عرض مشاركة واحدة
قديم 25/05/2008   #40
شب و شيخ الشباب abukhazim
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ abukhazim
abukhazim is offline
 
نورنا ب:
May 2008
مشاركات:
73

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : alwaleed عرض المشاركة
من قال لك اننا لا نؤمن بالديمقرطية المركزية
ومن برمجك على اننا تروتسيكون
هذه عادة الاحزاب الشيوعية المتعفنة احزاب العائلة والاقطاع السياسي
باحدى المرات وصفتونا باننا عملاء للصهيونية
عيب عليكم هذه اللغة بالخطاب فنحن رفاق
يبدو انك لا تعلم اي شيء عن قصة تشكل اللجنة الوطنية لوجدة الشيوعيين السوريين
يبدو انك لا تعلم وقائع المؤتمر سادس للحزب الذي تم فيه تهميش اللجنة المنطقية المنتخبة والتي تضم اعضاء اللجنة الوطنية الحاليين
وعقد مؤتمر هامشي استثنائي لم يدعون لها
وهذا كان تجاوز صارخ للنظام الداخلي
وتفضلت الرفيقة وصال المحترمة بمقولة
من لا ياتي لهذا الاجتماع هو مفصول
وهذا انطلاقا من نظام الطوارء داخل حزبكم الام
يبدو انك لم تسمع به
عزيزي اللجنة الوطنية لتوحيد الشيوعيين السوريين قدمت مبادرة منذ فترة
وكان احد بنودها
(نحن باللجنة الوطنية لتوحيد الشيوعيين السوريين مستعدين بالانخراط باي فصيل يقبلنا كاعضاء مكتملي الحقوق والواجبات ولسنا طامعين باي منصب قيادي
لكن بشرط الغاء نظام الطواريء بالحزب) الذي هو بحد ذاته اكبر مهدد للديمقراطية المركزية
وقدمنا عدة دعوات للفصيلين الذن داخل الجبهة بالتوحد
وماذا كان ردكم يا حزب ام عمار
الم تصفونا بالشرذمة التروتسكية المنقادة وراء المال السياسي
ولم تصفو فصيل الفيصل بانه حزب اشتراكي ديمقراطي
ورفضتم التوحد بشكل قاطع
\اي شيوعيين انتم
الا يكفيكم انقيادكم وراء النظام وجبهته
وتخليكم عن دوركم الوظيفي
ومهادنتكم لللسياسات الاقتصادية لهذا الفريق الاقتصادي
بالمناسبة ذكرني لوسمحت بموقفكم من رفع الدعم عن المازوت

عزيزي قبل ان تقيم اي فصيل او حركة اقرأ برنامجها السياسي وبعض ادبياتها ولا تنقاد كالقطيع المنقاد اتمام راعيه
لا تكن ساذجا ومسلما لما يبثونه في مخك من تراهات غير واقعية
اقرأ وقيم
وستعرف من الماركسي اللينيني الستاليني الحقيقي

بالنسبة للاليات
بامكانك متابعة جريدتنا لتعلم كيف نعمل وماهي طروحاتنا والياتنا
تحياتي رفيق
تحياتي رفيق ها اللي صار بالمؤتمر السادس:
الحقيقة عن الأزمة في الحزب
في عام 1984بدأ التجهيز لعقد كونفرانسات الحزب الانتخابية من القاعدة إلى القمة بهدف الوصول إلى المؤتمر السادس للحزب وقد وضعت أمام هذه الكونفرانسات مهمة انتخاب المندوبين إلى المؤتمرات الأعلى إضافةً إلى تدقيق سياسة الحزب وموقفه من النظام وتحديد طبيعة التطور فيه انطلاقا من المؤتمر الخامس للحزب المنعقد في عام 1980 والذي شخص تبلور البرجوازية الطفيلية والبيروقراطية وحدد خطرها في إيقاف التقدم الاجتماعي للبلاد وفي نهب الدولة والشعب معا وتشكيل ثروات طائلة على حسابهما وخلال هذه الفترة تأكدت تنبؤات الحزب في هذا المجال وأصبح توقف التقدم الاجتماعي للبلاد أمرا واقعا تلمسه الحزب في موضوعات اللجنة المركزية للمؤتمر السادس للحزب المقدمة كأساس للنقاش الحزبي العام وقد بدأ بالتشكل ضمن الحزب تيار إصلاحي أراد تكيف الحزب مع هذه الشريحة (البرجوازية الطفيلية والبيروقراطية )وقال باستمرار التقدم الاجتماعي في البلاد أي أن سوريا بنظر هؤلاء كانت لا تزال سائرة في بناء الاشتراكية ولا تزال وقد هدف هؤلاء وعلى رأسهم - يوسف فيصل ودانيال نعمة وظهير عبد الصمد - إلى تحويل الحزب إلى حزب إصلاحي أي حزب اشتراكي ديمقراطي وهذا الخطر كان لينين قد نبه أليه سابقا بقوله أن التحريفية الانتهازية في زمن التطور السلمي شبه المستقر قد تفرز قيادات أرستقراطية تميل عبر الانتهازية لتحويل الحزب الثوري إلى حزب اشتراكي ديمقراطي ينفي الصراع الطبقي وديكتاتورية البروليتاريا ويهدف إلى تكيف الحزب مع النظام القائم _وعندما فوجئ هؤلاء بسقوطهم انتخابيا في الكونفرانسات الحزبية وشعورهم بأنهم أقلية ضمن الحزب في جميع هيئاته ومستوياته تحولوا إلى كتلة أرادت أن تفرض شروطها على الحزب عبر تقاسم المراكز وفرض سياسة عدم الانضباط الحزبي تحت يافطة مقاومة عبادة الفرد وحقوق الأقلية في فرض رأيها وقد تجلى ذلك في الهجوم الشخصي على الرموز القيادية الحزبية كخالد بكداش وفي الهجوم على الأصول اللينينية في التنظيم (خضوع الأقلية للأكثرية–مبدأ سيادة المؤتمرات ) فمثلا سقطت أم خلدون زوجة يوسف فيصل في الانتخابات ضمن منطقية دمشق فما كان منه إلا أن قال سأقطع الأصابع التي لم تصوت لها _وضع شروط تقاسم المواقع القيادية للحزب قبل المؤتمرات وبغض النظر عن أرائها_كما اتخذت هذه الكتلة موقفا معاديا للموقف اللينيني في التنظيم حيث اشترطت هذه الكتلة أن تكون شروط العضوية في الحزب ضمن النظام الداخلي شرطين فقط هما 1-الموافقة على برنامج وسياسة الحزب 2-أن يدفع اشتراكه المالي فقط متجاهلة الشرط الثالث والأساسي للعضوية وهو الانضواء في أحدى الهيئات الحزبية والعمل من خلالها ووفق أسس المركزية الديمقراطية لتحقيق البرنامج الحزبي ونشر سياسة الحزب بين الجماهير وتنفيذ المهام التي تسندها له الهيئة وتتابع تنفيذه لها وبدون هذا الشرط يتحول الحزب إلى نادي للثرثرة والنقاش الكل يقول ما يريد ولا أحد ينفذ أية مهمة فيترهل الحزب ويفقد فعاليته وثوريته وهذا ما كان لينين قد نبه إليه وأشار لخطره في حينه عام 1905 وأعتبر هذه النقطة هي الأساس وهي مقياس الثورية (الشيوعية)للرفيق وبند أساسي في أي نظام داخلي لأي حزب ثوري وعلى الخلاف حول هذه النقطة تحديدا أنقسم حزب العمال الاشتراكي الروسي إلى بلاشفة أنصار لينين ومناشفة أنصار تروتسكي ومارتوف وزينوفييف وكامينيف
وقد أستمر هذا النهج (الإصلاحي )ضمن تيار يوسف فيصل فتماها مع بروسترويكة غورباتشوف متخليا عن الأهداف الثورية الطبقية متبنيا مفاهيم _إنسانية _ عامة وصولا لطرح تغير وحذف كلمة شيوعي من أسم الحزب في مؤتمرهم السابع عام 1991 لولا أن جوبه ذلك بثورة داخلية من كوادرهم القاعدية والتي تربت ضمن الحزب بشكل صحيح قبل الانشقاق والتي انتمى بعضها للحزب تحت وهج الشيوعية
وكانوا يدعون منذ الانشقاق وحتى الآن بأنهم أكثرية الحزب – قواعد وقيادات ومندوبين- ولو كان ذلك صحيحا فما الداعي لمقاطعتهم للمؤتمر السادس بل أن المنطق يقول لو كانوا كذلك فعلا أن يحضروا المؤتمر ويفرضون عبر الأكثرية المزعومة ما يريدون من سياسات ومواقف وقيادات ويتفادوا بذلك الانشقاق كله
ولو كانوا كذلك لقبلوا برسالة الرفيق خالد بكداش التي دعت لوحدة الشيوعيين من خلال مبدأ الأكثرية وسيادة المؤتمرات (لجنة تنظيمية تنفذ عملية انتخاب مندوبين وفق نسب ثابتة للجميع وعلى كافة المستويات وصولا لمؤتمر عام يرسم الخط السياسي الموحد والملزم وينتخب قيادة واحدة ) للجميع وبهذا يحقق وحدة صحيحة للحزب فلماذا يرفضون ويريدون وحدة من خلال تقاسم مواقع ومراكز بشكل مسبق وأي الموقفين أكثر شيوعية وصاحب العقل يميز على رأي أهل مصر0

اليومَ حرقتُ سراب السّبتِ سَراب الجُمْعهْ

اليومَ طرحتُ قناعَ البيتْ

وبدلتُ إله الحجر الأعمى وإله الأيّام السّبعه

بإلهٍ مَيْت.
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.03666 seconds with 11 queries