كثير أحيان بيكون في بتمي حكي بدي إحكيه, مو مهم طبيعة هالحكي وعدد كلماتو المهم هو أثر هالحكي ع المستمع وطريقة تفاعلو معو, بحسبها من اليمين وبجيبها من الشمال, شو بدو ( أو بدا ) تحكي, شو ردة الفعل, صح أو غلط, هلا ولا بعدين, أنا طريقتي هي زت هالحجرة من تمك وإحكي كلشي دفعة وحدة وبعدين قعود زبط لأني ماني شاطر بصف الحكي وتزبيطو مسبقاً يعني الحكي عندي إبن لحضتو, فبزت كلشي بجعبتي وأنا مغمض عيوني, وبشوف شو صار, يمكن خربت, يمكن عمرت , بس قلت اللي عندي, يمكن كبرت بعين اللي قدامي, يمكن صغرت بس عبرت عن حالي, يمكن ويمكن ويمكن, كلها احتمالات واردة, بس لوا بقيت هالكلمات بهالطريقة يمكن ماكانت لتطلع بحياتا ولظلت منسية ورا صف سناني اللولو, كثير بخاف هالخط الفاصل هاد مابين الكلام لما يكون بقلبك,سرك, قصتك وتفكيري المخبا, ومابين يصير كلمة طايرة مه الهوا, ومعادلة بتتفاعل بمخيلة وقلب اللي قدامك, أنا عم احكي هالحكي لأني لساتني متأثر من صديقة زعلتها بهيك موقف, كنت أكل هم هالحكي, وطلع مني الحكي, وياريت اللي كان ماكان.
وجعت راسكن ع الفاضي, دخيل الله لاتواخدوني
سبحان الله, الحمد لله, لا اله إلا الله والله أكبر
سبحان الله عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه و مداد كلماته
سبحانك اللهم إني كنت من الظالمين