أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   سياسة (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=39)
-   -   عندما يصبح بشار أسير الايرانيين! (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=76904)

Zahi 18/08/2007 02:37

عندما يصبح بشار أسير الايرانيين!
 


دمشق تخوض معركة "الرئيس السوري" في لبنان
تقرير أوروبي: نظام الأسد خسر كل معاركه وأصبح أسير الايرانيين


"فشل نظام الرئيس بشار الاسد في تحقيق اي انتصار ديبلوماسي وسياسي في لبنان او على صعيد المنطقة منذ انتفاضة اللبنانيين الاستقلالية ورفضهم الهيمنة السورية على بلدهم ودخول هذا النظام في مواجهة جدية مع المجتمع الدولي عموما ومع الدول الغربية والعربية البارزة والمؤثرة خصوصا، مما جعله في عزلة واسعة وافقده القدرة على التأثير لمصلحته على مسار الاحداث. وهذا الواقع الصعب، الذي يرفض اصحاب القرار في دمشق الاعتراف به حراجة، يدفع القيادة السورية الى خوض معركة انتخابات الرئاسة اللبنانية على اساس انها المعركة الرئيسية الكبرى التي يمكن ان تحدد، بنتائجها، مصير نظام الاسد ومستقبل علاقاته لبنانيا وعربيا ودوليا. واستنادا الى معلومات جهات اوروبية وعربية رسمية معنية بالامر، فان النظام السوري ينوي استخدام كل امكاناته و"اسلحته" لمنع انتخاب رئيس لبناني استقلالي وكذلك لمنع انتخاب "رئيس تسوية" غير معاد لسوريا، اذ ان ما تريده دمشق هو انتخاب خلف للرئيس اميل لحود يكون محايدا شكليا لكنه يتخذ في الواقع قراراته الاساسية بالتنسيق والتشاور مع القيادة السورية ويؤمن بالتالي مع المعارضة الحماية لنظام الاسد في وجه التحديات والتهديدات التي يمكن ان يتعرض لها في المرحلة المقبلة في ضوء اصراره على رفض تنفيذ الالتزامات الدولية المطلوبة منه".

هذا ما اكدته لنا مصادر ديبلوماسية اوروبية وثيقة الاطلاع في باريس، وكشفت ان مركزا ديبلوماسيا تابعا لدولة اوروبية بارزة اعد اخيرا تقريرا تضمن تحليلا دقيقا ومفصلا لسياسة سوريا الخارجية في عهد الرئيس بشار الاسد وما حققه على هذا الصعيد واظهر ان النظام السوري لم ينتصر في اي معركة، ولم يحقق اي انجاز ملموس او مكاسب لبنانيا وعربيا ودوليا منذ دخوله في مواجهة مع الغالبية العظمى من الشعب اللبناني ومع المجتمع الدولي، مشددا على ان تحالف سوريا الوثيق مع ايران لم يساعدها على تسجيل اي انتصار بل انه يضعها في حال صدام مع قوى اساسية في المنطقة والعالم ويدفعها اكثر فأكثر الى العمل على زعزعة الامن والاستقرار في عدد من الساحات الاقليمية.

واورد هذا التقرير الاوروبي الوقائع والحقائق الرئيسية الآتية عن سياسات النظام السوري الفاشلة:

أولاً، منذ اتخاذ بشار قراره الخاطىء بتمديد ولاية الرئيس اميل لحود بالقوة صيف 2004 وضد ارادة غالبية اللبنانيين الكبرى وخلافا لنصائح جهات اقليمية ودولية معنية بالامر، خسر النظام السوري اوراقا ومواقع اساسية لبنانيا وعربيا ودوليا، ووجد نفسه مطوقا بمجموعة كبيرة من القرارات التي اصدرها مجلس الامن منذ ذلك الحين وحظيت بتأييد عربي واسع وهي قرارات تؤكد التزام دعم استقلال لبنان وسيادته وترفض فعليا الهيمنة السورية عليه، وهو ما لم يحدث في تاريخ العلاقات اللبنانية – السورية منذ الاستقلال. ولم يتمكن النظام السوري من منع صدور اي من هذه القرارات الدولية المعادية لسياساته حيال لبنان والهادفة فعليا الى منع تحول لبنان رهينة في ايدي جهات اقليمية وساحة مواجهة مفتوحة لخدمة مصالح سوريا وايران في الدرجة الاولى. وهذا يبدو واضح على عزلة النظام السوري وضعف موقعه دوليا.

ثانياً، النظام السوري هو اول نظام عربي في تاريخ الشرق الاوسط يواجه رسميا وفعليا محاسبة جدية من جانب لجنة تحقيق دولية شكلها مجلس الامن لكشف ملابسات اغتيال الرئيس رفيق الحريري ورفاقه ومعاقبة قتلتهم، اذ ان كل جهود لجنة التحقيق هذه تتركز منذ البداية على كشف دور المسؤولين السوريين وحلفائهم اللبنانيين في هذه الجريمة الارهابية الكبرى، ولم يستطع النظام السوري عرقلة عمل لجنة التحقيق الدولية او منع تشكيل محكمة دولية بقرار صادر عن ميثاق الامم المتحدة، وهو ما يجعل هذا النظام يواجه تهديدا جديا، اذ ان المعلومات والادلة التي تملكها لجنة التحقيق تشير الى دور سوري اساسي وحاسم في جريمة اغتيال الرئيس الحريري ورفاقه.

ثالثاً، اضطر النظام السوري الى سحب جميع قواته واجهزته العسكرية والامنية والاستخباراتية من لبنان في نيسان 2005، خلافا لما كان يريد، ورضخ للانتفاضة الشعبية اللبنانية الواسعة ولضغوط دولية وعربية جدية مورست عليه، مما شكل اكبر هزيمة سياسية لهذا النظام منذ احكامه سيطرته على الاوضاع اللبنانية. ولم تعلن دولة واحدة تأييدها لاستمرار ابقاء القوات السورية في لبنان ما يعكس مدى تقلص النفوذ السوري عربيا واقليميا ودوليا.

"أسير الايرانيين"

رابعاً، خسر النظام السوري، نتيجة سياساته الخاطئة في لبنان والمنطقة، تأييد سائر الدول العربية والاجنبية التي كانت تسانده، فوجد نفسه في حال من العزلة الواسعة التي تجعله عاجزا عن حماية نفسه من اي اجراءات او عقوبات او قرارات يتم اتخاذها ضده سواء في مجلس الامن او على اصعدة اخرى. ولعل الخسارة الاكبر عربيا ان النظام السوري فقد دعم المملكة العربية السعودية ومصر وعدد من الدول العربية المعتدلة والمؤثرة، اذ توقف العمل بعد اغتيال الحريري بالحلف الثلاثي المصري – السعودي – السوري الذي شكل لسنوات عدة قوة لهذا النظام.

