|
تعرف على البرمجة اللغوية العصبية
البرمجة اللغوية العصبية
هي ترجمة للعبارة الإنجليزية Neuro Linguistic Programming NLP ، التي تطلق على علم بـدأ في منتصف السبعينات الميلادية على يد العالمين الأمريكيين الدكتور جون غرندر (عالم لغـويات) و ريتشارد باندلر (عالم رياضيات) ومن دارسي علم النفس السلوكي. وهو علم يقوم على اكتشاف كثير من قوانين التفاعلات و المحفزات الفكرية والشعورية والسلوكية التي تحكم تصرفات و استجابات الناس على اختلاف أنماطهم الشخصية . ويمكن القول إنه علم يكشف لنا عالم الإنسان الداخلي و طاقاته الكامنة ويمدنا بأدوات ومهارات نستطيع بها التعرف على شخصية الإنسان ، وطريقة تفكيره وسلوكه و أدائه وقيمه ، والعوائق التي تقف في طريق إبداعه وتفوقه ، كما يمدنا بأدوات وطرائق يمكن بها إحداث التغيير الإيجابي المطلوب في تفكير الإنسان وسلوكه وشعوره ، وقدرته على تحقيق أهدافه ، كل ذلك وفق قوانين تجريبية يمكن أن تختبر وتقاس . وقد امتدت تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية في العالم إلى كل شأن يتعلق بالنشاط الإنساني كالتربية والتعليم والصحة النفسية والجسدية والتجارة والأعمال والدعاية والإعلان والتسويق والمهارات والتدريب والجوانب الشخصية والأسرية والعاطفية وحتى الرياضة والألعاب والفنون والتمثيل وغيرها . دعائم علم البرمجة اللغوية العصبية : تعمل البرمجة اللغوية العصبية على أربعة أركان رئيسية هي : 1. الحصيلة أو الهدف ( ماذا نريد ؟ ) ، وهناك آليات كثيرة تساعد الإنسان على معرفة ماذا يريد ، وما هو الأنسب له ، و تزيل بسرعة وسهولة بالغة كل ما يعتري طريق أهدافه من التخوف والتردد والحيرة والصراع النفسي ، وتؤسس عنده حالة شعورية مستقرة تجاه هدفه المأمول ، وتجعله يتصور المستقبل ليستشعر هدفه و يؤمن بإمكانية تحققه ، ويرى بوضوح قراراته وخطواته التي ينبغي أن يتخذها ويرى آثارها و نتائجها المتوقعة . 2. الحواس : و هي منافذ الإدراك وكل ما يدركه الإنسان أو يتعلمه إنما نفذ عن طريق الحواس ، فلذلك تعمل البرمجة اللغوية العصبية على تنمية الحواس و شحذ طاقاتها و قدراتها ، لتكون أكثر كفاءة أفضل أداء في دقة الملاحظة و موضوعيتها ، ضمن الحدود البشرية التي فطر الله الناس عليها . ولا شك أنه كلما ارتقت وسائلنا في الرصد كلما زادت مدركاتنا ووعينا وثقافتنا وتهيأت الفرص بشكل أفضل لتحقيق النجاح ، خاصة إذا علمنا أن كلا منا تغلب عليه إحدى هذه الحواس فيركز عليها أكثر من غيرها . 3. المرونة : لأن المرونة هي أساس أي تطور أو تغيير أو نجاح ، فما لم نمتلك المرونة في تقبل الأوضاع و البرامج و أنماط الحياة الجديدة فإننا سنبقى حبيسي روتيننا المعتاد ، و الشخص الذي يمتلك مرونة عالية في التفكير و السلوك هو الذي يكون لديه سيطرة و تحكم أكبر في كل الأوضاع . 4. المبادرة و العمل : و هي حجر الزاوية الذي لا بد منه ، فمالم تصنع شيئا فإنك لن تحقق شيئا . وهذه الأركان الأربعة لا بد منها مجتمعة ، إذ لا يستغني بعضهاعن بعض ، ولذلك تعمل البرمجة اللغوية العصبية على هذه الجوانب جميعا بطريقة تكاملية متوازية . |
البرمجة اللغوية العصبية NLP
وبتفصيل للبرمجة اللغوية العصبية نقول:
البـــــرمـــجـــة :هي القدرة على اكتشاف واستخدام البرامج العقلية المخزنة في عقولنا والتي نستخدمها في اتصالنا بأنفسنا أو بالآخرين بدون وعيٍ منا، فنستطيع الآن أن نستخدم لغة العقل للوصول إلى نتائج أفضل وأقوى، إن معظم البرامج التي تم التوصل اليها عبر البرمجة اللغوية العصبية كانت نتيجة لبرامج النمذجة التي قام بها المؤسسان لهذا العلم. الـلـغـويــة: تشير إلى قدراتنا على استخدام اللغة الملفوظة وغير الملفوظة للكشف عن أسلوب تفكيرنا واعتقادنا، وأنظمة الاتصالات اللغوية من خلال تقديراتنا العصبية التي تم تنظيمها وإعطائها معاني، وتشتمل على: الصور(Pictures) ، الأصوات (Sounds) ، المشاعر (Feelings) ، التذّوق (Tastes) ، الشم (Smells) ، الملمس (Touch) ، الكلمات (حديث النفس والذات) (Words “Self Talk”). العصبية: تشير الى جهازنا العصبي (العقل) والذي من خلاله تتم ترجمة تجاربنا حول المراكز الحسية (الحواس الخمس) وهي: النظر(Visual) ، السمع (Auditory) ، الإحساس (Kinesthetic) ، الشم (Olfactory) ، التذوّق (Gustatory) . بمعنى آخر البرمجة اللغوية العصبية (NLP) هي كيفية استخدام لغة العقل لتحقيق الحصيلة المرغوبة. وهناك علوم أخرى ترتبط بعلم البرمجة اللغوية العصبية مثل التنويم الإيحائي الذي يدور حول ايصال الرسائل الإيجابية للعقل الباطن والتمتع بقدرة أفضل في حل المشاكل والإبداع . ومن العلوم الأخرى خط الزمن وهو عبارة عن خط وهمي يصل بين أماكن ترتيب المعلومات المخزنة في الزمن الماضي و في اللحظة الحالية و يمتد إلى المستقبل. وتفرع منه العلاج بخط الزمن وهي تقنية علاجية خاصة تقوم أساساً على خط الزمن الخاص بالشخص والتي تساعد المستفيد على التخلص من المشاعر السلبية والقرارات المقيدة ولأن يبني مستقبل مشرق لنفسه . أرجو ممن لديه معلومات عن هذا الموضوع أن يتحفنا بها ويسلمون أحلى شباب .:D |
هاد الحكي اللي صرلي شهر عم دور عليه ميرسي كتير بس تم بدنا الطرق تبع البرمجة
وفي عندي شوية معلومات عم لخصون حاليا بس يجهزو تكرم عينك:pos: |
شرح مصطلحات البرمجة اللغويه
شرح مصطلحات البرمجة اللغويه (( 1))
أنماط حركة العين ( إشارات الوصولالعينية : Eye Accessing Cues هي حركة العينين التي تشير وتدل علىالدخول في احد الأنماط الستة ( صورة متذكرة , صورة منشأة , صوت متذكر , صوت منشأ , حديث نفس , مشاعر ) والوصول إلى مناطق معينة في دماغ الإنسان ترتبط بها تلك الأنماط , فعندما يدخل الإنسان في احد الأنماط تتحرك العينان باتجاه معين للوصول إلى منطقةالدماغ التي يكون فيها ذلك النمط .وهذه الإشارات نسميها إشارات الوصول العينية. برمجة : Programming ترجع إلىالمقدرة على تنظيم هذه الأجزاء ( الصور والأصوات والأحاسيس والشم و الروائح والرموز والكلمات ) داخل أجسامنا وعقولنا والتي تمكننا من الوصول إلى النتيجةالمرغوب فيها ، هذه الأجزاء تشكل البرامج التي تعمل في اخل عقولنا ، أما البرمجةفهي طريقة تشكيل صوري للعالم الخارجي في ذهن الإنسان ، أي برمجة دماغ الإنسان. التخيل : Visualisation عمليةرؤية الصور داخل العقل . وتشير أحياناً إلى التصور في كل النظم التمثيلية. حالة : State الطريقة التي تشعربها ، وحالتك المزاجية أو الذهنية. مجموع كل العمليات الجسمانية والذهنية لشخص مافي لحظة معينة. الخطوة المستقبلية : Future Pace هي تكرار الحصيلة ذهنيا للتأكد من حصول السلوك المطلوب. دلالات حركات الجسم : Accessing Cues الطرق التي نعدل بها أجسامنا بالتنفس ، وبحركة الجسم ، والإيماءاتوحركة العينين للتفكير بأشكال معينة. ذوقي : Gustatory الإدراك الناتج عن حاسة التذوق وهو الذوق الحقيقي أوالذوق المتخيل باستخدام حاسة التذوق من الذاكرة. الزمن الأدنى : Downtime هي الحالة التي يكون فيهاانتباهك متجها نحو تفكيرك وشعورك الداخلي. وهي حالة خفية من الغشية يتركز فيهاانتباهك على أفكارك ومشاعرك الداخلية، بدلاً من تركزه على العالم المباشر المحيطبك، مثلما يحدث في أحلام اليقظة. الزمن الأعلى : Uptime الحالة التي يتوجه فيها التركيز والحواس إلى الخارج. السلوك : Behavior هو كل قولأو فعل صغير أو كبير يقوم به الانسان ، بمافي ذالك التفكير. سمعي : Auditory الإدراك الناتج عن السماع وهو السمعالحقيقي أو السمع المتخيل باستخدام حاسة السمع من الذاكرة. شَمّي : Olfactory الإدراك الناتج عن حاسة الشم وهوالشم الحقيقي أو الشم المتخيل باستخدام حاسة الشم من الذاكرة. ظاهرة التداؤب ( التظافر ) : Synaesthesia ظاهرة اجتماع نظامين تمثيليين لحالة ما , الوعي يلتفت ابتداء إلىإحدى مركبات الخبرة, أصحاب التداؤب يلتفتون ابتداء لشيئين معا وكثيرا ما تكون فيحالة الغضب الشديد, وهو من أسس الفن والعمل المبدع. |
العقل الباطن : Sudconscious Mind هو كل شيء خارجنطاق حالة الوعي في هذه اللحظة. عدم الانسجام : Incongruence الصراع الداخلي. ومثال ذلك: حينما لا تكونملتزماً كلياً بفكرة أو نتيجة مطلوب الوصول إليها. وقد يتضح عند وجود اختلاف بينأقوال الشخص وتصرفاته أو طباعه. عصبي : Neuro ترجع إلى ما يحصل في المخ والنظام العصبي وكيفية قيام الجهاز العصبيبعملية تشفير المعلومات وتخزينها في الذاكرة ومن ثم استدعاء هذه الخبرات والمعلوماتمرة أخرى ,أما الجهاز العصبي فهو الذي يتحكم في وظائف الجسم وأدائه وفعالياته ،كالسلوك ، والتفكير ، والشعور. عملية المرآة : Mirroring هي مطابقة تعبيرات الجسم أو حركاته لتعبيرات الآخرينوحركاتهم. الغشية : Trance حالة من التركيز الداخلي على عدد محدود من المثيرات. و هي الحالة التييرتكز فيها الذهن إلى الداخل. الغموض الخاصبالترقيم : Punctuation Ambiguity الغموض الناجم عن اندماج عبارتينمنفصلتين معاً في عبارة واحدة. الغموض الصوتي ( التورية ) : Phonological عبارة كلمتان تتشاركان في اللفظوتختلفان في المعنى. الفرضيات : Presuppositions أفكار أو مبادئ تؤخذ في الاعتبار بشكل بديهي لإتماماتصال ذو معنى. القيادة : Leading هي تغيير سلوك ضمن مقدار من الألفة مع الآخر حتى يتبعك أو يتوافقمعك. الكلمات الكلية الدالة على العدد : Universal Quantifiers مصطلح لغوي لمعانٍ مثل: "كل وأبدأ وكل" ويضمالمطلقات التي لا تسمح باستثناءات ، وهذا المصطلح هو أحد فئات نموذج ميتا. كسر الألفة : Mismatching تبنيشكل مختلف عن سلوكيات شخص آخر ، وكسر التواصل بهدف انهاء لقاء أو محادثة ، أو تحويلمجراها. |
لحن الخطاب : Predicates هو الكلمات أو العبارات التي تدل على طبيعة النظام التمثيلي. لغة الحسيات : Sensory Based Language هي اللغة التي نستخدمها لوصف ما نراه ونسمعه ونشعر به ونشمهونتذوقه. وهي حقيقة مشتركه يمكن التحقق منها ، فبمجرد أن تضع تفسيرا لتجربتكفأنت تستخدم لغة غير مرتكزه على الحسيات لغوي : Linguistic ترجع إلى الطريقة التي نستخدم بها لغة الحواس Nonverbal ولغة الكلمات Verbal وكيف تؤثر على مفاهيمنا والعلاقة مع العالم الداخلي، واللغة هي وسيلة التعامل مع الآخرين. الموقفالأول ( الذات - الأنا ) : First Position إدراك العالم من وجهةنظرك فقط. اتصالك بحقيقتك الداخلية. هو إدراك العالم من وجهة نظرك انت عندماتكون في حالة اتصال. وهو واحد من مواقف إدراكية ثلاثة مختلفة. الموقف الثاني ( الآخر ) : Second Position إدراكالعالم من خلال وجهة نظر شخص آخر ، مثلما يحدث أحياناً في الاتصال ، حيث يضع الشخصنفسه مكان الطرف الآخر. وهو واحد من مواقف إدراكية ثلاثة مختلفة. الموقف الثالث ( المراقب ) : Third Position إدراك العالم من وجهة نظر مراقب محايد نزيه. وهو واحدمن مواقف إدراكية ثلاثة مختلفة. . |
ماذا نتعلم في البرمجة اللغوية العصبية : يمكن تلخيص أهم ما نتعلمه من هذا العلم فيما يلي : أ- أنماط الناس الغالبة : تصنف البرمجة اللغوية العصبية الناس إلى أصناف باعتبارات مختلفة لكل منهم استراتيجية معينة في التفاعل و الاستجابة للمؤثرات الداخلية و الخارجية و بالتالي يمكن أن نعي منبع تصرفات الناس و نعرف أقرب الطرق لتحقيق الألفة معهم وكسبهم و التأثير الإيجابي فيهم ، و من هذه التصنيفات : تصنيف الناس بحسب جوانب الإنسان الثلاثة إلى ( فكري و سلوكي و شعوري ) تصنيفهم بحسب تغليب الحواس لديهم إلى ( صوري وسمعي و حسي ) تصنيفهم بحسب إدراكهم للزمن وتفاعلهم معه إلى ( في الزمن و خلال الزمن ) . تصنيفهم بحسب أنماط الاهتمامات لديهم إلى سبعة أنماط ( من يهتم بالناس – ومن يهتم بالنشاطات – ومن يهتم بالأماكن – ومن يهتم بالأشياء – ومن يهتم بالمعلومات – ومن يهتم بالوقت – ومن يهتم بالمال ) . تصنيفهم بحسب مواقع الإدراك إلى ( من يعيش في موقع الذات – ومن يعيش في موقع المقابل – ومن يعيش في موقع المراقب ) . تصنيفهم بحسب الأنماط السلوكية إلى ( اللوام – المسترضي – الواقعي – العقلاني – المشتت ) . تصنيف الناس بحسب البرامج العقلية إلى ( من يميل إلى الاقتراب ومن يميل إلى الابتعاد – وصاحب المرجعية الداخلية وصاحب المرجعية الخارجية – ومن يبحث عن العائد الداخلي و من يبحث عن العائد الخارجي – ومن يميل إلى الإجمال و من يميل إلى التفصيل – وصاحب دافع الإمكان و صاحب دافع الضرورة – ومن يفضل الخيارات المفتوحة ومن يفضل الطرق المحددة – و من يعيش في الماضي أوالحاضر أو المستقبل ) . ولكل نمط من هذه الأنماط مؤشرات مختلفة تدلنا عليه ، من أبرزها : السمات الجسدية والسلوكية ، و اللغة الكلامية ، و هما أقوى مؤشرين للتعرف على هذه الأنماط ، و سبحان القائل : ( ولتعرفنهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول ) . ب- مؤشرات الحالات الذهنية و الشعورية للمقابل : حيث تعلمنا البرمجة اللغوية أن نستدل على حالة المقابل الذهنية الفكرية والمزاجية الشعورية ، من خلال نظرات عينيه و ملامح صورته و حتى نبرة صوته ، ونستطيع أن نفرق بين الصورة التي تدور في ذهنك الآن هل هي مستحضرة من الذاكرة أو جديدة منشأة دون معرفة ماهيتها ، أي نستطيع أن نعرف هل الشخص المقابل يتذكر أو يتخيل من خلال نظرة عينيه ، و نعرف النظام الغالب عليه وهو ما يسمى بنظام التخزين . نستطيع أن نعرف مفتاح تحفز المقابل لما يعرض عليه وذلك أيضا من خلال نظرة عينيه ، و نوظف ذلك في التفاوض معه في أي شيء وهذا ما يسمى بالنظام القائد . كما نستطيع أن نتعرف على ما يعتبر مفتاح الاستجابة و