الله عليك يا أب طوني...
إذا بتذكر قلتلّك مرّة لا تحرمنا خيّو من جمال صناعتك هَي، بس حضرتك ملبوك بحالك وتارك مواهبك تنحرف .
من أروع الصّور اللي شفتن لطبيعة حلب وفعلاً انتقاءك للمشهد والمكان والوقت وبقيّة الأمور ساهمت جداً في إبراز دورك أنت...
وعن نفسي بقلّك عجبوني بالألوان وبغير ألوان لأن لكل وحدة نكهة خاصّة ومازيّة معيّنة.
الأبيض والأسود يذكّرني بصور أبي والملون بيذكّرني بالحياة اللي فاتحة ذراعيها وعم تقلي وتقلك: يا مرحبا!
وآخر شي في عندك ميزة تانية يلي هي الشّرح الرّائع والمناسب للحدث،
فبرضاي عليك يا فلذة كبدي لا تكون بخيل واعطي لكل صورة حقها أحسن ما تدعي عليك وبالآخر يزتّوك بالنّار بعزّ آب!
.
Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
|