خامساً، فشل النظام السوري في التوصل الى اي تفاهمات مع اي دولة اجنبية او عربية بارزة ومؤثرة تعيد اليه نفوذه في لبنان او تؤمن له الحماية من الملاحقة والمحاسبة الدوليتين في جريمة اغتيال الحريري ورفاقه، كما انه فشل في دفع المسؤولين الاسرائيليين الى معاودة المفاوضات معه حول مصير الجولان، وهو ما علق عليه هذا النظام الكثير من الآمال لاحداث ثغرة في جدار العزلة المفروضة عليه ولمحاولة الافلات من المحكمة الدولية.
سادساً، فشل النظام السوري في احداث اي انقلاب لمصلحته في الساحة اللبنانية على الرغم من استخدامه وسائل عدة، اذ ان هذا النظام لم يتمكن مع حلفائه من انهاء دور الغالبية النيابية والقوى الاستقلالية ومن اسقاط حكومة فؤاد السنيورة ومن منع هاتين، الحكومة والغالبية، من اتخاذ سلسلة قرارات واجراءات تعزز استقلال لبنان وتؤمن العدالة لضحايا الاغتيالات السياسية.

سابعاً، فشل النظام السوري في استغلال الحرب الاسرائيلية على لبنان الصيف الماضي لمصلحته ولم يستطع، كما كان يرغب، في الافادة من هذه الحرب ونتائجها لتعزيز موقعه التفاوضي مع اسرائيل ولفتح "حوار المساومة" مع الدول البارزة والمؤثرة، بل رد المجتمع الدولي على محاولاته هذه باصداره قرار مجلس الامن 1701 بالاجماع، وهو القرار الهادف الى اضعاف الدور العسكري لـ"حزب الله" والى اغلاق الجبهة اللبنانية – الاسرائيلية امام اي عمليات عسكرية وبالتالي امام اي استغلال سوري او ايراني لهذه الجبهة، وهو القرار الهادف الى منع تهريب الاسلحة وتسلل المقاتلين عبر الحدود السورية – اللبنانية، والى انتزاع ورقة مزارع شبعا من السوريين عبر وضع هذه المنطقة تحت اشراف الامم المتحدة تمهيدا لتأمين الانسحاب الاسرائيلي منها مما يلغي مبررات احتفاظ "حزب الله" بسلاحه.

ثامناً، فشل النظام السوري في تعزيز مواقعه عربيا واقليميا ودوليا عبر تحالفه الوثيق مع ايران، كما حدث في عهد الرئيس الراحل حافظ الاسد، بل ان تحالفه مع طهران زاد من الضغوط الدولية على سوريا ومن الاستياء العربي منها ومن سياساتها. والسبب في ذلك ان مسؤولين عربا واميركيين واوروبيين يرون ان نظام بشار الاسد اصبح "اسير الايرانيين" وانه يساعد الجمهورية الاسلامية على تنفيذ سياسات ومخططات تهدف الى الهيمنة على المنطقة واضعاف الانظمة العربية المعتدلة وتعزيز القوى الاكثر تشددا وعنفا في لبنان والعراق وفلسطين.

وخلص هذا التقرير الاوروبي الى القول: "ان سياسات الاذى والتخريب وزعزعة الاستقرار التي يعتمدها النظام السوري في لبنان وفي ساحات اقليمية اخرى لم تجلب له سوى الهزائم، ولم تحقق له اي انتصار او مكاسب بسبب رفض الدول الكبرى والمؤثرة مكافأته على هذه السياسة او الرضوخ لها، بل ان هذه التوجهات السورية تجعل الدول المؤثرة تزداد تصميما على مواصلة محاصرة نظام الاسد وتطويقه والعمل على اضعافه بوسائل مختلفة".

الرئاسة "ام المعارك"

في ضوء هذه الهزائم المتكررة والسياسات التي لم تؤمن اي انتصار او مكاسب لنظام الاسد ولحلفائه، فان معركة انتخابات الرئاسة اللبنانية هي بالنسبة الى القيادة السورية "ام المعارك" و"المعركة المصيرية الحاسمة" التي ستحدد موقع سوريا ونفوذها وربما مستقبل نظامها في المرحلة المقبلة. واستنادا الى مصادر ديبلوماسية اوروبية وعربية وثيقة الاطلاع، فان القيادة السورية تخوض معركة انتخابات الرئاسة اللبنانية من موقع ضعف اذ ان حلفاءها غير قادرين فعليا على تحقيق اهداف نظام الاسد في هذه المعركة وذلك للاسباب الرئيسية الآتية:

أولاً، ان المعارضة بقيادة "حزب الله" ليست لديها الامكانات والوسائل الشرعية لكي تؤمن، ديموقراطيا واستنادا الى الدستور، انتخاب رئيس جديد للجمهورية مؤيد لها ولدمشق او تمديد ولاية الرئيس اميل لحود لانها اقلية في مجلس النواب ولان الغالبية العظمى من اللبنانيين ترفض ذلك.

ثانياً، إن المعارضة بقيادة "حزب الله" ليست قادرة، بالوسائل الشرعية والدستورية، على منع انتخاب رئيس للجمهورية تدعمه الغالبية النيابية الاستقلالية، اذ ان هذه المعارضة تستطيع منع تأمين النصاب القانوني، اي تأمين حضور ثلثي النواب جلسة الانتخاب، لكنها من الناحية الدستورية والقانونية ليست قادرة على منع الغالبية من انتخاب الرئيس الجديد الذي تريده في الايام العشرة الاخيرة من عهد اميل لحود، ذلك ان الدستور ينص على ضرورة حصول المرشح على ثلثي اصوات النواب في الدورة الاولى ليصبح رئيسا للجمهورية كما ينص الدستور على انتخاب الرئيس باصوات غالبية النواب في الدورة الثانية وهو ما تستطيع تأمينه قوى 14 آذار. وقد تضطر الغالبية الى استخدام هذا الخيار في الايام العشرة الاخيرة من عهد لحود اذا ما اصرت المعارضة على انتخاب رئيس موال لسوريا، وذلك لمنع حدوث فراغ في منصب الرئاسة وهو ما يرفضه اللبنانيون بغالبيتهم الكبرى.

ثالثاً، المعارضة ليست قادرة على الاعتماد على موقف البطريرك الماروني الكاردينال مار نصرالله بطرس صفير الداعي الى ضرورة "توافر نصاب الثلثين لعقد جلسة انتخابات الرئاسة" لكي تفرض شروطها على الغالبية وتمنع انتخاب الرئيس غير الملائم لها، ذلك ان البطريرك صفير يتمسك بهذا المطلب الدستوري لدفع النواب الى حضور جلسة الانتخاب وليس لتعطيل انتخابات الرئاسة، اذ ان البطريرك نفسه يؤيد وجود مرشحين او اكثر للرئاسة بحيث يختار النواب من يرونه ملائما لتولي هذه المسؤولية، وهو ما يرفضه العماد ميشال عون والمعارضة كذلك، كما ان البطريرك يرفض حدوث فراغ في منصب الرئاسة أو تأجيل هذا الاستحقاق الرئاسي.

رابعاً، مواقف المعارضة وتوجهاتها وارتباطاتها الوثيقة بالمحور السوري – الايراني ومخططاته تجعل الغالبية، حفاظا على استقلال لبنان واستقراره وامنه، ترفض التفاهم مع هذه المعارضة على رئيس للجمهورية "توافقي شكلا" لكنه مرتبط فعليا بدمشق. والمعارضة بقيادة "حزب الله" ليست قادرة على استخدام العنف ووسائل الضغط والتهديد لفرض الرئيس الذي تريده، اذ ان محاولتها الانقلابية وصلت الى طريق مسدود ولم تحقق لها ولسوريا اي مكاسب بل انها اضعفت العماد ميشال عون في صفوف المسيحيين.

هذا المأزق الحقيقي الذي يواجهه نظام الاسد وحلفاؤه يجعل معركة انتخابات الرئاسة اللبنانية "اكثر المعارك اهمية وخطورة منذ نهاية مرحلة الهيمنة السورية على لبنان"، لان احتمالات التسوية الحقيقية ضعيفة جدا ما دام النظام السوري مصمم على الافلات من المحكمة الدولية وعلى استعادة مواقعه السابقة في لبنان، ضد ارادة الغالبية العظمى من اللبنانيين، وضد ارادة المجتمع الدولي وسائر الدول العربية البارزة والمؤثرة والمعنية بمصير هذه البلد وباستقرار المنطقة.


عبد الكريم أبو نصر - النهار


أبو الريم الغالي 18/08/2007 02:47

يا أخ مدري شو أسمك ما رح يفيدك كل هالكلام


الشعب السوري حبه لقائد الوطن :hart:بشار الأسد :hart: مالو حدود و أرواحنا تفداه




ونحنا مع بشار الأسد إلى الأبد و اللي عجبو عجبو واللي ما بيعجبو انشالله عمرو ما يعجبو


يروحو يخيطو بغير هالمسلة ( الخونة )



:x:x:x:x:x:jakoush::jakoush::jakoush::jakoush::jak oush:


بنفسجة 18/08/2007 15:59

اها حلو هالكلام كتير
زاهي انت بتاكد انو المحكمة انعملت فقط لمحاسبة النظام وليس للمعرفة من قتل رفيق الحريري يعني دبرو قاتل وبعدين قتلو شخص وعملو محكمة للمحاكمة
يازاهي يازاهي انت ادرى بسياسة امريكا يعني هيدي الدولة ماالها صاحب
هاللبنانيين يلي خلصو حالون من الوصاية السورية وسلمو حالون لجيفري فلتمان مابيعرفو هيدا الشي يعني ليش كل شهر او اسبوع بدون تطمينات من امريكا انها لن تبيعهن
لانون بيعرفو انو بكلمة صغيرة من بشار الاسد بيطيرو هني والمحكمة تبعون فهموها بقا
بعدين ياصديقي ومين قلك انو بدنا دعم هيك حثالة دول عربية ومن ايمتى كنا ننطر دعم من ناس اصلا هني حرام ننزل حالنا لمستواهم قال دول عربية بشرفك هدول دول خرج الواحد يتمسك بعلاقتو فيها
بعدين شغلة اسير الايراني ياصديقي هيدي سمحلي فيها ضحكت كتير عليها
لانو اذا الايراني بدو يخلصني من الاميركي والاسرائيلي انا مستعدة كون معو للموت وهيدا تحالف ومش تبعية
وبعدين يلاه احسن ماكون اسير لشي تاني متل الاميركي مثلا ولا الاسرئيلي
رئيسي ورئيس سوريا لم يكون يوما تابعا لاحد ولا اسيرا لاحد ولو يريد ان يكون حاكم عري لاصبح نسخة عن سارق الحرمين او ذلك القزم القابع في القاهرة والاخر الاردني
كلامك قصدي كلام صحفي جردية النهار مردود يروح يسال شو كان عم يعمل سعد الحرير بالاردن مع اولمرت
يستحو بقا

Zahi 19/08/2007 23:39



حطيتي ايدك على النقطة المهمة بالموضوع يا بنفسجة!!

طيب ليش النظام كان يركض بأتجاه أميركا وأسرائيل الفترة السابقة؟؟؟؟

من أبوها لأسماء ... لسفير سوريا بلندن ... للمفتي حسون ... لتصريحات لمعلم ... لزيارة ابراهيم سليمان لأسرائيل ... لتصريحات الشرع ... حتى بما يسمى بخطاب القسم أشار بشار الى السلام وفتح الحوار مع اسرائيل.... الخ

كلها تعطينا فكرة أن النظام يهرول نحو اسرائيل لطلب السلام ( وهذا ما كان فقد صرح اولمرت أكثر من مرة أنه يريد الحوار مع سوريا وتشكلت لجنة حوار من وزارة الخارجية الاسرائيلية!!...) أو لفتح جبهة الجولان عسكريا! وعلى الحالتين تنقذ اسرائيل النظام من نهايتة المحتومة!!!

ليش عم يركضوا باتجاه اسرائيل؟؟؟ أليس لأنقاذ أنفسهم مما ورّطوا أنفسهم به من تحالفهم مع العدو الايراني وادارة ظهرهم الى الدول العربية ( الشقيقة ) وضرب شعاراتهم القومية عرض الحائط؟ وانقاذ أنفسهم من محكمة الحريري؟؟ وانقاذ أنفسهم من جرائمهم في لبنان والعراق؟؟

أما الأشقاء السعوديين والأردنيين والمصريين فهم أكثر خوفا عليكي وعلى سوريا من القتلة الذين يحكمونها ظلما وعدوانا، وهم من حمى سوريا ويحمي سوريا في الأوقات الحرجة وهم من يدعم سوريا ماديا وسياسيا ومعنويا ، ولولا تصرفات النظام المخزية لكانوا ذخرا لنا في الأوقات الحرجة!

ولكن حقّت كلمة ( الزوال ) على الظالمين وقيادتهم العمياء! فأصبح ما من أحد يريد بقاء النظام سوى ايران واسرائيل وروسيا!

فالحرية مستقبل سوريا وسيقدم قريبا من يفدي الظالمين بروحة فعلا لا قولا!

وتكملة لجوابك : هل عرفت ما حل بغوار الطوشة لما وصل الى الحدود اللبنانية ورمى حجرا على اسرائيل؟؟؟؟

تفضلي:




Hussam dr 20/08/2007 00:06

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Zahi (مشاركة 708390)

دمشق تخوض معركة "الرئيس السوري" في لبنان
تقرير أوروبي: نظام الأسد خسر كل معاركه وأصبح أسير الايرانيين


"فشل نظام الرئيس بشار الاسد في تحقيق اي انتصار ديبلوماسي وسياسي في لبنان او على صعيد المنطقة منذ انتفاضة اللبنانيين الاستقلالية ورفضهم الهيمنة السورية على بلدهم ودخول هذا النظام في مواجهة جدية مع المجتمع الدولي عموما ومع الدول الغربية والعربية البارزة والمؤثرة خصوصا، مما جعله في عزلة واسعة وافقده القدرة على التأثير لمصلحته على مسار الاحداث. وهذا الواقع الصعب، الذي يرفض اصحاب القرار في دمشق الاعتراف به حراجة، يدفع القيادة السورية الى خوض معركة انتخابات الرئاسة اللبنانية على اساس انها المعركة الرئيسية الكبرى التي يمكن ان تحدد، بنتائجها، مصير نظام الاسد ومستقبل علاقاته لبنانيا وعربيا ودوليا. واستنادا الى معلومات جهات اوروبية وعربية رسمية معنية بالامر، فان النظام السوري ينوي استخدام كل امكاناته و"اسلحته" لمنع انتخاب رئيس لبناني استقلالي وكذلك لمنع انتخاب "رئيس تسوية" غير معاد لسوريا، اذ ان ما تريده دمشق هو انتخاب خلف للرئيس اميل لحود يكون محايدا شكليا لكنه يتخذ في الواقع قراراته الاساسية بالتنسيق والتشاور مع القيادة السورية ويؤمن بالتالي مع المعارضة الحماية لنظام الاسد في وجه التحديات والتهديدات التي يمكن ان يتعرض لها في المرحلة المقبلة في ضوء اصراره على رفض تنفيذ الالتزامات الدولية المطلوبة منه".

هذا ما اكدته لنا مصادر ديبلوماسية اوروبية وثيقة الاطلاع في باريس، وكشفت ان مركزا ديبلوماسيا تابعا لدولة اوروبية بارزة اعد اخيرا تقريرا تضمن تحليلا دقيقا ومفصلا لسياسة سوريا الخارجية في عهد الرئيس بشار الاسد وما حققه على هذا الصعيد واظهر ان النظام السوري لم ينتصر في اي معركة، ولم يحقق اي انجاز ملموس او مكاسب لبنانيا وعربيا ودوليا منذ دخوله في مواجهة مع الغالبية العظمى من الشعب اللبناني ومع المجتمع الدولي، مشددا على ان تحالف سوريا الوثيق مع ايران لم يساعدها على تسجيل اي انتصار بل انه يضعها في حال صدام مع قوى اساسية في المنطقة والعالم ويدفعها اكثر فأكثر الى العمل على زعزعة الامن والاستقرار في عدد من الساحات الاقليمية.

واورد هذا التقرير الاوروبي الوقائع والحقائق الرئيسية الآتية عن سياسات النظام السوري الفاشلة:

أولاً، منذ اتخاذ بشار قراره الخاطىء بتمديد ولاية الرئيس اميل لحود بالقوة صيف 2004 وضد ارادة غالبية اللبنانيين الكبرى وخلافا لنصائح جهات اقليمية ودولية معنية بالامر، خسر النظام السوري اوراقا ومواقع اساسية لبنانيا وعربيا ودوليا، ووجد نفسه مطوقا بمجموعة كبيرة من القرارات التي اصدرها مجلس الامن منذ ذلك الحين وحظيت بتأييد عربي واسع وهي قرارات تؤكد التزام دعم استقلال لبنان وسيادته وترفض فعليا الهيمنة السورية عليه، وهو ما لم يحدث في تاريخ العلاقات اللبنانية – السورية منذ الاستقلال. ولم يتمكن النظام السوري من منع صدور اي من هذه القرارات الدولية المعادية لسياساته حيال لبنان والهادفة فعليا الى منع تحول لبنان رهينة في ايدي جهات اقليمية وساحة مواجهة مفتوحة لخدمة مصالح سوريا وايران في الدرجة الاولى. وهذا يبدو واضح على عزلة النظام السوري وضعف موقعه دوليا.

ثانياً، النظام السوري هو اول نظام عربي في تاريخ الشرق الاوسط يواجه رسميا وفعليا محاسبة جدية من جانب لجنة تحقيق دولية شكلها مجلس الامن لكشف ملابسات اغتيال الرئيس رفيق الحريري ورفاقه ومعاقبة قتلتهم، اذ ان كل جهود لجنة التحقيق هذه تتركز منذ البداية على كشف دور المسؤولين السوريين وحلفائهم اللبنانيين في هذه الجريمة الارهابية الكبرى، ولم يستطع النظام السوري عرقلة عمل لجنة التحقيق الدولية او منع تشكيل محكمة دولية بقرار صادر عن ميثاق الامم المتحدة، وهو ما يجعل هذا النظام يواجه تهديدا جديا، اذ ان المعلومات والادلة التي تملكها لجنة التحقيق تشير الى دور سوري اساسي وحاسم في جريمة اغتيال الرئيس الحريري ورفاقه.

ثالثاً، اضطر النظام السوري الى سحب جميع قواته واجهزته العسكرية والامنية والاستخباراتية من لبنان في نيسان 2005، خلافا لما كان يريد، ورضخ للانتفاضة الشعبية اللبنانية الواسعة ولضغوط دولية وعربية جدية مورست عليه، مما شكل اكبر هزيمة سياسية لهذا النظام منذ احكامه سيطرته على الاوضاع اللبنانية. ولم تعلن دولة واحدة تأييدها لاستمرار ابقاء القوات السورية في لبنان ما يعكس مدى تقلص النفوذ السوري عربيا واقليميا ودوليا.

"أسير الايرانيين"

رابعاً، خسر النظام السوري، نتيجة سياساته الخاطئة في لبنان والمنطقة، تأييد سائر الدول العربية والاجنبية التي كانت تسانده، فوجد نفسه في حال من العزلة الواسعة التي تجعله عاجزا عن حماية نفسه من اي اجراءات او عقوبات او قرارات يتم اتخاذها ضده سواء في مجلس الامن او على اصعدة اخرى. ولعل الخسارة الاكبر عربيا ان النظام السوري فقد دعم المملكة العربية السعودية ومصر وعدد من الدول العربية المعتدلة والمؤثرة، اذ توقف العمل بعد اغتيال الحريري بالحلف الثلاثي المصري – السعودي – السوري الذي شكل لسنوات عدة قوة لهذا النظام.

خامساً، فشل النظام السوري في التوصل الى اي تفاهمات مع اي دولة اجنبية او عربية بارزة ومؤثرة تعيد اليه نفوذه في لبنان او تؤمن له الحماية من الملاحقة والمحاسبة الدوليتين في جريمة اغتيال الحريري ورفاقه، كما انه فشل في دفع المسؤولين الاسرائيليين الى معاودة المفاوضات معه حول مصير الجولان، وهو ما علق عليه هذا النظام الكثير من الآمال لاحداث ثغرة في جدار العزلة المفروضة عليه ولمحاولة الافلات من المحكمة الدولية.
سادساً، فشل النظام السوري في احداث اي انقلاب لمصلحته في الساحة اللبنانية على الرغم من استخدامه وسائل عدة، اذ ان هذا النظام لم يتمكن مع حلفائه من انهاء دور الغالبية النيابية والقوى الاستقلالية ومن اسقاط حكومة فؤاد السنيورة ومن منع هاتين، الحكومة والغالبية، من اتخاذ سلسلة قرارات واجراءات تعزز استقلال لبنان وتؤمن العدالة لضحايا الاغتيالات السياسية.

سابعاً، فشل النظام السوري في استغلال الحرب الاسرائيلية على لبنان الصيف الماضي لمصلحته ولم يستطع، كما كان يرغب، في الافادة من هذه الحرب ونتائجها لتعزيز موقعه التفاوضي مع اسرائيل ولفتح "حوار المساومة" مع الدول البارزة والمؤثرة، بل رد المجتمع الدولي على محاولاته هذه باصداره قرار مجلس الامن 1701 بالاجماع، وهو القرار الهادف الى اضعاف الدور العسكري لـ"حزب الله" والى اغلاق الجبهة اللبنانية – الاسرائيلية امام اي عمليات عسكرية وبالتالي امام اي استغلال سوري او ايراني لهذه الجبهة، وهو القرار الهادف الى منع تهريب الاسلحة وتسلل المقاتلين عبر الحدود السورية – اللبنانية، والى انتزاع ورقة مزارع شبعا من السوريين عبر وضع هذه المنطقة تحت اشراف الامم المتحدة تمهيدا لتأمين الانسحاب الاسرائيلي منها مما يلغي مبررات احتفاظ "حزب الله" بسلاحه.

ثامناً، فشل النظام السوري في تعزيز مواقعه عربيا واقليميا ودوليا عبر تحالفه الوثيق مع ايران، كما حدث في عهد الرئيس الراحل حافظ الاسد، بل ان تحالفه مع طهران زاد من الضغوط الدولية على سوريا ومن الاستياء العربي منها ومن سياساتها. والسبب في ذلك ان مسؤولين عربا واميركيين واوروبيين يرون ان نظام بشار الاسد اصبح "اسير الايرانيين" وانه يساعد الجمهورية الاسلامية على تنفيذ سياسات ومخططات تهدف الى الهيمنة على المنطقة واضعاف الانظمة العربية المعتدلة وتعزيز القوى الاكثر تشددا وعنفا في لبنان والعراق وفلسطين.

وخلص هذا التقرير الاوروبي الى القول: "ان سياسات الاذى والتخريب وزعزعة الاستقرار التي يعتمدها النظام السوري في لبنان وفي ساحات اقليمية اخرى لم تجلب له سوى الهزائم، ولم تحقق له اي انتصار او مكاسب بسبب رفض الدول الكبرى والمؤثرة مكافأته على هذه السياسة او الرضوخ لها، بل ان هذه التوجهات السورية تجعل الدول المؤثرة تزداد تصميما على مواصلة محاصرة نظام الاسد وتطويقه والعمل على اضعافه بوسائل مختلفة".

الرئاسة "ام المعارك"

في ضوء هذه الهزائم المتكررة والسياسات التي لم تؤمن اي انتصار او مكاسب لنظام الاسد ولحلفائه، فان معركة انتخابات الرئاسة اللبنانية هي بالنسبة الى القيادة السورية "ام المعارك" و"المعركة المصيرية الحاسمة" التي ستحدد موقع سوريا ونفوذها وربما مستقبل نظامها في المرحلة المقبلة. واستنادا الى مصادر ديبلوماسية اوروبية وعربية وثيقة الاطلاع، فان القيادة السورية تخوض معركة انتخابات الرئاسة اللبنانية من موقع ضعف اذ ان حلفاءها غير قادرين فعليا على تحقيق اهداف نظام الاسد في هذه المعركة وذلك للاسباب الرئيسية الآتية:

أولاً، ان المعارضة بقيادة "حزب الله" ليست لديها الامكانات والوسائل الشرعية لكي تؤمن، ديموقراطيا واستنادا الى الدستور، انتخاب رئيس جديد للجمهورية مؤيد لها ولدمشق او تمديد ولاية الرئيس اميل لحود لانها اقلية في مجلس النواب ولان الغالبية العظمى من اللبنانيين ترفض ذلك.

ثانياً، إن المعارضة بقيادة "حزب الله" ليست قادرة، بالوسائل الشرعية والدستورية، على منع انتخاب رئيس للجمهورية تدعمه الغالبية النيابية الاستقلالية، اذ ان هذه المعارضة تستطيع منع تأمين النصاب القانوني، اي تأمين حضور ثلثي النواب جلسة الانتخاب، لكنها من الناحية الدستورية والقانونية ليست قادرة على منع الغالبية من انتخاب الرئيس الجديد الذي تريده في الايام العشرة الاخيرة من عهد اميل لحود، ذلك ان الدستور ينص على ضرورة حصول المرشح على ثلثي اصوات النواب في الدورة الاولى ليصبح رئيسا للجمهورية كما ينص الدستور على انتخاب الرئيس باصوات غالبية النواب في الدورة الثانية وهو ما تستطيع تأمينه قوى 14 آذار. وقد تضطر الغالبية الى استخدام هذا الخيار في الايام العشرة الاخيرة من عهد لحود اذا ما اصرت المعارضة على انتخاب رئيس موال لسوريا، وذلك لمنع حدوث فراغ في منصب الرئاسة وهو ما يرفضه اللبنانيون بغالبيتهم الكبرى.

ثالثاً، المعارضة ليست قادرة على الاعتماد على موقف البطريرك الماروني الكاردينال مار نصرالله بطرس صفير الداعي الى ضرورة "توافر نصاب الثلثين لعقد جلسة انتخابات الرئاسة" لكي تفرض شروطها على الغالبية وتمنع انتخاب الرئيس غير الملائم لها، ذلك ان البطريرك صفير يتمسك بهذا المطلب الدستوري لدفع النواب الى حضور جلسة الانتخاب وليس لتعطيل انتخابات الرئاسة، اذ ان البطريرك نفسه يؤيد وجود مرشحين او اكثر للرئاسة بحيث يختار النواب من يرونه ملائما لتولي هذه المسؤولية، وهو ما يرفضه العماد ميشال عون والمعارضة كذلك، كما ان البطريرك يرفض حدوث فراغ في منصب الرئاسة أو تأجيل هذا الاستحقاق الرئاسي.

رابعاً، مواقف المعارضة وتوجهاتها وارتباطاتها الوثيقة بالمحور السوري – الايراني ومخططاته تجعل الغالبية، حفاظا على استقلال لبنان واستقراره وامنه، ترفض التفاهم مع هذه المعارضة على رئيس للجمهورية "توافقي شكلا" لكنه مرتبط فعليا بدمشق. والمعارضة بقيادة "حزب الله" ليست قادرة على استخدام العنف ووسائل الضغط والتهديد لفرض الرئيس الذي تريده، اذ ان محاولتها الانقلابية وصلت الى طريق مسدود ولم تحقق لها ولسوريا اي مكاسب بل انها اضعفت العماد ميشال عون في صفوف المسيحيين.

هذا المأزق الحقيقي الذي يواجهه نظام الاسد وحلفاؤه يجعل معركة انتخابات الرئاسة اللبنانية "اكثر المعارك اهمية وخطورة منذ نهاية مرحلة الهيمنة السورية على لبنان"، لان احتمالات التسوية الحقيقية ضعيفة جدا ما دام النظام السوري مصمم على الافلات من المحكمة الدولية وعلى استعادة مواقعه السابقة في لبنان، ضد ارادة الغالبية العظمى من اللبنانيين، وضد ارادة المجتمع الدولي وسائر الدول العربية البارزة والمؤثرة والمعنية بمصير هذه البلد وباستقرار المنطقة.


عبد الكريم أبو نصر - النهار

bolshit >>> it`s not worth to read all that 4 nothing !!
go sleep baby

butterfly 20/08/2007 00:15

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Zahi (مشاركة 710839)
أما الأشقاء السعوديين والأردنيين والمصريين فهم أكثر خوفا عليكي وعلى سوريا من القتلة الذين يحكمونها ظلما وعدوانا، وهم من حمى سوريا ويحمي سوريا في الأوقات الحرجة وهم من يدعم سوريا ماديا وسياسيا ومعنويا ، ولولا تصرفات النظام المخزية لكانوا ذخرا لنا في الأوقات الحرجة!

:lol: سلملي عالأشقاء أي ..
يعني أنا لا شايفة أيران عدو
ولا شايفة هدول أشقاء
وإذا هني أكثر خوفا ً على سوريا ؟؟من ولاد البلد :cry: مشكلة .. إذا هيك وبيخافو علينا .. ؟؟

عمي الأشقاء هدول .. حاطين أيدن بأيد أسرائيل .. من زمان .. يمكن أنت لسى ما خبرت .. بس وحياتك عالغالي حاطين أيدن بأيد أسرائيل
+
شفناهن قدي خافو على لبنان وقدي خافو عالعراق ...
زكرني أيمتى دعمونا ... بدك ما تواخذني الواحد براسو مية شغلة واوقات بينسى ؟؟ بس ايمتى دعمونا ؟؟





MadMax 20/08/2007 00:19

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Zahi (مشاركة 708390)




عبد الكريم أبو نصر - النهار

عقبال ما شوفك يا زاهي ...... الناطق باسم يدعوت أحرنوت :p

Hussam dr 20/08/2007 00:25

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : butterfly (مشاركة 710886)
:lol: سلملي عالأشقاء أي ..
يعني أنا لا شايفة أيران عدو
ولا شايفة هدول أشقاء
وإذا هني أكثر خوفا ً على سوريا ؟؟من ولاد البلد :cry: مشكلة .. إذا هيك وبيخافو علينا .. ؟؟

عمي الأشقاء هدول .. حاطين أيدن بأيد أسرائيل .. من زمان .. يمكن أنت لسى ما خبرت .. بس وحياتك عالغالي حاطين أيدن بأيد أسرائيل
+
شفناهن قدي خافو على لبنان وقدي خافو عالعراق ...
زكرني أيمتى دعمونا ... بدك ما تواخذني الواحد براسو مية شغلة واوقات بينسى ؟؟ بس ايمتى دعمونا ؟؟




بتعرفي كل واحد عندو طريقة بحب فيا غيرو ... يمكن يضربو لإنو بحبو ... هيك حبون هدول الأشفاء ..ق:p

زوربا 20/08/2007 00:26

أيا مساندة
 
اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Zahi (مشاركة 708390)



رابعاً، خسر النظام السوري، نتيجة سياساته الخاطئة في لبنان والمنطقة، تأييد سائر الدول العربية والاجنبية التي كانت تسانده،

أيا مساندة عم تحكي عنها....... ما كلهن الحمد لله أعداء...........وكل عمرنا لحالنا ..... ومانا بحاجة حدا:ss:

Zahi 01/09/2007 00:06



نعم عزيزي زوربا

لأنه لم يبقى في يدي النظام غير الشرعي غير أوراق الارهاب والقتل والاجرام واللصوصية ... فقد خسر النظام كل أصدقاءة وحلفاءة عدا اسرائيل وايران وتنظيم القاعدة!


الى الحرية يا شعب سوريا




M@hmoud 02/09/2007 16:08

اقتباس:

فشل النظام السوري في تعزيز مواقعه عربيا واقليميا ودوليا عبر تحالفه الوثيق مع ايران، كما حدث في عهد الرئيس الراحل حافظ الاسد، بل ان تحالفه مع طهران زاد من الضغوط الدولية على سوريا ومن الاستياء العربي منها ومن سياساتها. والسبب في ذلك ان مسؤولين عربا واميركيين واوروبيين يرون ان نظام بشار الاسد اصبح "اسير الايرانيين" وانه يساعد الجمهورية الاسلامية على تنفيذ سياسات ومخططات تهدف الى الهيمنة على المنطقة واضعاف الانظمة العربية المعتدلة وتعزيز القوى الاكثر تشددا وعنفا في لبنان والعراق وفلسطين.
صدق او لا تصدق

والله لو طلعلون مع سوريا ولو بكيلو قمح لكان اخودها منهون

نحنا تحالفنا مع ايران لتشابه الاهداف...هيك تبنى العلاقات

يعني انت زاهي بتروح بتصادق واحد عنتر وبدو يزللك بكل طلب...ولا بتروح بتصادق واحد متلك متلو واهدافك واهدافو وحدة

بعدين الهيمنة عالشرق الاوسط...ليش برأيك يعني المشكلة الهيمنة عالشرق الاوسط ولا انتزاعها للهيمنة من ايدين الاوربين والامريكان
ثق تماما لو ما كان الامريكان بيعرفو انو سوريا كلمتها قوية بالمنطقة لكان من زمااان لقيتهون بدمشق

هنني هللق عم بيصورو سوريااعلاميا انها خسرانة .....
بس بالعقل يعني ....هللق اذا واحد كان بحرب ضروس و طلع منها ما خسر شي ....وما ربح شي..ما يعني انو هوي الكسبان
وخاصة اذا كانت اطراف الحرب امريكا واوربا...مارح نقول اسرائيل ...لانو اسرائيل حرااام دويلة صغيرة لا حول لها ولا قوة

بنفسجة 04/09/2007 00:44

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Zahi (مشاركة 727882)

نعم عزيزي زوربا

لأنه لم يبقى في يدي النظام غير الشرعي غير أوراق الارهاب والقتل والاجرام واللصوصية ... فقد خسر النظام كل أصدقاءة وحلفاءة عدا اسرائيل وايران وتنظيم القاعدة!


الى الحرية يا شعب سوريا



انو انا بدي افهم شغلة كيف عم تربط هالمربع مع بعضوسوريا وايران مع اسرائيل والثلاثي مع تنظيم القاعدةيعني شي حلو كتير س ياريت تعطيني اقناع بدي اعرف ايران بزمن الشاه كانت من افضل الاصدقاء للعرب ليش لانو الشاه كان من افضل اصدقاء اسرائيل هلا ايران بعد ما صارت دولة معادية لاسرائيل بتم تناصبونها العداء ليس لشيء الا لانها تدين بمذهب لايعجبك انت وغيركوالاحلى من هيك انومذهبها على نقيض من مذهب ومبادىء القاعدة وهي هدف للقاعدة فما احلى ربطك بين هؤلاء

Mr.7BoOob 04/09/2007 13:05

ولي عليك لهلأ ما مليت انت ، ولك زاهي لك حاجة كلام مالو طعمة
و لسة من موقع لموقع ومن مقال لمقال و كوبي و باست ، يا اخي ولله هل الكلام كلو فاضي
يعني جد مفروض هل موضوع يكون بمنتدى على الطاير لانو جد بضحك
سورية دائما و ابداً على حق ،، و الدكتور بشار الاسد لن و لم يكون تابع لأي جهة كانت
هو فقد تابع لمصلحة سورية و الوطن ،،،
تحالف سورية مع ايران هل شي كان طبيعي ..
قبل ما يكون ايران حليف لسورية كانت مصر و بعض الدول العربية حليفة سورية
و بعد هيك كل الدول العربية و اولهم مصر و السعودية و الاردن استغنت عن سورية و صارو ضد سورية
طبعاً لما حطو ايديهم مع اسرائيل و اميريلكا استغنو عن سورية من طلب اسرائيل و امريكا
و لما حست سورية انو لوحدها اضطرت انو تعمل حلف مع ايران لانو ايران و سورية اهدافهم متشابها
و المواقف متفقة ....

اقتباس:

طيب ليش النظام كان يركض بأتجاه أميركا وأسرائيل الفترة السابقة؟؟؟؟

من أبوها لأسماء ... لسفير سوريا بلندن ... للمفتي حسون ... لتصريحات لمعلم ... لزيارة ابراهيم سليمان لأسرائيل ... لتصريحات الشرع ... حتى بما يسمى بخطاب القسم أشار بشار الى السلام وفتح الحوار مع اسرائيل.... الخ


كلها تعطينا فكرة أن النظام يهرول نحو اسرائيل لطلب السلام ( وهذا ما كان فقد صرح اولمرت أكثر من مرة أنه يريد الحوار مع سوريا وتشكلت لجنة حوار من وزارة الخارجية الاسرائيلية!!...) أو لفتح جبهة الجولان عسكريا! وعلى الحالتين تنقذ اسرائيل النظام من نهايتة المحتومة!!!

ليش عم يركضوا باتجاه اسرائيل؟؟؟ أليس لأنقاذ أنفسهم مما ورّطوا أنفسهم به من تحالفهم مع العدو الايراني وادارة ظهرهم الى الدول العربية ( الشقيقة ) وضرب شعاراتهم القومية عرض الحائط؟ وانقاذ أنفسهم من محكمة الحريري؟؟ وانقاذ أنفسهم من جرائمهم في لبنان والعراق؟؟



يا سيد زاهي وين الصعوبة بأن الواحد يكون خاين و يبيع وطنه ، لك ولله لو كلامك صحيح كان سهل كتير انو سورية تحط ايدها بأيد امريكا و اسرائيل ..
يعني كتير سهل انو نفتح سفارة اسرائيلية بسورية و نبيع ارضنا لامريكا
بس بهل حالة رح نخسر ارضنا و مبادئنا و كرامتنا ،، و هل شي صعب علينا كشرفاء
مصر و الخليح و الاردن و بعض الدول عربية باعو كرامتهم ليه بدك يانا نبيع كرامتنا
اذا انت بدك تبيع كرامتك ... بيع بس نحن ما رح نبيع ..
يا اخ زاهي بتمنى انك تفكر بعقلانية .....


E L W A R 04/09/2007 16:27

هههههههه
لك هالنظام السوري اللي بتحكي عنو عطى لسوريا وجهها العربي الأصيل
لك ممكن تفهمني مين اللي عطى للاخوة الفلسطيننين وطن شقيق ليعيشو فيه متلهون متل مواطنينو؟؟؟؟
لك وفتحلهون مكاتب للمقاومة ؟؟
لك بتتزكروا بمصر شو عملو باللاجئين السودانيين ؟؟؟
لما أخلو ميدان التحرير اللي كانو متجمعين فيه احتجاا على ظروف لجوئهون وعدم سماح الدولة المصرية لهم بالاندماج بالمجتمع المصري؟؟؟
وهدول اخوتنا العراقيين
قلي أي دولة أعطتهم متل ما اعطاهم النظام السوري؟؟؟
لك أخدو حقوق متساوية مع المواطن السوري و أعفتهم الحكومة من الواجبات
لك وحتى كدعم للمقاومة في لبنان
مين اللي دعمها؟؟؟
طبعا سوريا
ومين غير سوريا ؟؟؟
الأشقاء؟؟؟
لك الأشقاء هم أول من ندد باللي عملتو المقاومة
يا حبيبي يا زاهي
انت شو بدك
بدك نفتح سفارة اسرائيلية متل الأشقاء؟؟؟
ولا بدك لما يطلع رئيسنا يحكي خطاب بيبقى ساعتين يهجي ويخربط مليون خربطة مشان يطالع كلمة عربية وما تطلع معو >>> متل باقي الأشقاء
ولابدك نفتحلك مجال انت ورفقاتك مشان تعملو أحزاب معارضة وتعملوننا متل لبنان ومتل العراق
شو اللي بدكياه زاهي افندي؟؟؟
يا جماعة والله قرفنا حالنا لسى فوق الهم بيجينا الاخ بينقل مواضيع من هون ومن هون في سبيل يكركبنا
وبحب طمنك زاهي افندي
انو نحنا نموت ألف مرة وما نتنازل عن مبادئنا
ومن أكبر مبادئنا انو اسرائيل تعتبر كيان سرطاني دخيل ويجب استئصالة و سيبقى العدو االاوحد مادام هنالك شبر من أرضنا العربية يرزح تحت سيطرته ان كانت معنوية متمثلة بما يجري ببعض المناطق في لبنان و باقي الدول ( الشقيقة ) أو ماديا متمثلة بأراضي فلسطين المحتلة والجولان .
وتحياتي حبيبي قلبي زاهي أفندي
ملاحظة أنا ما بقصد بكلمة زاهي أفندي أشبهك بزاهي اللي كان يطلع بمسلسل أبو كامل أنا كل اللي بقصدو انو احترمك
تحياتي
الوار

بنفسجة 04/09/2007 22:24

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Zahi (مشاركة 710839)

حطيتي ايدك على النقطة المهمة بالموضوع يا بنفسجة!!

طيب ليش النظام كان يركض بأتجاه أميركا وأسرائيل الفترة السابقة؟؟؟؟

من أبوها لأسماء ... لسفير سوريا بلندن ... للمفتي حسون ... لتصريحات لمعلم ... لزيارة ابراهيم سليمان لأسرائيل ... لتصريحات الشرع ... حتى بما يسمى بخطاب القسم أشار بشار الى السلام وفتح الحوار مع اسرائيل.... الخ

كلها تعطينا فكرة أن النظام يهرول نحو اسرائيل لطلب السلام ( وهذا ما كان فقد صرح اولمرت أكثر من مرة أنه يريد الحوار مع سوريا وتشكلت لجنة حوار من وزارة الخارجية الاسرائيلية!!...) أو لفتح جبهة الجولان عسكريا! وعلى الحالتين تنقذ اسرائيل النظام من نهايتة المحتومة!!!

ليش عم يركضوا باتجاه اسرائيل؟؟؟ أليس لأنقاذ أنفسهم مما ورّطوا أنفسهم به من تحالفهم مع العدو الايراني وادارة ظهرهم الى الدول العربية ( الشقيقة ) وضرب شعاراتهم القومية عرض الحائط؟ وانقاذ أنفسهم من محكمة الحريري؟؟ وانقاذ أنفسهم من جرائمهم في لبنان والعراق؟؟

أما الأشقاء السعوديين والأردنيين والمصريين فهم أكثر خوفا عليكي وعلى سوريا من القتلة الذين يحكمونها ظلما وعدوانا، وهم من حمى سوريا ويحمي سوريا في الأوقات الحرجة وهم من يدعم سوريا ماديا وسياسيا ومعنويا ، ولولا تصرفات النظام المخزية لكانوا ذخرا لنا في الأوقات الحرجة!

ولكن حقّت كلمة ( الزوال ) على الظالمين وقيادتهم العمياء! فأصبح ما من أحد يريد بقاء النظام سوى ايران واسرائيل وروسيا!

فالحرية مستقبل سوريا وسيقدم قريبا من يفدي الظالمين بروحة فعلا لا قولا!

وتكملة لجوابك : هل عرفت ما حل بغوار الطوشة لما وصل الى الحدود اللبنانية ورمى حجرا على اسرائيل؟؟؟؟

تفضلي:



:shock::shock::shock::shock::shock:
سوري هلا شفت هيدا الرد تبعك
اول شي شوية ملاحظات
ملاحظة1: العدو الايراني مصطلح جديد بالنسبة الي لاول مرة اسمع بان بلدا اسلاميا اضحى عدوا للعرب والمسلمين ماهي الدواعي التي جعلت منه عدو وماهي الاسس والركائز التي تعطي دولة ما صفة العدو بالنسبة الينا هل اغتصبت ارضنا شردت شعبنا حاربت فكرنا وديننا ام لانها كما قلت عنها مرة شيعية مجوسية كافرة
ملاحظة 2 : الاشقاء العرب وخاصة السعودية ومصر والاردن:shock::shock:
دول الاعتدال في المنطقة جميل هذا التزامن بين ماتطرحه اميركا وما تتفوه به انت دول الاعتدال العربي كل من مصر والاردن يرتبطان بعلاقة وثيقة مع الكيان الغاصب والسعودية لولا حياهامن الحرم الشريف لعقدت صلحا منذ زمن طويل لكن يكفيها فخرا ان وصفت دفاع مقاومة عن نفسهابالمغامرة وكفاها فخرا الاساطيل المعادية التي ترسو في ارضها
ثلاثة دول عربية شقيقة تستحق لقب شقيقة لانها من دول الاعتدال وعلاقتها باسرائيل اكثر من ممتازة هي مستقبل المنطقة بحسب رايس وما ادراك ما رايس سوداء حسناء يذوب في جمالها القردي عظماء قادة العرب الاشقاء
السعودية كانت على علاقة وثيقة بايران زمن الشاه والشاه كان خادم السياسة الاميركية والاسرائيلية في المنطقة حتى انها وقفت ضد عبدالناصر تلك الفترة
مصر واتفاقياتها الشهيرة مع اسرائيل من انور السادات الى حاكمها العتيد
الاردن حدث ولا حرج ما احلاه من ملك عندما تضرع الى الاميركي ليحتل سورياويسقط نظام بشار كفاك فخرا بشار ان هؤلاء يناصبونك العداء
ملاحظة 3 : ذكرت اسرائيل اكثر من مرة دون ذكر كلمة عدو او كيان غاصب او محتل بشار الاسد دائمايقول عنها انها كيان غاصب
الاسد يهرول وراء اسرائيل لانه تكلم بكل صراحة ووضوح عن مطالبه الصريحة والعادلة كان يجب ان يكون كمن تعدهم اصدقاء لم يخطىء بشار الاسد عندما حدد طريقة السلام مع اسرائيل وهو فرض شروطا لايسطيع احدا من دولك الشقيقة التي تخاف علينا ان تنطق باي كلمة مما قالها بشار
تعليق على ماورد منك:
للاسف لاول مرة يؤسفني ان اقول لك ان كلامك سخيف (بعتذر منكك كتير ) بس هيئتك ما فهمان شي من شي ولا بتعرف عدوك من صديقة
انا اعرف مشكلتك تماما انصحك بالبحث عن المشكلة وحلها واذا ماعرفتها فيك تسالني لقلك شو هيي المشكلة بلكي بساعدك تتخلص منها

Hussam dr 05/09/2007 01:05

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : E L W A R (مشاركة 733253)
هههههههه
لك هالنظام السوري اللي بتحكي عنو عطى لسوريا وجهها العربي الأصيل
لك ممكن تفهمني مين اللي عطى للاخوة الفلسطيننين وطن شقيق ليعيشو فيه متلهون متل مواطنينو؟؟؟؟
لك وفتحلهون مكاتب للمقاومة ؟؟
لك بتتزكروا بمصر شو عملو باللاجئين السودانيين ؟؟؟
لما أخلو ميدان التحرير اللي كانو متجمعين فيه احتجاا على ظروف لجوئهون وعدم سماح الدولة المصرية لهم بالاندماج بالمجتمع المصري؟؟؟
وهدول اخوتنا العراقيين
قلي أي دولة أعطتهم متل ما اعطاهم النظام السوري؟؟؟
لك أخدو حقوق متساوية مع المواطن السوري و أعفتهم الحكومة من الواجبات
لك وحتى كدعم للمقاومة في لبنان
مين اللي دعمها؟؟؟
طبعا سوريا
ومين غير سوريا ؟؟؟
الأشقاء؟؟؟
لك الأشقاء هم أول من ندد باللي عملتو المقاومة
يا حبيبي يا زاهي
انت شو بدك
بدك نفتح سفارة اسرائيلية متل الأشقاء؟؟؟
ولا بدك لما يطلع رئيسنا يحكي خطاب بيبقى ساعتين يهجي ويخربط مليون خربطة مشان يطالع كلمة عربية وما تطلع معو >>> متل باقي الأشقاء
ولابدك نفتحلك مجال انت ورفقاتك مشان تعملو أحزاب معارضة وتعملوننا متل لبنان ومتل العراق

الوار

سمحلي علق عحكيك إنو مين ساعد المقاومة بلبنان غير سوريا ...
ليش مين قلك إنو اللي متل زاهي بدو سوريا تساعد شي حزب متل حزب الله ... :lol:
بدو يانا نروح نحارب مع إسرائيل ... لنحرر لبنان من الإحتلال البناني ويرجع لبنان لإسرائيل ...يعني عنجد مهزلللللللللة :jakoush: :jakoush:

f_fattal 05/09/2007 04:00

زاهي وهبي؟ولا سمير قصير ؟ولا جبران تويني؟ ياعمي عم تقرا جريدة النهار وبدك تحكي جريدة النهار عم نمسح فيها البلور وانت عم تستشهد فيها لك عيب عليك وانت ابن الشام.....ابن الشام لك انت عمي فتح عينك ........

haedoora 05/09/2007 05:35

لك لساتك هون ما تعبت وانت بضحك العالم عليك
والله مللتني يا زلمة أوفففففففففففففففففففففففففف
صارت بايخة عالاخر مقالاتك
بالله عندك شي مقال عن جورج بوش او كوندي او مستر وليد طربوش
اكيد ما بيلتئا


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 00:56 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.10481 seconds with 11 queries