بتصور لو ما كنّا عايشين متل التيوس في الزمان التيسي والمكان التيسي ما كان فينا نعتبرها من القصص ومع ذلك أنا استمتعت باللي قريتو
وشكراً إلك
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|