قياديون في إعلان دمشق تعرضوا للتعذيب في إدارة المخابرات"امن الدولة "
 

هل من المعقول أن يتعرض مثقفين إلى الضرب والإهانة؟
ألا يدل هل هذا على ضعف بشار أسد لذي لا يمتلك الحجة لمناقشة معارضيه ولايمتلك إلى لغة العصى
أقول للمخبرين في أخوية اوصلوها لأسيادكم من الضباط وأسالوهم أن يوصلوها لكبيرهم بشار أسد
نحن لسنا خائفين منك يا أسد أنت ونظامك ضعفاء ولن تقدرو علينا بسياطكم ونهايتكم اتية وأقتربت والكل ينبذكم
وستحرر سوريا من الإحتلال الأسدي قريباً

تلون يا بشار تلون،كن فارسي كن أمريكي كن صهيوني،لكن كل هذه الألوان لن تفيدك فنهايتك أتية وأقتربت كن أكيد من هذا،جدار بحجم جدار برلين سقط دكتاتور بحجم شاوشسكو سقط ونهايتك أتية مهما طال الزمن شهر سنة سنتين لكنك ستسقط وكيف سيحمي المحتل غداً حقه لو مال الميزان

الحرية لسورية من الإحتلال الأسدي

فعلا اخي فاوست مافي نظام استبدادي ونظام قمعي الا وحيزول بيوم من الايام
وبالنسبة لمثقفي اعلان دمشق هدول ناس ابطال لازم يكونو قدوة لكل واحد عندو ضمير حي وعندو ذرة حب لبلدو ولشعبو لازم يكون في تاييد لاعلان دمشق حتى يعرفو انو في ناس وراهم بتحب الحرية وبتكره التسلط وبتحب الاستقرار والمساواة ومابتحب الطائفية والتسلط وبتحب الشفافية وبتكره الفساد

فاست انت مفكر انو بشار هو بايدو كل شي
هو اصغر من انو يكون بيقدر يعمل اي شي بدون جماعتو من اصف شوكت لفاروق الشرع لرامي مخلوف ول.....

سقوط هل النظام البعثي الرجعي الاستبدادي قريب باذن الله
وبدون اي تدخل اجنبي انشاء الله

باريس/ خاص
ادانت فرنسا اليوم اعتقال الاخ رياض سيف رئيس هيئة الامانة العامة لاعلان دمشق، وطالبت السلطات السورية احترام المواثيق الدولية، والافراج الفوري وغير المشروط عن جميع معتقلي الاعلان
جاء ذلك في تصريح خاص صدر اليوم عن الناطقة الرسمية باسم وزارة الخارجية باسكال اندرياني، في مايلي نصه الكامل:" تدين فرنسا اعتقال السيد رياض سيف، الرمز البارز للمعارضة السورية، ذو السمعة العالمية، الامين العام لاعلان دمشق والنائب السابق،وذلك امس من منزله في دمشق
يأتي هذا التوقيف الجديد ليرفع عدد معتقلي اعلان دمشق الى 11 معتقلا، من طرف اجهزة الاستخبارات السورية.إن فرنسا تطالب النظام السوري باحترام التزاماته الدولية، ولاسيما حرية الرأي المكفولة بالميثاق الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، الذي صادقت عليه سوريا سنة 1969
تطالب فرنسا السلطات السورية بالافراج الفوري وغير المشروط عن رياض سيف، الذي تشكل حالته الصحية مصدر قلق كبير،وكذلك جميع معتقلي الاعلان .وبشكل عام تعرب فرنسا عن قلقها في مواجهة الانتهاكات المتكررة لحقوق الانسان والحريات العامة في سوريا ".

عن اعتقال الأستاذ رياض سيف
 

بلاغ : الثلاثاء/29/كانون الثاني/2008 النداء:

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -

أقدمت السلطات السورية على اعتقال الأستاذ رياض سيف رئيس هيئة الأمانة لإعلان دمشق، واقتادته دورية تابعة لإدارة المخابرات العامة- أمن الدولة من منزله في مساء الاثنين 28/1/2008 إلى جهة مجهولة.
وكان الأستاذ رياض سيف ( النائب السابق في مجلس الشعب السوري) سجيناً سابقاً لأكثر من خمس سنوات في السابق حين واجهت السلطة "ربيع دمشق" بالقمع والاعتقال والزجّ في السجون، في مواجهة للرأي الآخر والحراك السياسي الديمقراطي بالقمع والعنف.
ومن الجدير بالذكر أن الاستاذ رياض سيف يعاني منذ فترة من سرطان البروستات، الذي أكّد الأطباء أنه منتشر بطريقة تحتّم سفره إلى الخارج من أجل الاستشفاء، ولم تسمح له السلطات بحقه الطبيعي هذا، ومنعته من السفر متجاوزة بذلك أبسط حقوق الإنسان. وهي الآن –بدلاً من إفساح المجال له ليتابع استشفاءه - تقوم باعتقاله، الأمر الذي يهدّد حياته بخطر داهم.
ابتدأت هذه الحملة الأمنية الشرسة ضد إعلان دمشق ونشطائه منذ التاسع من كانون الأول الماضي، وتتابع السلطة تصعيدها، غير آبهة بحقوق الناس، ولا بالأخطار الخارجية والداخلية التي تتهدد البلاد، التي تتطلّب سلوكاً معاكساً تماماً لما تقوم به حالياً.
نطالب السلطات السورية بالإفراج فوراً عن الأستاذ رياض سيف رئيس هيئة أمانتنا العامة، والسماح له بالسفر قبل استفحال وضعه الصحي الحرج والخطير.
كما نضع شعبنا أمام هذه الحقائق، ونطلب من جميع الهيئات الدولية المعنية متابعة جهودها من أجل إنقاذه والإفراج عن معتقلينا وجميع معتقلي الرأي والضمير في سوريا.
إن المصلحة الوطنية تقتضي من النظام الانفتاح على المجتمع والمعارضة لتصليب مقاومة البلاد، وليس استمرار المواجهة والتوتّر والعزلة.
29/1/2008
الأمانة العامة
لإعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــ
وكان مراسل النداء في دمشق قد كتب البارحة:
علمت مصادرنا أن دورية من جهاز أمن الدولة قامت، حوالي الساعة السابعة من مساء اليوم الاثنين 28/1/ 2008 ، بتوقيف الأستاذ رياض سيف من منزله واصطحابه إلى جهة مجهولة.
هذا وكان الأستاذ سيف ( رئيس هيئة الأمانة العامة ) حاضرا طوال اليوم ضمن الحشد التضامني مع بدء محاكمة معتقلي المجلس الوطني لإعلان دمشق في القصر العدلي ..

شايف انو الرفاق المخابرات المكلفين بتبييض صفحة النظام وكتابة تقارير بمستخدمي الانترنت فيما يتعلق بالشأن السوري ما اتحفونا بتعليقاتون.

ليش بيهمك كتير وجودهن ... عبث
تحياتي الحارة
ظل جيفارا

يا سيدي اعتقد انو الاعتقال السياسي هو مسألة تتجاوز بجدارة مسألة موالاة أو معارضة.. انها مسألة انسانية قبل أي شيء آخر


هذا رأيي

ما في داعي يبيضوها بعض ما بيضها محسن غوبلز ببرنامج بلاحدود ماشفتو قال طلعت سوريا بلد الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان ونحني مو عرفانين

كيف يعني ؟

كيف يعني ....يعني احتجاز حرية انسان

منعو من التعبير عن رأيو وهي ابسط حقوقو

التعذيب والتنكيل ..... بعد كل هالاختراقات لحقوق اي كائن حي يعني حتى لو ادنى من الانسان بعد هاد الشي
حاكيني بافكارهم .....

هيك يعني :jakoush: