الموضوع: مخرجينا...
عرض مشاركة واحدة
قديم 09/03/2009   #4
شب و شيخ الشباب مايسترو
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ مايسترو
مايسترو is offline
 
نورنا ب:
Jul 2006
المطرح:
المعهد العالي للسينما
مشاركات:
2,570

إرسال خطاب MSN إلى مايسترو إرسال خطاب Yahoo إلى مايسترو
افتراضي


بسام الملا مخرج تلفزيوني سوري من مواليد دمشق 1956.


اكتسب خبرته في العمل التلفزيوني من خلال العمل التقني في التلفزيون السوري.. واتجه لإخراج البرامج التلفزيونية منذ عام 1977.
بين عامي (1979 – 1987) اتجه للعمل الدرامي وعمل مخرجا مساعدا ومخرجا منفذا في العديد من الأعمال الدرامية وخصوصا مع المخرج علاء الدين كوكش في ثمانينيات القرن العشرين، ثم برز في مجال برامج المنوعات، وحقق تفوقا لافتا في تصنيع وتحقيق هذه البرامج عربيا.

برامج المنوعات

ومن أبرز برامج المنوعات التي أخرجها:
  • (القنال 7) دمشق 1984
  • (الليل والنجوم) دمشق:1986
  • (بساط الريح) دبي:1993
  • (ليل يا ليل)و(ابتسامات) بيروت:2000
البرامج الثقافية التراثية

-أخرج عددا من البرامج الثقافية التراثية التي تستلهم التراث وأعلامه وفنونه عبر مشاهد درامية تمثيلية وأنجز عددا كبيرا من هذه البرامج في فترة تسعينيات القرن العشرين خصوصا ومنها
(بوابة التاريخ – ديوان العرب – أعلام العرب – قناديل رمضان)

المسلسلات الدرامية
تقييم لاهم اعماله

عرفت أعمال بسام الملا، وخصوصا تلك التي تناولت البيئة الدمشقية، بجماهيرتها الشديدة، فقد أعيد عرضها على شاشات القنوات الفضائية العربية عشرات المرات وحققت ولا تزال نسب مشاهدة مرتفعة... وإلى ذلك قد حصدت أعماله العديد من الجوائز ذهبية المسلسلات في مهرجان القاهرة لـ (أيام شامية) و(العبابيد) وجائزة أحسن إخراج عن الجزء الأول من مسلسل (باب الحارة) في مهرجان التلفزيون العربي بتونس عام 2007وسواها من جوائز المنوعات والبرامج.
لم يحقق بسام الملا نحاحاً جماهيريا في عمله التاريخي (العبابيد) رغم الجهد الفني الكبير الذي بذله في تقديم صورة إنتاج ضخم ومتقن العناصر... لكن أعماله المستلهمة من البيئة الشامية تحولت إلى كلاسيكيات تتبارى المحطات الفضائية على عرضها، والجزء الثاني من (باب الحارة) الذي عرض عام 2007 تحول إلى ظاهرة اجتماعية اجتاحت الوطن العربي والمهاجر، وحققت أعلى نسبة مشاهدة عربية على الإطلاق في موسم رمضان المنصرم.
وقد ترافق ذلك مع تفسيرات اجتماعية وسياسية عدة، ففي فلسطين رأيى الفلطسينيون في (باب الحارة) رمزاً للوحدة الوطنية في الوقت التي تعصف بالشارع الفلسطيني خلافات الأخوة، وفي العراق كتب أحد المحللين السياسيين، معتبرا أن (باب الحارة) يقدم صورة راقية للحكم الفيدرالي (مجلس أعضاوات الحارة) وفي سورية كرم التيار الديني المسلسل باعتباره يقدم صورة عن الرسالة الإصلاحية للفن... وفي لبنان والأردن والخليج ألهمت النماذج الرجولية (العكيد أبو شهاب- معتز) الشبان قيم الشهامة والمروءة، ولو بشكل عاطفي وانفعالي... إلا أنها عبرت عن الحاجة للنموذج المحلي والعربي الأصيل

"We ask the Syrian government to stop banning Akhawia

اخوية باقية..

بقينا ام لم نبقى...
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.04946 seconds with 10 queries