للعبيد نوعان
نوع ارتضى على نفسه
ونوع جارت علي الدنيا وهو ليس عبدا حقيقيا وانما مستعبد..
واما النوع الاول فهم كلاب الحراسةاللذي قصدتهم واللذين هم داء يجب استئصاله
واما النوع الثاني فهو مرض وجب علاجه
وأما الحرية فهي طموح للثاني وعدو للأول
وهي طموح شعبنا ومبتغاه........ولكن الطريق له طويل ويتطلب التضحيات كما فعلت شعوب من قبل طريق أحمر ليس مفروشابالورود...والاماني وحدها لاتكفي والا كانت كل شعوب الدنيا احرارا و كانت الحرية أرخص ما في الارض ...وهذا مناف للواقع بالتأكيد.
لا تجادل الأحمق ......................... فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما .
|