المهم بالنسبة الي انا كنت دايما مو متفة مع امي بس حاليا اختلف الوضع تماما طبعا بسبب ظروف تغيير جذرية بتحصل لكل بنت وهوي الزواج ... يعني صرت حس بحاجتي الها اكتر من اي وقت
ورداتي :D

sandra 04/06/2009 01:42

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : أم الجود (مشاركة 1276617)
يعطيكي العافية ساندرا عالموضوع الحلو ...
أنا و أمي كنا - ولا نزال:lol:- عكس عكاس .. مختلفين كتير بالشخصية و بالطباع و هالشي سببلنا خلافات كتيرة لما أنا كنت بفترة المراهقة ...

يوم ورا يوم عم اكتشف شغلات مشتركة بيناتنا .. بس أنا مش لهالدرجة كنت اتخالف مع أمي يمكن لأني كنت استوعبها :p
بس أوقات كنت أزعل لما شوف علاقة رفقاتي بأمهاتهم أو حتى علاقة أختي الكبيرة بالماما وقول طيب ليه ما عم نتفق وكل مرة بقول لازم يمشي الحال بدل ما نكحلا منعميها
بس هلا بحس بالرضى لأن فعلاً هالأمر ساعدني أكثر لتكوين شخصية مستقلة .. يعني بستغرب في رفقاتي تزوجو وصار عندون ولاد وما بيقدرو يتحركو خطوة بدون استشارة الماما :? اي شو هالتبعية
اي وهالجملة أكثر شي عجبتني حسيتا داعمة النا :lol:
اقتباس:

الصداقة بين الأم وابنتها" معتبرة انها "بدعة لا يعترف بها علم النفس عندما تقوم على خلط الأدوار والأجيال"، فالفوارق بين الأهل والأولاد لا تكمن فقط في فارق السن، بل أيضاً في كونهما ينتميان إلى جيلين مختلفين وإلى موقعين مختلفين في دورة الحياة، وهويتين متمايزتين. خلصت إلى أن "هذا الخلط مؤذٍ لشخصية الفتاة ونموها النفسي والعاطفي".

:gem:

sandra 04/06/2009 01:44

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : jovia (مشاركة 1276640)
شكرا ساندرة عالدرس المهم بالنسبة الي انا كنت دايما مو متفة مع امي بس حاليا اختلف الوضع تماما طبعا بسبب ظروف تغيير جذرية بتحصل لكل بنت وهوي الزواج ... يعني صرت حس بحاجتي الها اكتر من اي وقت
ورداتي :D

هلا صرتو تتفقوا أكثر ولا صرتي بتشبهيها أكثر كأم ؟
بيقولو لما البنت بتتزوج بتصير بتشبه أمها
وبيني وبينك لا تقولي لحدا ... أنا ما بحب هيك يصير فيني :oops:

و :D الك

ورده بغداد 04/06/2009 03:27

موضوووع راااائع

وردااااااااااااتي

jovia 04/06/2009 08:27

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : sandra (مشاركة 1276928)
هلا صرتو تتفقوا أكثر ولا صرتي بتشبهيها أكثر كأم ؟
بيقولو لما البنت بتتزوج بتصير بتشبه أمها
وبيني وبينك لا تقولي لحدا ... أنا ما بحب هيك يصير فيني :oops:

و :D الك

اممم والله حبيبتي مافي شك في بعض التصرفات بشبهها فيها بس بحس انو الي طابعي الخاص وافكاري الخاصة يلي ما اتغيرت بعد الزواج ""يلي كانت نئطة خلافاتي مع امي"" لذلك كل بنت لما بتبعد عن امها بتحس بشوق لحضن امها الدافي كانها رجعت بنت زغيرة
وشكرا لموضوعك وانا على استعداد لاي سؤال يا حلو:D

mary_55 04/06/2009 10:30

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : sandra (مشاركة 1276602)
وقد تناولت الأديبة روز الغريب في كتابها "أضواء على الحركة النسائية المعاصرة" مسألة تربية الفتيات فقالت: "علينا أن ننشئ الفتاة على القوة والثقة بالنفس، ونعودها العمل كسبيل للاستقلال لا للاستغلال لأن عجزها الاقتصادي هو أهم أسباب استعبادها".

وبهذا تشكل الأمومة أحياناً ثقلا إضافياً على كاهل الفتيات بدلا من وسيلة لدعمهن في مواجهة الحياة وتحقيق مواقع فيها. إذ تتقيد الفتاة أكثر بالسلطة الأبوية التي تمارسها الوالدة بشكل مطلق للحد من حرية خياراتها مسببة لها معاناة نفسية وعاطفية. وتعمد الوالدة عبر ابنتها إلى تحقيق أفكارها وطموحاتها التي عجزت عنها عندما كانت في سن ابنتها فتتدخل في شؤونها وتسير حياتها وتحدد خياراتها وتنكر استقلاليتها وخصوصيتها، فكأنما هذه الفتاة تابعة لأمها وليست كيانا مستقلا بذاتها. والوسيلة الوحيدة لتحقيق تطوير الفتاة والمرأة عموما هي في تمتعها بالحرية الشخصية التي تمكّنها من اتخاذ القرار بنفسها. فللفتاة شخصيتها المستقلة وطباعها الخاصة وحياتها المتميزة التي لا يمكن الأم تغييرها أو إدارتها


فعلا هاد الشي عم يصير معي
أمي بس همها تخليني نسخة طبق الأصل عنها
واذا ساويت شي
تقول والله أنا ماكنت ساوي هيك؟؟وعلامات التعجب بوشها:?:?
كأنو لازم كون متلها بكل تصرفاتي
ياريت أمي تقرأ هل موضوع
يسلمو إيديكي كتير ستفدت من الموضوع
وهي إلك:D

jovia 04/06/2009 10:48

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : mary_55 (مشاركة 1277117)
تقول والله أنا ماكنت ساوي هيك؟؟وعلامات التعجب بوشها:?:?
كأنو لازم كون متلها بكل تصرفاتي

بتعرفي انا كنت اتشابك انا وامي وكانت كتير تحكيني هالسؤال وتقلي كمان : ولا وحدة من اخواتك عملت للي عملتيه ؟! بس صدقيني لما اتزوجت اكتر وحدة استفقدتلها امي هي انا مابعرف يمكن تركتلها فراغ بالبيت كتير كبير مع انو لسا البيت مو فاضي ... عن جد موضوع ازا اتوسعنا فيه كتير لح نستفيد من بعض :D

abo aljoud 04/06/2009 13:58

هلاء اذا مرتي بتصير متل حماتي تاني يوم بطلقا :jakoush:

sandra 04/06/2009 23:12

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : ورده بغداد (مشاركة 1276961)
موضوووع راااائع

وردااااااااااااتي

نورتي :D

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : jovia (مشاركة 1277074)
اممم والله حبيبتي مافي شك في بعض التصرفات بشبهها فيها بس بحس انو الي طابعي الخاص وافكاري الخاصة يلي ما اتغيرت بعد الزواج ""يلي كانت نئطة خلافاتي مع امي"" لذلك كل بنت لما بتبعد عن امها بتحس بشوق لحضن امها الدافي كانها رجعت بنت زغيرة
وشكرا لموضوعك وانا على استعداد لاي سؤال يا حلو:D

اي هو البعد بيلعب دور لاحظتا هالشغلة فيني أنا كمان
بس لما بقرب بترجع حليمة لعادتا القديمة :lol:
وتسلمي والشكر الك :D

sandra 04/06/2009 23:20

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : mary_55 (مشاركة 1277117)
فعلا هاد الشي عم يصير معي
أمي بس همها تخليني نسخة طبق الأصل عنها
واذا ساويت شي
تقول والله أنا ماكنت ساوي هيك؟؟وعلامات التعجب بوشها:?:?
كأنو لازم كون متلها بكل تصرفاتي
ياريت أمي تقرأ هل موضوع
يسلمو إيديكي كتير ستفدت من الموضوع
وهي إلك:D

ذكرتيني لما كانت أمي تتدخل حتى بتيابي ... مرة ضلت تحاول تقنعني أشتري جزمة على زوقا وبالأخير قلتلا أوكي ... اشترينا الجزمة وضلت بالخزانة ولما قالتلي ليه ما عم تلبسيها .. قلتلا لأني ما حبيتا وبالي أنتي جبتيها الك ومن وقتا ما عاد فرضت عليي زوقها باللبس :angel:
اي معناها خدي نسخة من هالموضوع وخلي أمك تقراها وقوليلي شو بتقول :fhaha:
المشكلة لما بتقولي لأمك أنك غير هي ومختلفة عنها بتطلع فيكي هيك :?
الله يساعدنا عليهن بس :pos:

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : abo aljoud (مشاركة 1277193)
هلاء اذا مرتي بتصير متل حماتي تاني يوم بطلقا :jakoush:

اي أنت لا تعمل متل عمك ... ما بتصير مرتك متل أمها ;) وبلاها سيرة الطلاق :pos:

:D

jovia 05/06/2009 02:02

ما في شك انو البنت بسن المراهقة وبأوج حركتها وجمالها وبالوقت للي عم تحس بانوثتها للي عم تزداد جمال يوم ورا يوم هيدا الشي ممكن يخلي عين الاهل كلون عليها اكتر ويمكن يحبسوها كمان ويمنعوها من كتير شغلات تحت عنوان انون خايفين عليون بس المشكلة انو ردت الفعل حتكون عكسية تماما ويمكن تاثر بشكل كبير على علاقة البنت باهلها وتلجا لتصرفات تخفيها عن اهلها بالتالي بتعرض نفسها للغلط ويا ويلي ازا كان هالغلط غير مغفور او غلط شرف متلا:D

بنفسجة 05/06/2009 16:01

اقتباس:

وذكرت البدوي بدراسات أجريت في هذا الخصوص.. أبرزت أن الفتيات اللواتي يملكن علاقة طيبة وحميمة مع أمهاتهن يملكن قدرة ضئيلة على التحرر واتخاذ قراراتهن بأنفسهن، والعكس صحيح".

كلام اعيش واقعه تماما


اقتباس:

وعددت البدوي المواضيع التي تعانيها الفتاة وتسبب لها خلافا مع اهلها ومحيطها وهي: "الخروج برفقة الأصدقاء، والعلاقة بالجنس الآخر، واختيارها لأصدقائها،.. ". كما تختلفان حول طريقة تصرف الفتاة، وتحصيلها العلمي ومساعدتها في شؤون المنزل. لكن الأمهات بخاصة في المجتمعات التقليدية يجدن صعوبة في تقبل استقلال أولادهن وخصوصيتهم بحسب البدوي، وهذا لا يقتصر فقط على الفتيات بل يتعداهن إلى الذكور أيضاً،...

كلام منطفي مية بالمية
السبب الرئيسي لمشاكل الامهات مع بناتها هي الخروج برفقة الاصدقاء وعلاقتها بالجنس الاخر هي العلاقة يلي بتدقق الام عليها بطريقة كتير كبيرة على اعتبار ان وجود اصدقاء (من الجنس الاخر) للفتاة يقلل من فرص العثور على زوج في مجتمع لسا صورة الصداقة بين الرجل والمراة غير مكتملة بشكل صحي
شكرا ساندرا:D

butterfly 05/06/2009 16:42

انا وعيت ببيتنا على شكلين من العلاقة
الأبنة والأم

الشكل الأول : اختي وامي
بحس أمي واختي نسخة عن بعض ولهيك متلاصقتين تماما ً تماما ً ، ولا أعتقد كمان انو ما بيقدرو يستقلو عن بعض لدرجة " غير صحية للطرفين " .

الشكل التاني أنا وأمي
استقلالية مبالغ فيها لدرجة أني اوقات بحس بدي صرخ فيها ما تكوني صديقتي ، انا بحاجة أم
بس أنو فيها تكون صديقتي لتقبلني متل ما أنا
بس بديت تلعب دور الأم .. بيصير صواتنا للسما :lol: ،





الساعة بإيدك هلق يا سيدي 05:29 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.05783 seconds with 11 queries