ان كان الصراع بين نظريتى الفن للفن ام الفن للمجتمع هو ما يجعل الادب فى خطر
فهذا يعنى ان الادب منذ ازله فى خطر
رأييى الشخصى , النظرية الثانية سيطرت على الملعب الادبى واثبتت جدارة ادهشت المتفرجين , اقصد القراء
اذن المباريات سلمية مجدبة , ولا صراع بين مؤيدى الفريقين , لان جمهور الفن للفن فقط فى الزاوية
فهل يستطيع مشجع من مشجعى الزاوية ان يقف متحديا صدى لينين ( لابد للادب أن يعبر عن القضية البروليتارية العامة ) ؟؟؟
شُذَّ، شُذَّ بكل قواك عن القاعدة
لا تضع نجمتين على لفظة واحدة
وضع الهامشيّ إلى جانب الجوهريّ
لتكتمل النشوة الصاعدة
|