طوبى للآه ..
و هي تنبثق من احتراق عاشقين
لتكسر جليد المكان..بوهج الشوق
طوبى لها..
وهي ترحل من المسام إلى المسام..
كحمى تعتري الجسد
كإرهاصة وحي..
طوبى للورد الذي كان شاهدا على عرسكما..
فقد شرب من إكسير الأبد..
[/quote]
في عينيه أبصرت السماء
وفي دجى الليل كان نوراً من ضياء
يغتلي بي شعور التوحد معه
أنا منه رعشة الشوق
ومنه تأتي الآه ...
،
،
لك ِ مني
قولوا هذا موعدي وامنحوني الوقت ..نظركم خاطف وورقي مبعثر ...