أيها الملحد اجبني واقنعني عن هذا السؤال
 

طريقة بسيطة جدا...وسريعة....لإقناعي أن خالقنا وخالق الكون غير موجود...

تقنعني أن سيارة واحدة من السيارات الموجودة في الشارع لاصانع لها -...وابدأ علي بركة الله
فإن نجحت في ذلك صدقتك ..وإلا فاقطع طمعك منا جميعا ...واختصر عليك الوقت قبل أن ينفد....
هذا فقط باختصار

كيف نشأة هذا الكون صدفة ياصديقى الملحد ؟

ولماذا لاتعبد الصدفة ؟

هذه حجة المفلس يا مفلسين مو قلتلك بالادلة انكم مفلسين
لانه ربنا هيك وصفكوا بالقران جهلة ومفلسين وكل يوم ببتضح الي الصورة

اعتقد انك ملحد بس عالخفيف
انا اللي بسأل مو انت ترد علي بنفس السؤال يا ذكي
طيب انت قلي اذا ما في اله للكون كيف اجى الكون ومين بيمشيه
وبرجع بقول انا صاحب السؤال بالاول مو انت ترد علي بسؤال لا ذكي

أول شئ بما اني رح اخذك على قد عقلك مو مشكلة ربنا بعين سؤالك ما بيتجاوب عليه بسطر ولا بسطرين وانت عارف هالحكي مو جواب رياضيات مشان اجاوبك بسرعة عليه هذا شرح علمي وكوني لمدة سنين
لكن اذا بدك الجواب وانت مصر انا كمان وفرتلك الاجابة واخر ماتوصل اليه العلم الحديث وخصوصا الاوربي من ان الله هو خالق الكون وبطريقة علمية جدا جدا بس وين المشكلة انه اللي زي امثالك يقرأ هالحقائق والأدله العلمية
بعرف ما رح تقرا ولا شي بس بدك تطق حنك وتخبص وتهبل عالعموم انت حر هي الموقع وهي الأجابة
فيك تقرا كل الأدلة والحقائق العلمية مع اني متأكد ما رح تطلع ولا تقرا بس انا اللي علي عملته وريت على جوابك وطلبك والباقي عليك انت تقرا الجواب وتفهمه مع اني اشك في ذلك لانه ربنا وصقكوا انكو على قلوبكم اقفال ولا تفقهون شئ وهي الموقع والاجابة والحقائق العلمية اللي طلبتها لشوف انا ولا انت

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -

على كل حال اقرا الموضوع رح تفهم مو ضروري تفهم من اول مرة لانه عارفين كل شي وانا نفسي اعرف اذا انت مو مسلم ولا مسيحي ولا علماني ولاملحد لشو محموق للملحدين بس انتو هيك بتستحوا من حالكو كمان
برجع وبقول يابني اقرا الموضوع بعقلك فاهم علي بعقلك رح تعرف انه الله وربنا شو دخله بالموضع جل جلاله تعالى الله عما يشركون
وماتقلي الصدفة لانه يا محاسن الصدف دخيلها هالصدفة اللي عم تعبدوها مين اللي خلقها دخلك ؟

فيني قدّملك إجابة "إلحاديّة" :) ..

هي الورود والنباتات والأشجار والحيوانات والجبال والكواكب إلخ إلخ موجودة .. ومالا خالق ..

فنسبة الشي يلي "نحن متيقّنين" أنو ألو موجد بهالحياة .. قليل كتير .. بالنسبة للأمور يلي ما إلها موجد ..

لذلك .. إحصائياً .. فرضية عدم وجود خالق .. أقوى .. بالاستناد للمنطق يلي عبيستند ألو كاتب الموضوع ..

تحياتي

خوليو

يا أخ مطارد رقم 1: يا ريت تقرا مليح وتجاوب على كم سؤال و تعليق بسيطين و بعدين رح جاوبك على طرحك:

- هل تريد فعلا النقاش و الإفادة و الاستفادة؟ ام تعتبر نفسك تملك الجواب أو بغنى عنه أصلا و إنما تتسلى و تتمسخر على ناس "مش من مقامك فكريا و عقائدياً"؟
- هل تعتقد أن اللاجواب هو جواب؟
- يعني اللي لاحظته من مشاركتك هون و بمواضيع تانية و انت أهلين فيك عضو جديد بتعتبر الملحدين ناس ما بيفكروا و بيعارضوا الله و متبعيه هيك من الباب للطاقة و حاطط كل العالم بسلة وحدة؟ طيب انت هل فكرت انو العالم في مئات آلاف الديانات؟ سماوية و غير سماوية: فهل برأيك التعامل بازدراء مع مليارات البشر هوي الطريقة للعيش في هذا الكون؟ ؟؟ هل الازدراء دليل على القوة ؟

جواب سؤالك:
السيارة لها صانع طبعا لانها مصنّعة أي مشكلة من بطريقة صناعية أم الحياة الطبيعية (نبات حيوان إنسان .. ) فهي لا يتم إنشائها بعملية صناعية بل بعمليات حيوية ذاتية بتوافر شروط طبيعية معينة يعني لما بتزيد الحرارة ما في فقسة على كتف الواحد منشان يزيد معدلات الاستقلاب الخلايا لما بتركد و بتشوب ما في لوحة تحكم بوحدة التبريد الداخلي هلق ما بيمنع انو صار في تدخل صناعي يعني الناس بيعملولها عمليات و بيعطوها ادوية و حتى صار في عمليات تجميل و تغيير شكل
الملخص: مافي تجانس بالمقارنة بين السيارة و الصانع من جهة و الكائنات الحية و الخالق من جهة تانية: السؤال الصعب هو طبيعة الروح : و الروح هي شيء غامض حتى في الديانات و تفسير الخالق أو الإله أو القوى العظمى أو الله مرتبط بالنهاية في تفسير هذه النقطة بالذات يلي ما حدا عندو تفسير واضح لألها بما فيها عباد الرحمن و إذا عندك تفسير تفضل، مع العلم انو بالقرآن : يسألونك عن الروح قل علمها عند ربي ..

خلينا نجي لحيثية سؤالك .. انت وجهت السؤال للملحدين

رح نصنف البشر جميع لفئتين الملحدين و المؤمنين ..!!

- المؤمنون يدّعون و يؤمنون بوجود الله الخالق.

- الملحدون يرفضون القبول بهذا الخالق ويحاولون وضع النظريات وإثباتها، وفي كل مرة يظهر فيها التناقض يحاولون تحسينها أو استبدالها بنظرية أخرى

فهل من واجب المؤمنين إثبات وجود الله أم من واجب الملحدين إثبات عدم وجود الله ..؟؟!!

وبعبارة أخرى: إن الملحدين يضعون النظريات ويحاولون إثباتها ( التي قمت بتسميتها الصدفة )... إلا أن المؤمنون ويا عجبي منهم يبتكرون فكرة الله ويريدون من الملحدين إثبات أن الله غير موجود بدل أن يقوموا هم بإثبات وجوده وبطريقة علمية!!!!

فلا يكفينا أنهم قبلوا بعجزهم وقالوا أن كل شيء مصدره الله الذي لا نعرف عنه شيء، سوى أنه السوبر مان العظيم مكون الأكوان و خالق المخلوقات , بل يتمادون في كسلهم ويريدون من الملحدين إثبات عدم وجود الله، فإذا لم يستطع الملحد القيام بذلك، قالوا "نستنتج أن الله موجود" يالهذا العقل المنطقي!!!!!!

فإن أردتم أيها المؤمنون نقد نظريات (الملحدين) ، فعليكم بالنظريات بحد ذاتها، ولتعلموا أن نفي النظرية لا يثبت نظرية أخرى، أي أن نفي أي نظرية للملحدين حول الوجود لا يثبت وجود الله....

ليس من مهام الملحد إثبات وجود شيء كان قد نفاه مسبقاً .. لذلك عزيزي .. أدعوك لإثبات وجود إلهك بطريقة علمية و كن واثقاً و متأكداً .. أن إقناع أمثالي من الملحدين و الكفرة .. سيكتب في سجل حسناتك و سوف تكون سعيداً في دنياك و آخرتك .. و سوف يكافئك إلاهك بالحوريات الحسان و الحياة الأبدية ..

لن يكلفك الأمر كثيراً من الوقت .. دليل علمي واحد ( عن الوجود الإلهي ) .. و سوف أخر ساجداً لهذا الإله ..!!

لذا تفضل و أثبت وجود هذا الإله .. !!!

بكل بساطة عندما تقول إله فعليك أن تتحدث بالروحانيات وليس بالعلمانيات
وأقول مع أحد الفلاسفة قليل من العلم بجلب الالحاد و كثيره يؤدي إلى الايمان

علمياً ما في شي ثابت عن وجود الله و عدمه, اللهم بعض الفرضيات التي لم يتم التأكد منها بأي حال من الأحوال, هذا في ما يخص العلم التجريبي, أما منطقيا(والمنطق هو علم أيضا يمكن إدراجه ضمن الرياضيات أو الفلسفة إللي هي أم العلوم) فالله موجود إذا إتبعنا مبدأ السببية يعني لكل حدث أو فعل سبب أي فاعل أدى إلى حدوثه متل قوانين الفزياء تماماً, متلا القانون الأساسي للديناميك: مجموع القوى الخارجية يساوي الكتلة ضرب التسارع بتعبير أخر القوى الخارجية(الفاعل) تؤدي إلى تسارع الجسم (الفعل) حسب الكتلة, يعني من هذا كله يتضح أنه داءما لكل فعل فاعل, حسنا فلنرجع الآن إلى الوراء في تاريخ هذا الكون , نقطة الصفر في هذا التاريخ هي ما يسميه العلماء الإنفجار الكبير :بيغ بن (مجرد فرضية) ,العقل البشري إستطاع أن يصل تريليون جزء من الثانية بعد الإنفجار الكبير حيث كانت المادة كلها مكثفة في نقطة واحدة .السؤال المطروح هو ماذا كان هناك قبل نقطة الصفر? فرضيتان لا غير :كان هناك شيء(كون, مادة, حياة....) أو لم يكن هناك شيء. الفرضية الأولى تؤدي إلى طرح نفس السؤال: قبل هذا الشيء ماذا كان هناك? وهكذا دواليك إلى أن نصل ألى نقطة لم قبلها شيء, لا يكمن أن نستمر إلى مالا نهاية لأن هذا هذا يناقض مبدأ الفعل و الفاعل, الفرضية الثانية (إللي هي نتيجة الأولى) تؤدي إلى النتيجة الحتمية التالية :هذا الكون خُلِق من عدم أي من لاشيء, من الذي أخرجه من العدم إلى الوجود? إنَّه الله, سبحانه و تعالى عما يشركون.


انظر لتلك الشجرة .. ذات الغصون النضرة .. كيف نمت من حبة .. وكيف صارت شجرة .. فانظر وقل من ذا الذي يخرج منها الثمرة .. ذاك هو الله .. الله الذي أنعمه منهمرة .. ذو حكمة بالغة وقدرة مقتدرة .. انظر إلى الشمس التي جذوتها مستعرة .. فيها ضياء وبها حرارة منتشرة .. من ذا الذي أوجدها في الجو مثل الشررة .. ذاك هو الله الذي أنعمه منهمرة .. ذو حكمة بالغة وقدرة مقتدرة .. انظر إلى الليل فمن أوجد فيه قمره .. وزانه بأنجم كالدر المنتثرة .. ذاك هو الله الذي أنعمه منهمرة .. ذو حكمة بالغة وقدرة مقتدرة .. انظر إلى المرء وقل من شق فيه بصره .. من ذا الذي جهزه بقدرة مبتكرة .. ذاك هو الله الذي أنعمه منهمرة .. ذو حكمة بالغة وقدرة مقتدرة