يا عزيزي يا أبا طوني
كيف حالُ طوني؟ خبّرني!
تعلّمتُ نشرَ الصّور منكَ وأغبطك على ذلك، وفتحتَ شهيّتني على كتابةٍ مصوّرة ففعلتُ.
كانت صوري مختبئة في طيّات النّسيان هنا في هارد ديسكي الإلكترونيّ .
ليتني أستطيعُ أن أنقلَ كلَّ شيء.
شكراً ألفاً وربوة .
Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
|