الموافقة لديه ، و هو ما يعرف بالنظام المقارن . نستطيع أن نوظف الحالة السلوكية الفسيولوجية لخدمة الحالة الذهنية والشعورية و العكس ، لأنها نظام متفاعل ، و هذا يفيدنا في علاج الاكتئاب و الحزن العميق . ج- استحضار الحالات الإيجابية و إرساؤها : نستطيع في البرمجة اللغوية العصبية أن نعلم المتدرب مهارة التحكم في ما يستحضر من ذكريات و نوظف ذلك إيجابيا من خلال ما يسمى بالإرساء ، بحيث يستطيع استحضار حالات التحفز و النجاح و الإيجابية و التفوق والسعادة حينما يشاء ، فيؤثر ذلك إيجابيا على وضعه الحالي . و يمكن محو الذكريات السلبية و التجارب البائسة من ذاكرته و إضعافها ليزول أو يضعف تأثيرها السلبي عليه ، كما يمكن بواسطة هذا علاج كثير من الحالات النفسية الناتجة عن مواقف أو أحداث من تاريخ الماضي . د – علاج الحالات والمشكلات مثل : الصراع النفسي – الوسواس القهري - الشعور بالضعف – الخوف الوهمي - الرهبة الاجتماعية – تهيب الأمور – ضعف الحماس – العادات السلوكية السلبية – الذكريات السلبية الحادة – ضعف التحصيل الدراسي – مشكلات العلاقات الأسرية والاجتماعية – المعتقدات المعوقة ... وغيرها كثير . ه - التخطيط العميق للنجاح : مع التركيز على الأبعاد النفسية لصاحب الهدف التي قد تمكنه من الوصول للهدف أو تعوقه عنه ، و كذلك الأبعاد النفسية للمستفيدين والمتضررين من المحيطين بحيث لا يضمن عدم مقاومتهم فحسب ، بل يضمن دعمهم له وتعاونهم معه . و- النمذجة : و هي من أهم مهارات البرمجة اللغوية العصبية ، حيث نقوم بدراسة نماذج متميزة في مهارة معينة بهدف الوصول إلى المعطيات المشتركة التي ساعدتهم على التميز والنجاح وكونت لديهم هذه الملكة ، وبالتالي نستطيع نقل هذه الخبرة عن طريق التدريب للآخرين ، و هذه المهارة مفيدة جدا وتستخدم في مجالات متعددة . |
تم دمج موضوعين بسبب التكرار والتكامل بيناتون
|
شكرا كتير على الموضوع القيم والجميل بس حدا بيعرف كيف نحنا نسيطر على طاقاتنا كلها وكيف نقوي الحاسة السادسة
|
مشكورين جميعاً على هالموضوع الرائع ويلي كتير مهم هلأ أنا ما بدي احكي. بس الحقيقة أنو قليل ما اعتمد عالمواقع العربية بالنسبة للبرمجة اللغوية العصبية لأن أغلبيتها تجارية , وفي منتديات أجنبية خصوصي لألها بس المشكلة باللغة الإنكليزية أو الفرنسية أو...............:cry:
بس أنا بنصح أي شخص حابب أنو يتعمق فيها أن ينتبه بأنو أغلبية الدراسات يلي بين أيدينا هي تجارب غربية مترجمة للغة العربية يعني مو من واقعنا , مثلاً هنن قليل ما يذكرو الله تعالى بحلقة بحث عن هالموضوع بالرغم أنو الروحانية مهمة جداً و المال أو إني أعزم (أدعو ) حدا عالغدا هنن عندن إذا ماكان في مصلحة لا تعزمو أما نحن عنا الكرم يلي هو أكتر شغلة نحن منفتخر فيها ويلي بيتأثر طبعاً بالبيئة الغربية للأسف ما عاد رح يقدر يساير المجتمع الشرقي من حوله:shock: . وما بعرف إذا ممكن إني نسق أنا والأعضاء يلي اهتمو بهالموضوع المميز على الاستمرارية بحلقات لنقدم فائدة كبيرة لألنا وللباقي بهالمنتدى وأنا جاهز :deal: |
:D شكرا كتيييييييييير و الله صار لي مدة عم دور على هيك معلومات على البرمجة اللغوية و العصبية بس إذا ممكن كتاب بالعربي أو بالفرنسي بيحكي على البرمجمة بالتفصيل و بكل فصولها أكون حقا ممنونة :oops:عالموم الله لا يحرمنا من هيك طلات و يعطيك 1000000عافية.
|
مدري ليه ما استظرفتا و ما هضمتا بحسا أنو كش عالعباد و ما في منا خبزة حدا ممكن يغيرلي هالفكرة .. :?
|
اقتباس:
اخ بلاك البرمجة اللغوية العصبية علم بحد ذاته مو قصة استظراف او هضم انا رح اقلك شو الفائدة من دراسة الـ N l p 1- معرفة الذات واكتشاف قدراتها وتنميتها 2- تنمية المهارات الذاتية في التعامل مع الآخرين. 3- تنمية مهارات الاتصال الفعال. 4- صناعة القدرة على تحديد الأهداف. 5- امتلاك القدرة على التغيير والتأثير والوصول لما تريد. والشي اللي بيدخل بدراسة الـ N L P - طرق جمع المعلومات (انماط الشخصيات المختلفة- عادات العقل- مواقع الإدراك المكانية والزمانية). - مهارات الاتصال الفعال. -الطريقة العملية لتحديد ما تريد. - تقنيات خاصة لكي تصل إلى ما تريد و أنت كشخص بتناشد للناجح الباهر والنمو الراقي والتميز و الك تأثير في الحياة و حابب تفهم اعماق نفسك و كل اللي حواليك حاول تفهم البرمجة اللغوية العصبية وبما أني كنت أنا من هواة هي البرمجة اللغوية العصبية درستا بأتقان وحصلت على شهادة من لجنة التنمية الاجتماعية التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية وشهادة من الأكاديمة العالمية للتدريب والاستشارات في امريكا وبعدا بشكر جهود الشباب اللي شاركو بالموضوع وحكو عن مفهوم البرمجة اللغوية العصبية وما قصرو ولسه في كتير شغلات وخفايا وعلوم بتضمن بهل البرمجة حابب تتعمق فيا سألني وانا رح جاوبك |
not now mr.black
:D |
أحد أهم مفاهيم البرمجة
البرمجة اللغوية العصبية هي العلم الوظيفي الذي استطاع أن يضرب بشهرته الأفاق .. ولو لم تملك البرمجة تقنيات لها كل هذا التأثير لما أصبحت حديث الناس . أولا : ....... الـ Nlp .. علم إنساني ظهر قبل 40سنة تقرييا , هدفه صناعة الامتياز البشري وتفوق الإنسان وفق قيم العصر , يعتمد على ( تقنيات ) عملية يمكن قياس نتائجها . نأخذ منه بما يتوافق مع قيمنا الدينية . ثانيا:....... الـ Nlp .. تناقش قضيتين رئيستين هما: ـ المعنى . ـ النتيجة . فهي تقرر أن سلوك الإنسان ينتج عن المعنى المنطبع في ذهنه وليس عن الموقف ذاته .. لذا يختلف الناس في استجابتهم عن الموقف الواحد .. وذلك تبعا لاختلاف ( مرشحات الإدراك ) وهي المعتقدات والقيم والذاكرة والتجارب والمعايير .. وكذلك تبعا للفروق الفردية في الحواس الخمس بوصفها المستقبلات الأولية لتفاصيل الموقف . أما النيجة فهي التي تقرر مقدار الفاعلية . ليس مهما ما أقوله وليس مهما تقوله .. المهم نتيجة تلك المقولات ووجهات النظر .. فإذا كانت النتيجة من قولي وفعلي إيجابيا فأنا .. الأكثر فاعلية ,وإذا كان ما أقوله وأفعله .. ذا حصيلة سلبية .. فأنا الأقل فاعلية . وبهذا .. لا مجال لمزيد من الجدل العقيم . ولا مجال أيضا لأن يكون حكمنا إما صح أو خطأ , التقييم الحقيقي للأشياء يكمن في مدى فاعليتها . ثالثا :.. كثير من المصلحين والتربويين والمثقفين ( ينصحوننا ) بعمل شيئا ما يصلح حالنا .. ولكنهم لا يقولون كيف !!! البرمجة هي التي تقول لك كيف !! وفق تقنية سهلة يمكن لأي فرد أن يطبقها من تلقاء نفسه . وهذا ما تفردت به البرمجة .. لأنها تعطي الثقة في كل البشر .. بوصف الناس يملكون الموارد الداخلية التي يحتاجونها للنجاح مثل : القوة , الثقة , الشجاعة , العزيمة ... إلخ. رابعا : ....... الـ Nlp .. أعادت للإنسان قدرته الفائقة وقالت له ( أنت لست سوى نفسك ) . قال تعالى : " كل نفس ما كسبت رهينة " . خامسا :....... الـ Nlp .. تعتمد على برمجة المشاعر والتفكير والسلوك بشكل مقصود .. بما يتوافق مع رغبة الشخص نفسه . . وليس مع رغبة غيره . إنها تعطي الفرصة لأن يكون الإنسان ( نفسه ) هو , وليس شخص ما . إنها تفجر طاقات الفرد بما يريد هو , وليس بما يريد غيره . سادسا : ...... الـ Nlp .. فاقت غيرها عندما قالت ( الممكن لغيرك ممكن لك ) .. فليس أحد أفضل من أحد . . الذي يستطيع أن يعمله أي إنسان في هذا الكون أستطيع أن أعمله أنا .. ( إذا أردت ) ـ بعد توفيق الله أولا ـ وقالت التجربة خبر برهان .. ويستثنى من ذلك ( المواهب ) الخلقية التي ميز بها الله عباده .. كأن يكون الإنسان طويلا . . أو ذا صوت عذب .. سابعا : ...... الـ Nlp .. خطاب فعال .. محفز .. مثير ... ثامنا : ...... الـ Nlp .. لا تملك تغيير أحد بدون إرادته .. إنها أدوات مساعدة ليس إلا .. فالممارس مساعد ومستشار .. أما قرار التغيير فيملكه صاحبه حسب حاجته لذلك . ............................ من خلال هذه المنطلقات وغيرها .. يساعدك علم البرمجة اللغوية العصبية على التفوق البشري وفق ما تريد أنت وبطرق عملية فعالة تعتمد على ( الفعل ) قبل الكلام .. سواء فيما يتعلق بالاتصال مع الآخرين , أو في المحيط الأسري , أو في هندسة النجاح , أو في المشكلات النفسية . |
اقتباس:
الحكي اللي قمت حضرتك بنسخوه و لصقوه - مشكوراً - عبارات مؤنقة ما بتواتيني أنو مثلاً اقتباس:
اي هي ما بتحتاج لا برمجة عصبية و لا برمجة صدرية أنا بعرف ذاتي و بعرف قدراتي و بنميا بلا برمجة و لا يحزنون إذا بدك تتفضل و تشرحلي شرحلي بعبارات عالأرض مش عبارات بالسما .. |
انو ما شاء الله كليتاكون استاذة مشكورن على هالموضوع الحلو والرائع ميرسي عنجد يعني انا كتير بسمع فيها بس ولا مرة جربت حاول شوف شو هي ميرسي جميعا على المعلومات الرائعة
:D |
اقتباس:
اول شغلة حبيب قلبي في كلام ثابت يعني يعني ماخرج ينكتب بغير اسلوب بس بنظرك انو منسوخ وملصوق وبعتذر لانو عما احكي معك ( بعبارات مؤنقة ) على حد قولك وبحسن احكي معك باللهجة الحلبية اذا كان صعب تفهم اللغة الفصحة |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 16:06 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون