لك اي شو هالأصوات العذبة من الصبح
انا مشي حالي صرت تمام ميرسي مريوما
وهي الغنية بصوت اصالة ( ما بيسألش عليا أبداً تبع عبد المطلب ) ولعيونك ميمو .
ولعيون الشباب :
أصووولة
يسعد اوقاتكون .
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....