الحَنينُ المُنسَـدِل على قلبي يَعبرني بـِ عِطر ِ الصَمت
تعاويذ ُ الإحتياج ِ تخترقني بـِ هَديل ٍ مَبحوح
فتمَزِّقُ مِن عَلى جَسَـدي الضيئل ِ قميصَ وطن ٍ بعيد
تـَعرّتْ رجولتي إلا مِنْ وشـم ٍ عزيز
كـَ ذاكَ الصَوت المُعتكف في روحي المُتعَبة مِنْ فرطِ الحُب
أنى لي بـِ وجهكِ يا نهراً يَفضحُ هدوءهُ تفاصيلَ خارطةِ العِناق ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "