غيداء ذاك اسمي 09/11/2009 17:23 مبـــانــــــــــي باعـــــواد الاسنــــــان   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أمريكي إسمه ستان مونرو يشتغل بمتحف العلوم والتكنولوجيا في نيو يورك هذا جلس 6 سنوات وهو يبني بأعواد الأسنان مباني مشهوره حول العالم. ومن ضمنها المسجد الحرام. كل مبنى إستغرق منه حوالي 6 شهور واستخدم 6 مليون عود أسنان و170 لتر من الصمغ ها شو رايكم ابداع صح؟ :clap:

boozy 09/11/2009 19:20 صح ابداع متميز ناهيك عن الحهد المبذول مرة شفت تقرير بالتي في عن فنان لبناني معاق عمل اعمال لا تقل بالابداع كما ذكرت مثل التايتانك وبرج ايفل من اعواد الثقاب هون - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - لم تمنع الإعاقة الفنان اللبناني توفيق ضاهر من ممارسة فنّه المتميّز. بل على العكس، شكّلت الدافع الأساسي والحافز الأقوى لتفجّر ينبوع الموهبة في داخله، بعد فصول من المعاناة قهرته وعذّبته، إلى أن قفز فوقها وتخطّاها بأرقى الأشكال، لتبدع يداه السحريتان أروع المجسّمات من مادة، قد تكون مهددة بالزوال مع تطوّر أساليب العيش ... من عود الثقاب.

غيداء ذاك اسمي 09/11/2009 21:57 اقتباس: كاتب النص الأصلي : boozy (مشاركة 1357816) صح ابداع متميز ناهيك عن الحهد المبذول مرة شفت تقرير بالتي في عن فنان لبناني معاق عمل اعمال لا تقل بالابداع كما ذكرت مثل التايتانك وبرج ايفل من اعواد الثقاب هون - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - لم تمنع الإعاقة الفنان اللبناني توفيق ضاهر من ممارسة فنّه المتميّز. بل على العكس، شكّلت الدافع الأساسي والحافز الأقوى لتفجّر ينبوع الموهبة في داخله، بعد فصول من المعاناة قهرته وعذّبته، إلى أن قفز فوقها وتخطّاها بأرقى الأشكال، لتبدع يداه السحريتان أروع المجسّمات من مادة، قد تكون مهددة بالزوال مع تطوّر أساليب العيش ... من عود الثقاب. يسلمو عالاضافة المميزة كتير عن جد ابداع والاعاقة ابدا مانها مانع ليحقق الواحد هدفه

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون