أعذب نفسي بلذة مازوشية برؤية صورهم ...... أتنشق كالمدمن بقايا العطر في زجاجة ذكريات..... وأرتشف ما تبقى من ساعات يقظتي بكأس لأنام وأحلم بأبدية عشتها ولم يعد لها وجود
لو كان نبيٌّ مصابًا بالبَرَص، بُعِثَ إلى قوم من البُرْص، لكانت الإصابة بهذا الداء شرطًا من شروط الإيمان بالله.
.
.
.
عندما أصر على أن أجعلك شبيها بي، فأنا في الواقع أصر على أن ألغيك.
|