أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   عناوين الأخبار (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=71)
-   -   "شـام" تعود للبث خلال عشرة أيام (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=62867)

crespo999 31/10/2006 13:03

"شـام" تعود للبث خلال عشرة أيام
 
قالت مصادر مطلعة في قناة شام لسيرياستيبس إن موظفي القناة سيعاودون العمل في المحطة ابتداءً من صباح غد الثلاثاء على أن تعاود المحطة بثها خلال عشرة أيام.
واشارت هذه المصادر أن السبب الذي أدى إلى وقف بث القناة قد تم حله والتفاهم حياله، مما يعني أن أزمة قناة شـام أولى المحطات الفضائية الخاصة التي تحمل الهوية السورية في طريقها إلى الانفراج.
في كل الأحوال مهما كان السبب والذي لم نأخذ الإذن بذكره، فإن شام محطة سورية وتشكل بداية مبشرة للإعلام المرئي الخاص في سورية
المصدر :

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -


somar-hasan 12/11/2006 16:49

الصراحة شي بحير فعلا و هي مضى 10 ايام و ما صار شي

the hunter 12/11/2006 16:59

مشكور على الخبرية الحلوة ........ يعني يوم التلاتة

فلسطيني للأبد 12/11/2006 17:10

يعني لسا ضايل 3 ايام لتفتح ؟؟؟:clap:

somar-hasan 13/11/2006 13:36

غلط هالحكي شام بدها ترخيص من وزارة الاعلام و لسه ما صار الترخيص

الإصلاحي 13/11/2006 21:16

بحكم قانون "حارة كل مين إيدو إلو":

محسن بن بلال يحرق سفينة قناة الشام الفضائية





برافو .. فعلها أخيراً الدكتور محسن بلال وزير الاعلام السوري، وانضم لقائمة وزراء الاعلام السوريين الذين تحسب انجازاتهم الصحافية بعدد المقالات التي شطبوها، ويشار إلى نجاحاتهم الإعلامية بعدد البرامج التي أوقفوها، ويذكر تفوقهم الإداري بعدد الصحافيين الذين منعوهم من الكتابة، أو عاقبوهم بالنقل إلى أقسام الأرشيف في صحفهم، أو نفوهم إلى مكاتب جرائدهم في المدن السورية البعيدة، ويتذكر السوريون عهودهم الوزارية مرفقةً بأسماء الصحف التي صادروا أعدادها وسحبوا تراخيصها.

وإذا كان عدنان عمران وزير الإعلام الأسبق قد توج عهده الوزاري بسحب ترخيص "الدومري" أول جريدة خاصة تصدر في سورية بعد حوالي أربعين عاماً من احتكار حزب البعث للصحافة بمعية احتكاره للدولة والمجتمع، وإذا كان مهدي دخل الله وزير الإعلام السابق قد أبى أن يغادر الوزارة من دون تحقيق انجاز يفاخر به -على الأقل- في شيخوخته، فسحب ترخيص جريدة "المبكي"، فإن الوزير بلال (الذي يتصرف ويتحرك ويسافر ويصرّح ويدبلمس -من الدبلوماسية- منذ تسلمه الوزارة وحتى اليوم مبهوراً بقدراته كما لو أنه مخترع البيتزا ومكتشف الملوخية ومبتكر الكاتش أب) أحب أن يمايز نفسه عن أسلافه من وزراء الاعلام، فأقفل أول قناة تلفزيونية سورية خاصة في اليوم الذي كانت تستعد فيه لبث أول نشرة أخبار كإعلان رسمي عن افتتاحها.

والانصاف يقتضي التماس الأعذار لثقة الوزير بلال الزائدة عن الحد الطبيعي بمواهبه، ولخطابه النابليوني وتصريحاته الشمشونية، فالرجل أتى إلى كرسي الوزارة من كرسي السفارة في اسبانيا، والذي لا بد لمن يجلس عليه أن يتملكه هاجس طارق بن زياد، وتسيطر عليه صرخته الشهيرة بجيشه بعد احراقه سفنه، وتشجيه شحنة الفردوس المفقود والحلم المشتهى الأندلسي.ولأن الوزير بلال لم تكن لديه سفن ليحرقها، ولا جيش ليخطب فيه بأن العدو من أمامه والبحر من خلفه، ولا فرنجة لينتصر عليهم، ولا أندلس ليفتحها، ولأن عمله في مرحلته الاسبانية لم يتجاوز في أحسن أحواله مهنة الدليل السياحي والمرشد الإعلامي ومدير العلاقات العامة، فقد حمل معه عقدة شخصية طارق بن زياد إلى وزارة الاعلام السورية، ليعيد انتاجها كاريكاتورياً مستبدلاً فرسان الجيش بأعضاء اتحاد الصحافيين وموظفي وزارة الاعلام، وساحات المعارك بشاشات التلفزيونات وصفحات الصحف، وإحراق السفن بإغلاق الفضائيات. وعبر هذا التفسير فقط يمكن فهم عظة الوزير بلال بجيش صحافييه في غزوة جريدة الثورة قبل أشهر عندما طالبهم بعدم الاستخفاف بالحرية الممنوحة لهم، واستيعاب خطبته في موقعة قناة anb بإعلانه قبل أيام أن اسرائيل تعثرت أمام حزب الله فتصوروا ما سيحل بها إذا تحرشت بسورية، وإدراك مغزى نفيه في معركة قناة الجزيرة قبل ساعات لوجود أي معتقل سياسي في سورية، واعتباره أن من يوصفون بمعتقلي رأي هم أشخاص ارتكبوا أعمالاً تخالف الدستور، وإحراقه أخيراً لقناة الشام الفضائية الخاصة!

بدون أخذ هاجس البطولة ووهم الفتوحات وشبح طارق بن زياد بعين الاعتبار، لايمكن لشخص يستطيع العد من الواحد إلى العشرة، أن يفهم تصريحات وقرارات الوزير بلال، وحتى لو جار هذا الشخص على نفسه واعتبر أن تصريحات الوزير بلال تدخل في خانة ملء الفراغ وإثبات الوجود والتوقيع اليومي على دفتر الدوام الوزاري، لن يعثر على مبرر فعلي واحد يمكن اعتباره سبباً لإغلاق قناة الشام الفضائية الخاصة.

فإذا كان السبب هو عدم حصولها على ترخيص يمنحها حق البث انطلاقاً من الأراضي السورية، وأن ترخيصها الأساسي في دبي، فمن الذي سمح لها بالبث من دمشق في الأشهر الماضية؟ أم أنها كانت طوال الفترة الماضية تبث بشكل سري من مكان تحت الأرض مرتدية طاقية الاخفاء، إلى أن عثرت عليها أجهزة وزارة الاعلام أخيراً فسارعت لاغلاقها؟

أما إذا كان سبب اغلاقها هو الخوف من احتمال بثها في يوم من الأيام للبيان رقم واحد، فأي سوري يعرف أن القطاع الوحيد السوري الذي يعمل بكامل طاقته هو القطاع الأمني، وأن المحصول السوري الوحيد الذي يفيض عن حاجة السوق المحلي ويتم التصدير منه هو المخابرات.ويستطيع أي شخص يشكك بادعائي أن يقوم بتجربة عملية ليتأكد من دقة كلامي، ويحصي عدد المخبرين في أي شارع يتواجد به في سورية، وما عليه إلاّ أن يصرخ شاتماً أي مسؤول في سورية، ثم يبدأ بعدها بعدّ الرجال الذين سيهجمون عليه، وعدّ الأيدي التي ستصفعه، والأرجل التي ستركله، ولذلك فالمكان الوحيد الممكن لقراءة البيان رقم واحد في سورية هو القبر!

أما إذا كانت مبرر إغلاق قناة الشام هو منافستها للتلفزيون السوري وسرقة جمهوره، فكان على الوزير بلال قبل إغلاقه لقناة الشام أن يصدر أوامره بإغلاق كل محلات الحلاقة في سورية، لأن أصغر حلاق في أصغر حارة سورية يستطيع بثرثرته أن ينافس التلفزيون السوري ويسرق جمهوره!

مشكلة الخطاب الاعلامي التبريري في سورية الأولى، أنه يتخذ القرار قبل أن يفكر بالحجة المناسبة التي سيتخذها ذريعة له. إما لأنه يظن أن السوريين يؤمنون به ايمان الخليفة الراشدي أبو بكر الصديق بالرسول محمد، فيصدّقون على كل حجة يبتكرها، ويؤمّنون على كل كلمة يقولها، أو لأنه يعتقد أنه يخاطب مرضى نفسيين في مستشفى مجانين. أما مشكلته الثانية فتكمن في عدم امتحان مبرراته الساذجة بعرضها على طلاب روضة أطفال لامتحان قوة إقناعها قبل إعلانها. ولو كان لي رأي في ابتكار حجة مناسبة لإغلاق قناة الشام لنصحت وزارة الإعلام السورية باستعارة كلمة "حيونة" لازمة الفنانة صباح جزائري في مسرحية غربة، لتبرير قرارها بايقاف بث قناة الشام، لأنها أكثر اقناعاً للسوريين من الحجة الذي استخدمتها الوزارة لإيقاف بث القناة -وهو عدم حصولها على ترخيص يمنحها حق البث انطلاقاً من الأراضي السورية- لثلاثة أسباب:
أولها: أن كلمة "حيونة" تترجم سورياً في العادة باعتبارها سبباً وجيهاً وجواباً مفحماً، وتقطع الطريق على متوالية من الأسئلة المحرجة التي لن تعثر لها الوزارة على جواب.

وثانيها: لأن كلمة "حيونة" هي المفردة المناسبة لتوصيف القوانين المعتمدة في حارة "كل مين إيدو إلو" التي ابتكرها الفنانان دريد لحام ونهاد قلعي تلفزيونياً، وتطبقها وزارة الإعلام السورية واقعياً!

وثالثها: أن استخدام كلمة "حيونة" للتعبير عن حالة وقرارات وزارة الاعلام السورية يمثل التفسير الأكثر دقة لهذه الكلمة، بحيث أنه لو أراد أي أستاذ لغة عربية أن يعطي مثالاً يشرح فيه لطلابه الاستخدام الأمثل لهذه الكلمة بكامل طاقتها وبكل دلالاتها، فلن يجد أوضح من

حكم البابا

somar-hasan 14/11/2006 12:05

وين الوعود بالانفتاح و ين المدينة الاعلامية الحرة اللي قالوا انو رح يبث منها 12 قناة فضائية خاصة باكتوبر 2006 فعلا شي غريييييييب

vanina 14/11/2006 20:40

مشكور على الخبرية الحلوة

Swanli 15/11/2006 00:23

لا تتأملو ان قناة الشام رح ترجع
لأن عنا ما بنقدر نشوف شي كويس ونخليه عا حالو
كانت المحطة رائعة جدا و برامجها حديثة وتقنيات عالية
وهالشي صعب على جماعتنا يتقبلوه
لذلك لا تتأملو ان هالقناة ترجع
الا بحالة وحدة ,, اذا نقلت محطة البث لكوكب المريخ الشقيق

vanina 15/11/2006 11:17

معك حق اي والله انسوووو شباب:krimbow:

مغرم سوريا 15/11/2006 16:25

شكراااا

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -



الساعة بإيدك هلق يا سيدي 17:25 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.03138 seconds with 11 queries