لغةُ الصّرامي: ردّاً على حذاء منتظر الزيديّ، حذاء سيف الخيّاط!!
 

في النّدوة التي أقيمت الثّلاثاء 1 كانون الأوّل 2009 على شرف الصحفيّ العراقيّ منتظر الزيديّ، في نادي الصّحافة العربيّ في باريس، قامَ الصحفيّ سيف الخيّاط برشق حذائه باتّجاه الزيديّ وهو يقول: "الآن ليحتفي العراقيون، إنها قبلة الاشتياق وهذه بتلك"، مضيفاً "هل بمثل هكذا مهزلة أصبحت بطلاً وتلقي علينا محاضرات، هل بمثل هكذا تكون صحفياً، هل كان يتوجب عليك أن تكسر قلمك وترفع حذاءك، إنني أستنكف من هذا العمل و ما أقدمت عليه إلا لكي أجعل الضمير والعقل العربي يتذوق نكهة الأحذية مرة أخرى و أستفز كرامتهم، لأريهم قباحة مثل هكذا تصرف أياً كان الفاعل وأيّاً كان المستهدَف".

وردّاً على حذاء سيف الخيّاط، قامَ شقيقُ منتظر الزيديّ برشق حذائه هو الآخر باتّجاه الخيّاط...

لغةُ الأحذية العربيّة لغةُ الحوار والتعبير عن المشاعر، فمن يؤيّد هذا الحذاء، ومن يؤيّد ذاك؟!

للاستزادة ومشاهدة تراشق الصرامي:

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -

هادا اكيييييييد من الحبااايب اللي بايعييين ضميييييييرن.........
لأنو اي عربي .....انشالله شو ما كان ..... وقت شاف هلمنظر ...حس انو شي من كرامتو رجعت..............

لكن هل خياااط عم ينادي باصول الصحافة..........بشرفي ما عمل هيييييييك إلا لانو غيييييرااان
و لو صارتلو . ما تركا

و شكرا علموضووووع:clap:

منذ حادثة الرشق الاولى ونحن نرى مقالات كثيرة تتحدث عن الحدث العظيم..
الحقيقة أكثر ما اعجبني بالمقالات التي قرأت هو الحديث عن ثقافة الحذاء وحذائية الهوية.. وطريقة تعبيرنا عن وطنيتنا وانتمائنا..

يا سيدنا العاشق الجوعان (جوعتني آخر هالليل)
يعني أيّام العربان ما كان عندن شحّاطات، وكانوا حافيين عالرّمل، كان يشلحوا هالعقل (العقال وما أدراك ما العقال!) ويشبطوا ويلبطوا، اليوم صاروا يلبسوا أحذية ويضربوا بيها... "جحا صار عنده مرا وصار يحلف بالطّلاق".

وسأقول مع المفكّرة الفنّانة السوريّة القديرة "سارية بنت السوّاس":
نامت علينا الحيطة شلون ننام... الله يرحم أيّامك يا صدّام!
:D.

ملاحظة (اعتذار خطّي): بعتذر من الجميع بسبب لغتي التهكّمية بآخر فترة، عم أحيا فلسفة "اللامعنى" و"الفراغ" و"باطل الأباطيل وكل شيء باطل" :larg:.

المفروض يشكّلو بكل حزب و تيار عربي فرقة خاصة تتدرب على رمي الشحّاطات و الاحذية....



استعداداً للمواجهات المستقبليّة ...

يعني امانة ..
حاجتنا بقا نواجه الكلام بالابتسام .. والصواريخ بالصرامي ..
يعني لا ان سكتنا ولا ان تحركنا ورمينا هالصرماي بعدنا مقصرين وكتير مو شوي ..
عالقليلة في حدا منا تحرك فيه ساكن و نزل لمستوى الصرماي(الشوز:p ..عقولة المبجلين عندي..)ليضرب فيها .. لانو ما في قدامو غير هالحل مو لاي سبب تاني
بس والله هالموضوع نهفة :D

الخياط عميل قديم وغيران وهو اكثر الناس الي قامو بالترويج للاحتلال الاميركي للعراق وافغانستان

إذا عُرف السبب بطُل العجب

هلا انا ما فهت
هو ما عجبو طريقة الزيدي
قام زت عليه صرماي؟

مدري كيف .. ما كأنها نفس طريقة التعبير؟
ولا ما انتبه؟
ولا هو بتطلع الصرماي منو حضارية يعني؟

ليش ما بتعرف أنّو الأمّهات العرب بيصيبوا 99 من 100 شحاطة؟! بيجيبوها بنص خلقة ولادن :lol:.
شو بك الشغلة بالجينات.
مرحبا أم الجدايل، كيفك؟ لساتك عشقانة ولا تطلقتِ؟ :larg:.
ترى أنا فاضي إذا صار في طلاق من أي نوع...
لا خيتو لا، الشحاطة غير العطسة، قلنالك سابقاً، الشحاطة ألها أصول بالمسكة، وخاصّة إذا كانت قندرة صاحبها كاسر مؤخرتها، فالضربة تجي محكمة، شنّو رح تطير بشكل مستقيم، والزيدي ضرب قندرتو بدون كسرة فما أصابت الهدف ويا للأسف!
والله الحادثة نهفة مو هداك :D.
وليخسأ العملاء أحفاد القرود... حاسس أنّو "العمالة" هي تهمة بالكروزومات العربيّة، متلا متل "الشحاطة"، أو في حل آخر، أنّو 101 بالمية من الشعب العربي عميل لقوى خفيّة بإيد الاستعمار والرجعيّة والإمبرياليّة "بنت الكلب" على رأي سارية بنت السواس!
لأ، هو رد عليه الصاع صاعين، أنو راد يقلّو: ما أخذ بالسيف، فبالسيف يُرد! :larg:.
يعني إذا أنت قادر تضرب قندرة للرئيس الأميركي فالشعب العربي كلو قادر يضرب قنادر وشحاطات وصرامي وتواسيم... إلخ (بس بعضن على بعض)!