شاءت الاقدار أن يكون حبي لك أكثر من حبي لنفسي..اكثر من حاجتي لنفسي
ثم شاءت بلؤمها أن تأخذك مني..........
ثم شائت أنأعاهد نفسي بأن لاأحب سواك
وأن أرسل لك رسائلي على ورق من هواء..أرددها بين وبين نفسي........
لاحب إلا بعد الحرب
ولاعمار إلا بعد الدمار
تلك هي شريعة الإنسان المخالفة لشريعة الله
|