أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   منبــر أخويـــة الحــــــر (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=15)
-   -   لو كان ديكارت..! (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=59188)

HashtNasht 07/10/2006 08:23

لو كان ديكارت..!
 
لو كان الفيلسوف الفرنسي الشهير رينيه ديكارت بيننا اليوم لأعاد صياغة مقولته الشهيرة "أنا أفكر إذن أنا موجود" ولرفع صوته قائلا: أنا ليبرالي إذن أنا موجود، إذ لم يكن للفكر عند ديكارت أن يبلغ مرحلة الاستنتاج بعد التحليل إلا ضمن حرية العقل. وقتها كان ديكارت والمبدعين من الفلاسفة يحلقون في فضاء من الحرية الفكرية لا نهاية له.

في هذا السياق لم يكن من الصعب أن نفرق بين أصحاب الفكر الليبرالي من جهة، وبين منظري العقيدة أو"العقائد" الشمولية من "حمّالي حطب" الفكر الأيديولوجي المنخور. إذ أن الليبرالي يتجه في قبلته نحو المستقبل في حركيته الإطرادية والمتحولة، وكذا في عقلنته للحاضروتقويم علاقته مع الماضي، وينشد الأعلى في الغاية مستفيدا من تجارب الأمم كافة. أما أصحاب الفكر الجهوزي فإنهم ماضويون، مازالوا يغنون الأطلال متجاهلين سقوط نظم وانهيار امبراطوريات قامت وتأسست على الفكر المنغلق الذي يفتقر للاتساق الفكري بمكوناته الإطلاقية.

لذا نجد مثلا أن الرؤية الماركسية بتطبيقاتها الستالينية، وكذا أحزاب قومجية كحزب البعث، قد نجحت في صياغاتها النظرية التي بهرت الملايين، وسقطت في التطبيق. حتى أن ثلة من "الكتبة"
مازالوا يروجون لهذه النظريات ويستدعون الماضي لطمس المستقبل! في حين نأى الفكر الليبرالي بنفسه عن أطر النظريات المحنطة والتعبوية، ونجح في اختراق حجاب العقائدي المكتوم، مشكلا القاعدة اللوجستية لامتداده في الحرية، وحبل الإنسانية السرّي في علاقته مع الآخر.

في عالمنا العربي الذي يحمل إرثا أيديولوجيا ـ دينيا وتاريخيا باهظا، والذي مازال أسيرا للعديد من المعتقدات والمفاهيم المغالِطة التي قيدت حريته بشكل لم يعد قادرا على الإنتاج الفكري واستقراء المجريات حتى أصبح بمنأى عن العصر، جاءت الليبرالية لتكون أداة ووسيلة لفك الطلاسم الذهنية وإطلاق الفكر في مقاربات شاملة لحياة الفرد العربي.

مجددا: أنا ليبرالي إذن أنا موجود، الوجود الذي يعادل الحضور في الزمان والمعنى ـ حضور مكافئ لمساحة الحريات التي هي مداد الحراك الجمعي في اتجاه صناعة المستقبل


عبد اللطيف المنيّر

الحوار المتمدن - العدد: 1694 - 2006 / 10 / 5


yass 28/11/2007 12:02

روووووح لفوق

على عيني أبو نهلة

لي عودة

ظل جيفارا 30/11/2007 15:45

مرحبا صديقي حشت نشت
طبعا بحترم كتير اتجاهك الفكري واسمح لي بنقاش صغير نحاول به ان نبتعد عن الغوغائية التي تشمل اي حوار بين المؤمنين والملحدين واللاديينين
فليكن حوارا راقيا واضح المعالم منذ البداية
صديقي إن الجماعات والحركات والقيادات السياسية تحتاج إلى إداة تفسر بها التاريخ جيدا ونستطيع بها أن ننظر جيدا إلى الحاضر والمستقبل
وهذا ما ينقص الفكر الليبرالي وخير تسمية " الفكر اليومي" لإنه لا يملك اداة النظر لتحليل التاريخ بشكل واضح وعلمي
ويقول زياد الرحباني إن اجمل اشكال الحكم للجماهير هو الشكل الديكتاتوري
وأزيد اجمل اشكال الحكم هو النظام المسؤول
وشكرا لك

alwaleed 02/12/2007 16:55

تحياتي

لم يكف اصحاب الفكراليومي من الليبراليين الجدد انتقاد كل ما هو علمي وعملي وضروري (اقصدهنا الايديولوجيا)
بهدف الترويج لافكار تخدم مصالح اصحابها الضيقين افقا وتمثيلا وحجما
ان اتباع الليبرالية عندما ينسفون مفهوم الايديولوجيا واعتبارهم له ضيقافقوتطويق للعقل فهوؤلاء لا يتكلمون الا من منطلق جهل بمفهوم الايديولوجيا
فالايديولوجيا هي امر متقدم جدا وتعبيرا عن حالة علمية متقدمة لدى اصحابها لان الايديولوجيا لم تنشأ من الفراغ فهي مجموعة تراكمات فكرية وفلسفية وعملية اجتمعت بمنهج واحد وتقوننت وتاطرت لتصبح منهجية علمية للتحليل والتغيير والايديولوجيا بما انها نتيجة تراكمات فهي قابلة لاستيعاب المزيد من التراكمات والتغييرات بما يتوافق مع قوانينها العامة المطلقة
وبالطبع لا اقصد هنا اي ايديولوجيا
فليس كل شيءاسمه ايديولوجيا يحمل مضامينها
فهناك فرق بين الايديولوجيا العلمية (الماركسية هنا مثال )
وبين الايديولوجيا الدوغمائية (كالدين والافكار الشوفينية والشيعاراتية )

ادعوالليبراليين الغوغائيين الى عدم ترديد هذا الكلام مجددا
ففرانسيبس فوكوياما اعتذر عن مقولة نهاية التاريخ عند الليبرالية
فماذا بقي لكم من فلسفات وتبريرات

تحياتي

بنفسجة 07/12/2007 00:44

انا بايي لو كان ديكارت موجود وشاف هالمقال كان انتحر
:pos:

yass 07/12/2007 01:03

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : بنفسجة (مشاركة 836066)
انا بايي لو كان ديكارت موجود وشاف هالمقال كان انتحر
:pos:

ليش كان انتحر؟؟؟

بنفسجة 07/12/2007 01:06

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : yass (مشاركة 836125)
ليش كان انتحر؟؟؟

لانو اعجب من بلاغة الليبراليين وخاصة الجدد

yass 07/12/2007 01:30

طيب من هم الليبراليين؟

الآنسة كاتوية بشوكولا 07/12/2007 01:54

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : yass (مشاركة 836185)
طيب من هم الليبراليين؟

سؤال وجيه !!!!!

Majood 07/12/2007 13:35

معلومات عن الليبرالية

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -


و للتنابل هي اقتباس من هنيك

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : krimbow (مشاركة 92374)
الليبرالية (Liberalism)

فلسفة اقتصادية وسياسية تؤكد على الحرية والمساواة وإتاحة الفُرص. وفي المقابل، فإن الفلسفة التي تُدعى المذهب المحافظ تؤكد على النظام والتقليد وحيازة الملكية الخاصة. وعلى وجه العموم يرحب الليبراليون بتغيير اجتماعي أكثر سرعة مما يفعل المحافظون. وتعتبر الليبرالية مصطلحًا غامضًا لأن معناها وتأكيداتها تبدَّلت بصورة ملحوظة بمرور السنين.
الليبرالية المبكِّرة. كان حق التمرّد ضد الحكومة التي تُقيِّد الحرية الشخصية أحد المذاهب الرئيسية لليبرالية المبكِّرة. وقد أوحت الأفكار الليبرالية المبكرة بالثورة الإنجليزية عام 1688م وبالثورة الأمريكية عام 1775م وبالثورة الفرنسية عام 1789م. وقد أدَّت الثورات الليبرالية إلى قيام حكومات عديدة تستند إلى دستور قائم على موافقة المحكومين. وقد وضعت مثل هذه الحكومات الدستورية العديد من لوائح الحقوق التي أعلنت حقوق الأفراد في مجالات الرأي والصحافة والاجتماع والدِّين. كذلك حاولت لوائح الحقوق أن توفِّر ضمانات ضد سوء استعمال السلطة من قبل الشرطة والمحاكم.
وانحاز الليبراليون المبكرون إلى الحكومة الدستورية. لكنَّهم عادة لايثقون بالديمقراطية. ولقد حاولوا أن يقصروا ممارسة السلطة السياسية على أعضاء الطبقة الوسطى من الملاك. ولكن، لما ازداد نمو الطبقة العاملة الصناعية، تبنَّت الليبرالية المبدأ الليبرالي الذي ينص على أن الحكومة يجب أن تستند على قبول المحكومين. وفي أواخر القرن التاسع عشر الميلادي، كان الليبرالي شخصًا مؤيدًا للديمقراطية، ومقترعًا لصالح حقوق المواطنين الراشدين.
وفي خلال القرن العشرين، كانت الليبرالية الاقتصادية والليبرالية السياسية وثيقتي الصلة. ويعْتقد الليبراليون أن الحكومة التي تحكم بالحدّ الأدنى يكون حكمها هو الأفضل. وهم يرون أن كل الناس يفيدون إلى أقصى حد عندما يتاح لكل فرد أن يتَّبع مصلحته الذاتية الخاصة، رجلاً كان أو امرأةً، كما يؤمنون بأن الاقتصاد ينظِّم نفسه بنفسه إذا ماترك يعمل بمفرده وفقًا لقواعده الخاصة. ولذا، فإنهم يستنتجون أن تنظيمات الحكومة ليست ضرورية. وقد رتَّب عالم الاقتصاد الأسكتلندي آدم سميث مجموعة الأفكار الخاصة بالاقتصاد الليبرالي، وناقشها بشكل منظم في كتابه ثروة الأمم (1776م)، وقد أطلق على هذا النظام اسم الرأسمالية أو المشروع الحر.
الليبرالية اليوم. تعرَّضت الليبرالية في القرن العشرين لتغيُّر ذي دلالة في توكيداتها. فمنذ أواخر القرن التاسع عشر، بدأ العديد من الليبراليين يفكرون في شروط حريَّة انتهاز الفرص أكثر من التفكير في شروط التحرُّر من هذا القيد أو ذاك. وانتهوا إلى أن دور الحكومة ضروري، على الأقل من أجل توفير الشروط التي يمكن فيها للأفراد أن يحققوا قدراتهم بوصفهم بشرًا.
ويحبِّذ الليبراليون اليوم التنظيم النشط من قبل الحكومة للاقتصاد من أجل صالح المنفعة العامة. وفي الواقع، فإنهم يؤيدون برامج الحكومة لتوفير ضمان اقتصادي، وللتخفيف من معاناة الإنسان. وهذه البرامج تتضمَّن: التأمين ضد البطالة، وقوانين الحد الأدنى من الأجور، ومعاشات كبار السن، والتأمين الصحي. ويؤمن الليبراليون المعاصرون بإعطاء الأهمية الأولى لحرية الفرد. غير أنهم يتمسكون بأن على الحكومة أن تزيل بشكل فعال العقبات التي تواجه التمتُّع بتلك الحرية. واليوم، يطلق على أولئك الذين يؤيدون الأفكار الليبرالية القديمة المحافظون.

للمزيد من الاطلاع يرجى مراجعة هذه الدراسة الوافية لد. سيّار الجميل على هذا اللينك

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -



محمد ابراهيم 07/12/2007 18:43

الليبراليين طلعو شغلة كبيرة , عنجد عالم مخها متفتح وكبير

مشكورة مجود عالرابط والاقتباس :D
اول مرة بشوفو عالرغم من وجودي هون من اكتر من سنتين
مشكور حشت وياس :D

ظل جيفارا 08/12/2007 14:41

رد
 
الليبرالية على المستوى الفردي دعوة لتحرير المرء من الدين والمجتمع ولنرى هذا الفرد الذي ينتمي إلى هذا المجتمع وقد تشكل المجتمع من امثال هذا الفرد
لنلقي نظرة على هذا المجتمع كيف يصبح بعد تحرر الأفراد منه
هي دعوة لتحرير الفرد من المجتمع بينما هي دعوة لتأجيج الصراع العرقي في تلك المناطق التي يرى فيها منظرو الليبرالية انها دول العالم الثالث

هي تلك الدعوة لتفتيت المجتمعات على اساس طبقي وقد ورد هذا في ما قاله الأخ كريم حيث اعتبر الرأسمالية احد المطالب الأساسية لليبراليين
الليبرالية هي الفكر اليومي الذي لا يستند إلى منهج علمي في تفسيره للظواهر وفي رؤيته للأحداث
الليبرالية هي ان تختار الطريق السهل بين طريقين فإما الوطن والمجتمع والعمل لأجلها وهو طريق شاق على اتباع الليبرالية وإما ان يتحرر الفرد من المجتمع فلا رابط يربط بينهما ولا داعي للعمل والنضال لأجل المجتمع بعد ان تحرر الفرد منه
وشكرا للجميع وليس على غرار تلك التشكرات الفردية المحدودة التي صدرت
وشكرا
ظل جيفارا

COSTA 08/12/2007 15:18

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : ظل جيفارا (مشاركة 837327)
الليبرالية على المستوى الفردي دعوة لتحرير المرء من الدين والمجتمع ولنرى هذا الفرد الذي ينتمي إلى هذا المجتمع وقد تشكل المجتمع من امثال هذا الفرد
لنلقي نظرة على هذا المجتمع كيف يصبح بعد تحرر الأفراد منه
هي دعوة لتحرير الفرد من المجتمع بينما هي دعوة لتأجيج الصراع العرقي في تلك المناطق التي يرى فيها منظرو الليبرالية انها دول العالم الثالث

هي تلك الدعوة لتفتيت المجتمعات على اساس طبقي وقد ورد هذا في ما قاله الأخ كريم حيث اعتبر الرأسمالية احد المطالب الأساسية لليبراليين
الليبرالية هي الفكر اليومي الذي لا يستند إلى منهج علمي في تفسيره للظواهر وفي رؤيته للأحداث
الليبرالية هي ان تختار الطريق السهل بين طريقين فإما الوطن والمجتمع والعمل لأجلها وهو طريق شاق على اتباع الليبرالية وإما ان يتحرر الفرد من المجتمع فلا رابط يربط بينهما ولا داعي للعمل والنضال لأجل المجتمع بعد ان تحرر الفرد منه
وشكرا للجميع وليس على غرار تلك التشكرات الفردية المحدودة التي صدرت
وشكرا
ظل جيفارا

كنت عم اقرا ردك وخطر على بالي شغلة قلت بسالك عليها
الليبرالية تصلح بشكل جماعي او بتزبط انو يكون في اتحاد بين الليبراليين من دون المصالح الخاصة ؟؟
ومشكور سلفا :D

ظل جيفارا 08/12/2007 15:56

اقتباس:

كنت عم اقرا ردك وخطر على بالي شغلة قلت بسالك عليها
الليبرالية تصلح بشكل جماعي او بتزبط انو يكون في اتحاد بين الليبراليين من دون المصالح الخاصة ؟؟
ومشكور سلفا


يا صديقي إن البراغماتية السياسية من مميزات العصر الليبرالي وعلى هذا ارى ان المصالح الشخصية والعمل لأجلها دون اي واعز اخلاقي بحكم الإرتباط بقضية واديولوجيا حقيقية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى سوف يجعل للمصالح الفردية الضيقة الدور الأبرز في اي تكتل ليبرالي
وفي نظرتي للتكتلات الليبرالية بشكل عام اقول
هي تشكيلات تضم في كوادرها العليا اناس هم دوما من الطامحين لأهداف شخصية ضيقة
في كوادرها العامة تضم اناس ممن غرر بهم واختاروا الطريق الأسهل للعمل المجتمعي
وشكرا لردك

مشكور أخي العزيز

بنفسجة 09/12/2007 00:47

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : ظل جيفارا (مشاركة 837381)
يا صديقي إن البراغماتية السياسية من مميزات العصر الليبرالي وعلى هذا ارى ان المصالح الشخصية والعمل لأجلها دون اي واعز اخلاقي بحكم الإرتباط بقضية واديولوجيا حقيقية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى سوف يجعل للمصالح الفردية الضيقة الدور الأبرز في اي تكتل ليبرالي
وفي نظرتي للتكتلات الليبرالية بشكل عام اقول
هي تشكيلات تضم في كوادرها العليا اناس هم دوما من الطامحين لأهداف شخصية ضيقة
في كوادرها العامة تضم اناس ممن غرر بهم واختاروا الطريق الأسهل للعمل المجتمعي
وشكرا لردك

مشكور أخي العزيز

:D:D:D:D:deal:

COSTA 09/12/2007 01:06

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : ظل جيفارا (مشاركة 837381)
يا صديقي إن البراغماتية السياسية من مميزات العصر الليبرالي وعلى هذا ارى ان المصالح الشخصية والعمل لأجلها دون اي واعز اخلاقي بحكم الإرتباط بقضية واديولوجيا حقيقية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى سوف يجعل للمصالح الفردية الضيقة الدور الأبرز في اي تكتل ليبرالي
وفي نظرتي للتكتلات الليبرالية بشكل عام اقول
هي تشكيلات تضم في كوادرها العليا اناس هم دوما من الطامحين لأهداف شخصية ضيقة
في كوادرها العامة تضم اناس ممن غرر بهم واختاروا الطريق الأسهل للعمل المجتمعي
وشكرا لردك

مشكور أخي العزيز

شكرا الك على ردك وشرحك
:D

ظل جيفارا 09/12/2007 19:52

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : COSTA (مشاركة 837722)
شكرا الك على ردك وشرحك
:D

مشكور يا صاحبي على السمايلي اب وردة نورت
اقتباس:


تسلمي يا عمتي
ع راسي انتي

بنفسجة 10/12/2007 00:05

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : ظل جيفارا (مشاركة 838325)
مشكور يا صاحبي على السمايلي اب وردة نورت

تسلمي يا عمتي
ع راسي انتي


:shock:عمتي:p
على كل جيفارا كلامك منطقي جدا ويستحق كل احترام وتقدير:deal:


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 12:09 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.05125 seconds with 11 queries