يا عيب شوم بس........هي الرياضة عنا:jakoush:
بس هاد شي ما بيلغي انو جمهور الوحدة مستفز للسما.........وكمان ما بي برر الي عملو مدرب تشرين ولعيبتو
ئبو ئبلوني إذا بيصير عنا فطبول متل البشر:frown:
يوم كنت عم أتفرج عا برنامج الكرة بي ملعبك.......شو جمهور عنا بيرفع الراس
جمهور جبلة نازل مسبات بهل اللعيبة ومدرب
ما بعريف يمكن فتحت قريحتي سامحونا وحداوية
بس برغم من هل الشي حا نطئكون اللعبة الجاية:p

طول عمرنا مستحملين فريق التحويشة

مو شي جديد

لك دخلكن كم عسكري صرتو انتو مشجعين التحويشة؟:p

لك يا لطيف يا لطيف شو أنكون لذوذين يا جماعة البلدية:p
هلق عا حد علمي من بعد ما تركت سوريا زادو شي مية وخمسين شاوي:o
بس يعني رح نطئكون ما في خواص

أها هي هي شئينا الوحداوية:gem:عين باردة عليك يا ماهر كولين وعا مين عا وحدة:o
تعيشو وتاكلو غيرها :lol:
بعد شرشحة قاسية من نادي جيش 3 صفر
تقبل التعازي في ملعب نادي الوحدة و لكم طول البقاء.....

ولك شامي اتاريك جيشاوي ..

الله حيو .. :gem:


ومبروكة الخسارة .. بلديتنا العزيزة .. :p

ياخسارة نزار محروس فيكن :o
فريق ميت :o

بثلاثية نظيفة خسر الوحدة أمام الجيش ليتصدر الأخير ترتيب الدوري في الاسبوع العاشر منه وقد سجل الهدفين الاول والثاني ماهر السيد فما سجل الثالث عبد الرزاق الحسين يبدو أن الشتائم التي تعرض لها ماهر السيد نجم الوحدة السابق والجيش حالياً، كانت دافعاً له لتسجيل هدفين من الأهداف الثلاثة التي دُكت في شباك رضوان الأزهر..

ولا تعكس النتيجة أداء الفريقين، حيث استطاع الوحدة من بسط سيطرته على الهجمات وخلق أكثر من فرصة خطرة إلا أن لاعبوه تعاملوا معها برعونة، عكس لاعبي الجيش الذين لعبوا بهدوء وبه استطاعوا تسجيل ثلاثية نظيفة..

تكتيك المباراة..

الجيش دخل اللقاء بخطة 3-5-2 عندما تمركز الجبان والباعور والصالح في الدفاع مع إعطاء فراس إسماعيل وعبد الرزاق الحسين فرصة السيطرة على وسط الملعب ويساندهم من على الأطراف كل من برهانن صهيوني ونديم صباغ أما الهجوم فتولاه كل من ماهر السيد والزامبي.....

الوحدة على الطرف الأخر لعب بخطة جديدة اعتمدت على تمركز رأفت محمد كلاعب قلب دفاع ومن أمامه ينال أباظة وعبد الناصر حسن يتقدمهم وائل زبداني ومحمد زبيدي من على الأطراف وعلي رحال ومارك في الوسط وقصي وسي وزياد في الهجوم..

الشوط الأول :
دخله الفريقان والحذر في عيون اللاعبين خوفاً من هدف مباغت مع بداية اللقاء، وأدى هطول المطر قبل وأثناء اللقاء إلى ذلك الحذر، إلا أن محترف الوحدة سيء الحظ سي الشيخ كاد أن يفتتح نتيجة اللقاء في الدقيقة الثانية عندما أفلتت الكرة من بين أقدام جهاد الباعور ليتعامل معها بشكل غريب سي ويسددها بين يدي كاوا مفوتاً على فريقه فرصة التسجيل المبكر.

لتهدأ المباراة أكثر وأكثر ويسيطر الجيش على وسط الملعب، مستفيداً من إمكانيات فراس إسماعيل وعبد الرزاق الحسين، حيث استطاع الأخير من كسب خطأ من على مشارف منطقة جزاء الوحدة ارتقى لها ماهر السيد وببراعة المهاجمين يسددها عن يمين الأزهر هدفاً لا يرد.

يحاول بعدها الشعبو الرد عبر رأسية جاءت بين يدي الحسو، يرد عليه نديم صباغ بتسديدة صاروخية عن يسار قائم الأزهر، لتأتي الدقيقة الأخيرة من الشوط عندما تغاضى الحكم عن ركلة جزاء صحيحة للوحدة لترتد الكرة منها إلى مارك المندفع وصاروخ تصدى له الدفاع في اللحظات الأخيرة وبها ينتهي شوط اللقاء الأول.

الشوط الثاني :
دخله الوحدة مصمماً على التعديل وهو ما ظهر أمام الجميع عندما تراجع جل لاعبي الجيش إلى مناطقهم الدفاعية وسط هجوم برتقالي كبير كاد أن يثمر عن هذدف التعادل في الدقيقة 47 عندما مرر الشعبو بينية جميلة إلى وائل المنفرد ليسددها الأخير عن يمين الحسو خارج الشبكات وسط صراخ كبير من الجماهير على الفرصة الضائعة.

وسط الضغط الوحداوي ومن هجمة مرتدة يقودها الحسين المتميز من وسط الملعب ويراوغ عبد الناصر الذي اضطر إلى عرقلته وركلة جوزاء يرتقي إليها مجدداً ماهر السيد ويسددها عن يمين الأزهر الهدف الثاني في الدقيقة 65.

لاعبو نزار محروس يستمرون في المحاولة وهذه المرة جاءت عن طريق ينال أباظة الذي سدد الكرة برأسه إلا أن الحسو الموفق أبعدها في اللحظات الأخيرة إلى ركنية.

لتأتي الدقيقة 81 معلنة عن رصاصة الرحمة التي أطلقها هذه المرة عبد الرزاق الحسين عندما سار بالكرة من وسط الملعب ويجد المكان مناسب للتسديد ويسدد كرة ولا أروع عن يمين الأزهر معلناً عن فوز جيشاوي كبير وصدمة برتقالي للنتيجة حسب المستوى الذي قدمه اللاعبون اليوم

تشكيلة الوحدةرضوان الأزهر، ينال أباظة، رأفت محمد، عبد الناصر حسن، محمد زبيدي، علي رحال وائل زبداني (عمر خليل)، مارك، سي الشيخ، قصي حبيب (أحمد عزام)، زياد شعبو
تشكيلة الجيشكاوا حسو، طارق الجبان، جهاد الباعور، أحمد الصالح، برهان صهيوني، نديم صباغ، فراس إسماعيل، عبد الرزاق الحسين، ماهر السيد (أيمن حبال)، جوان حسو، فيلمون (سيد بيازيد).