شكرا لطوق الياسمين ..وضحكتي ساخرة له
و ظننت أنك تعرفين معنى سوار الياسمن ياتي به رجل اليكي ظننت انكي تدركين
شكرا
وجلستي في ركن ركين تتسرحين وتنقطين العطر من قاروة وتدندنين
لحنا فرنسي الرنين
لحننا كأيام الحزين
هذا المساء في حانة صغرى رأيتك ترقصين..تتكسرين على زنود المعجبين
تتكسرين و تدندنين
و ترقصين
ولمحت طوق الياسمين في الارض مكتوم الانين
كالجثة البيضاء تدفعه جموع الراقصين
فتمانعين وتقهقهين...
لالا شيء يستدعي انحنائك
ذاك طوق الياسمين