ومازال التوقيت مشبوهاً منذ أربعين عاماً... ولم نزل نستعد للمواجهة منذ أربعين عاماً... ومازال قانون الطوارئ مستمراً... ومازالت نظرية المؤامرة مستمرة على سوريا منذ الأزل... ولم ولن يأتي وقت التنفيذ الإصلاحات... ولم ياتي وقت توفير حياة كريمة للمواطن... لم يأتي وقت شيئ إلا القمع والإرهاب والفساد...
ومازلنا ننتظر المواجهة ومازلنا ننتظر تنفيذ حق الرد الذي احتفظنا به مراراً عند كل غارة أو خرق أو إغتيال... ومازلنا ننتظر تنفيذ كل وعود النظام...
وعيش يا مواطن لينبت الحشيش...
والخلود لرسالتنا.
الحرية لكل أسرى الحرية في سوريا...
العربي الذي لايجرأ من الذل والخوف على رفع رأسه لرؤية القمر !!!
كيف سينتصر على غزاة القمر؟؟!!
|