05/04/2009
|
#3
|
|
عضو
-- قبضاي --
نورنا ب: |
Aug 2008 |
المطرح: |
وين يعني مبيني العصفورية |
مشاركات: |
732 |
|
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : رجل من ورق
اما قصة فعلا
|
أما قصّة ...قصّة ومكترة كمان
بس والله زعلت كتير أنا ونزعجت وليكني عم أبكي وأتزحلق بدموعي , بدك تقلّي ليش مو هيك ، مبينة أشكرا يعني الجماعة كانو شاغلين النظام والنظام ملتهي فيهن وحالل عن ربنا , هيك تركولو حرية العمل بالبلد , والله شي مزعج هاي أولاً
وثانياَ : كنّا خالصين منون ، ومنشان هيك أنا كنت مفتكر أسمها جبهة الخلاص الوطني ، يعني اللي خلصت الوطن بس من شو ؟ خلصت الوطن منهم , وياريت يلاقولنا شي جبهة خلاص أخرا ( هاي اسم مو تفكرو فعل) ويضلّو مخلصينّا منهم
ياشباب أنا عم بيصير معي حصر بول بالدماغ وحصر هالبول عم يعمل معي اختلاط لغوي وصرت كتير أحيان بخربط بين النظام وكتير أنواع معارضات ومرة خربطت بين المعارضة والمعارصة
وبالأخير وين بدّو يروح البيانولي ومنتفعاتو يعني غير يرجعو لأحضان النظام متل العادة ويا هلا فيهن بسوريا
وكان الحق ناقص بق إجا الخ....... وكملو
بتعرف أكتر شي اتذكرت قصة سارة هاي اللي كانت تشتغل بهديك الشغلة اللي بتشبه سياسات الدول العربية ,,, وبالمختصر منشان مانحكي قصة برات قسم القصة , منشانها وصلنا للمثل اللي بيقول
( اسلمت سارة ,لا كسبو الإسلام ... ولا خسرو النصاري)
والله حزنتي عليهم وعلى أبو الجمال
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|
|
|
|