عرض مشاركة واحدة
قديم 13/10/2009   #1
صبيّة و ست الصبايا pinkangel
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ pinkangel
pinkangel is offline
 
نورنا ب:
Sep 2009
المطرح:
love palace
مشاركات:
44

افتراضي وجه الشاشة الجميل (جيني اسبر)


جيني إسبر, ممثلة و عارضة أزياء سورية من مواليد 1976 محافظة اللاذقية وهي من أب سوري وأم أكرانية ، تخرجت من كلية التربية الرياضية بجامعة تشرين ، إختصاص تغذية و تربية رياضية. عملت كعارضة أزياء. بدأت مشوارها الفني من خلال الفيلم السينمائي القصير "رقصة مع الشمس " للمخرج نضال دوه جي .
أعمال فنية

شاركت جيني اسبر في العديد من الأعمال الفنية كممثلة منها :مؤخراً شاركت النجمة جيني في مسلسل ممرات ضيقة بالبطولة وتلعب دور سجينة مقيمة في سجن النساء والأحداث تتوالى بعد ذلك، المسلسل عرض لأول مرة سنة 2009 لكنه إنتاج سنة 2007.














جيني اسبر (انا فنانة وليس موديلا للإغراء)



الفنانة السورية لـ الشرق الاوسط: العظمة استبعدني بسبب عنوان صحافي


شكلت الفنانة جيني أسبر حالة جديدة في العمل الدرامي السوري، حيث تعتبر الفتاة الرئيسية لكل دور يتطلب فتاة جميلة وجريئة، ورغم رفضها دورا مهما في فيلم «الباحثات عن الحرية» مع المخرجة ايناس الدغيدي لأن الدور جريء فإن جيني تعتبر في نظر أهل الدراما في سورية جريئة جدا. فلماذا ينظر لها بهذا المنظور، وكيف ترد جيني على هذه المقولات. وكيف ترى تجاربها التي تعرض في رمضان الحالي، خاصة انها من أبطال مسلسلات «المحروس» و«المارقون» و«أسياد المال» و«فسحة سماوية» وفي الحوار قضايا أخرى نناقشها في حوارنا التالي معها.
> تشاركين هذا الموسم في مسلسل «المارقون» مع نجدة أنزور في ثلاثياته الجديدة كيف تحدثينا عن التجربة؟
ـ شاركت هذا العام مع المخرج نجدة أنزور في مسلسله «المارقون»، ودوري في الثلاثية كان مختلفاً عن الكاريزما السابقة التي عرفني الناس بها. ومشاركتي كانت في ثلاثية الشباب الذين يسافرون للقتال في العراق. ونجدة مخرج مميز ينسى من يعملون معه واقعهم ويدخلهم في أجواء العمل لينجحوا فيه.
> هل تعجبك المشاركة مع نجدت انزور؟
ـ نجدت مخرج مميز وله حضور وكاريزما خاصة ونحن نستمتع بالعمل معه والحقيقة هو يشدني للعمل ويخرج كوامني الفنية، ولا شك بأنه في كل عام يترك بصمة فنية تجعله في المقدمة عربيا.
> كيف شاهدت ردود الفعل حول عمله الجديد «المارقون»؟
ـ حسب ما قرأت وشاهدت من برامج خصصت عن العمل، أعتقد أنه أثار ضجة كبيرة وتابعه الناس، خاصة أنه يعرض على شاشة مهمة وهي قناة «ال.بي.سي»، وهي متابعة عربيا. لقد شاهدنا قنوات أجنبية وصحفا غربية تكتب عن العمل وتصفه بأنه جريء ومهم.
> الكثيرات صنعن نجوميتهن من خلال المشاركة في أعمال نجدة أنزور، فهل ستصبحين نجمة بعد مشاركتك معه؟
ـ لا أنكر أن المشاركة مهمة وتضيف لي الكثير، ولكنني معروفة أصلاً بدليل مشاركاتي الكثيرة مع العديد من المخرجين السوريين الكبار.
> ماذا عن مسلسل «المحروس» الذي تشاركين به أيضا مع نجدت أنزور؟
ـ العمل مهم وكبير ويطرح هموم كل العرب بشكل درامي فنتازي والناس متفهمة لرسالة العمل. ولقد أستمتعت بالعمل فيه وهي تجربة جديدة بالنسبة لي.
> يقال إن مشاركتك المهمة هذا الموسم كانت في مسلسل «أسياد المال» مع المخرج يوسف رزق والذي يعرض حاليا على عدة قنوات فضائية، هلا تحدثنا عن دورك في العمل؟
ـ يعتبر المخرج يوسف رزق من اهم مخرجي سورية، وقد عملت معه سابقا في عدة اعمال تلفزيونية وكان من أهمها تجربتي في مسلسل «حاجز الصمت». ودوري في العمل الذي يشاهده الناس حاليا يتحدث عن امرأة تركت حياة الخطيئة وتوجهت للتوبة بعد أن كانت فتاة هوى وليل. وهنا تبدأ مشاكلها مع تاريخها الماضي وصراعها مع الحاضر والتوبة. المهم هذه المرأة تتزوج عرفياً من رجل تجهل ماضيه وتكتشف أنه ينتمي الى عصابة إجرامية، ويعمل على إعادتها للماضي السيئ. الدور جميل وجديد بالنسبة لي وأتمنى أن يحبني الناس من خلاله.
> هل حدث وضايقك المخرج يوسف رزق أثناء العمل، خاصة أنه من المعروف أنه عصبي لدرجه كبيرة؟
ـ يوسف رزق له طبعه الصعب، وأنا دائماً امتص عصبيته وغضبه بأدائي الجيد، لأن ما يثيره دائماً هو عدم إقناعه في أداء الفنان لدوره أثناء التصوير.
> لماذا لم تعودي تعملين مع النجم ياسر العظمة في مرايا، مع أنك كنت أحد نجومها سابقا؟
ـ ما تسبب في حدوث قطيعة بيننا هو حوار صحافي أجري معي وتلاعب صاحبه بالحديث وأجتزأ من الكلام، وزاد فيه فأحدث هذا شرخاً بيننا، وبعده لم يطلبني ياسر العظمة للعمل معه. فقد فهم من أحد العناوين الصحافية انه تربطني بياسر قصة حب، وهذا طبعا كنت أقصد به في أحد مشاهد مرايا وليس في الحقيقة، وهذا ما أزعج ياسر وتسبب في بعدي عن مرايا، حيث أعتقد بأنني تعمدت نشر هذا الكلام، وهو في الحقيقة تزوير من الصحافي وليس لي ذنب في الموضوع.
> هل تتمنين العودة للعمل مع ياسر العظمة؟
ـ إذا طلب هو مني ذلك فلم لا، ولكنني لن أستجديه للعمل معه الحمد لله أشارك في أعمال كثيرة ولم أعد فنانة مغمورة.
> شاركت عدة مرات في مرايا مع ياسر العظمة، فماذا أضاف لك العمل معه؟
ـ ياسر العظمة لم يعطني حجماً كبيراً من العمل معه كغيري أمثال دينا هارون ومديحة كنيفاتي وصفاء سلطان، لكن التجربة معه كانت جيدة ولا أنكر فضله على انطلاقتي الفنية انطلاقتي فنياً.
> تقلّدت عشرات الأدوار، إلا أنك لم تقدمي للآن الدور المقنع الذي يجعلك نجمة بكل معنى الكلمة؟
ـ الى الآن لم أحصل على الفرصة المناسبة لأقدم قدراتي الفنية من خلالها. دائماً يحصرونني في نوعية معينة كفتاة جميلة ومغرورة وثرية وهذا يزعجني، أريد أن أؤدي دوراً قريباً من الناس له طابع اجتماعي بحت.
> جسدت دور الفتاة المصابة بالإيدز في مسلسل «حاجز الصمت» ألم يكن الدور جريئاً بدرجة ما؟
ـ أحب الجرأة الموظفة فنيا وهذا النوع من الأعمال يشدني وهذا العام في حاجز الصمت كنت جريئة جدا وتعمدت القيام بالدور لأنه مهم لي والعمل لم يخرج على حدود الرقابة في الجرأة. ومع أن المضمون يصارح المجتمع بحقيقة أمراضه الاجتماعية الموجودة فيه ومن ضمنها مرض الإيدز الذي بدأ ينتشر في مجتمعنا.
> تتهمين بأن أداءك واحد في كل أعمالك كيف تردين؟
ـ لا أوافقك الرأي، فجيني في الكوميديا غير جيني في التراجيديا. وجيني الشريرة غير جيني الطيبة، وإن كان هناك مسؤولية فيتحملها المخرجون الذين يقلدونني أدواراً مشابهة لبعضها. ثم في العام الماضي كانت كل أعمالي مختلفة فأديت دور راهبة في «المرابطون والأندلس»، ودور امرأة مريضة في «حاجز الصمت»، وأديت دور امرأة لئيمة في «الغدر»، وأديت دور فتاة مدللة وثرية في «بكرى أحلى»، فكانت كل أدواري متغايرة.
> أداؤك لدور المريضة بالأيدز ومن ثم الآن فتاة ليل في «حاجز الصمت» الا تخشين أن يسيء لك ولسمعتك الفنية؟
ـ لم أخش ذلك أنا فنانة ومن حقي أداء أي دور أرى فيه أنه يناسبني، وللأسف في العام الماضي ظهرت إشاعة ترددت بين الناس أنني مصابة بالإيدز، وهذا سببه خبر كاذب أوردته إحدى وسائل الإعلام. لقد انزعجت من الإشاعة الكاذبة التي بني عليها الكثير من الروايات الكاذبة التي قالت بأن المرض انتقل لي بطريقة ما، وانني أرسلت للعلاج في أميركا. وقد انهالت عليَّ الاتصالات لتسألني عن حقيقة الأمر، وكنت دائماً أنفي الأمر ولكن الإشاعة كانت كبيرة ومزعجة.
> عملت في مجالات عروض الأزياء والإعلان والفيديو كليب وعروض الأزياء وتقديم برامج الرياضة وأنت فنانة، فمن أين لك كل هذه المواهب وهل تعتقدين أنك نجحت فيها كلها؟
ـ صدقني نجحت في كل هذه المجالات، وأنا أكثر فنانة سورية تفردت بأغلفة المجلات العربية. وللعلم أنا حاصلة على الماجستير في التربية الرياضية ومنحني الله ميزات كبيرة تتمثل في الشكل الجيد والرشاقة واستطعت أن أطوع هذه الميزات لأنجح في هذه. أنا واثقة بقدراتي وأتميز عن غيري بهذه القدرات وظهرت على أغلفة مجلات أوروبية كمجلتي «نتالي» و«كوسموبوليتان» ولا زلت مطلوبة للعمل في كل هذه المجالات.
> لماذا دائماً الأنظار مسلطة عليك والإشاعات تستهدفك، هل هي الغيرة أم شيء آخر؟
ـ والله أنا مظلومة دائما ولا أدري ما السبب. لا أسيء الى أحد وأتعامل مع الجميع ببساطة وعفوية، ربما بعضهن أصابهن الغرور من تلك العارضة الأوكرانية التي دخلت للفن بقوة وبجرأة وبدأت بمنافستهن، ولذلك أتهمت بأنني من أدخل عارضات الأزياء وفتيات الإعلان الى الوسط الفني. لا أكره أحداً ولكنها الغيرة والحسد هي من أشعل الضغينة في قلوب بعضهن ضدي، فبدأن بشن حرب الإشاعات ضدي.
> لماذا دائماً تطلق الإشاعات ضدك، تحديداً بأنك على علاقات مشبوهة مع المنتجين والمخرجين؟
ـ بطبعي أعامل الجميع بعفوية. وللأسف يتم فهم هذا خطأ من قبل البعض وهذا كان في البداية. ثم علمت أن هذا الوسط غابة مليئة بالوحوش وعلى كل من تعمل فيه أن تكون حذرة وصاحبة شخصية قوية وأن تدافع بقوة عن شرفها. لا أنكر بداية أني كنت سهلة في تعاملي مع الجميع وكنت ذات قلب طيب، لكن هذا فهم بشكل سيء، وهذا سبب لي الكثير من المشاكل التي تبعتها إشاعات سيئة.
> يقال بأنك أجريت عدة عمليات تجميل، فهل هذا صحيح؟
ـ ما المشكلة، أكثر الفنانات السوريات والعربيات أجرين عمليات تجميل أجريت أخيرا عملية تجميل لأنفي ولا أخجل من ذلك. غيري أجرى عمليات تجميل كاملة وغيروا شكلهم من لون لآخر. أنا صريحة، وأعترف. نعم أجريت عملية تجميل ولا عيب في ذلك.
> تتهمين دائما بأنك أقمت علاقات حب مرة مع منتج ومرة مع مخرج فما الحقيقة؟
ـ والله لا أساس لهذا الكلام من الصحه، أنا أتمنى أن تكون لي قصة حب حقيقية، ومن منا لا يحب الحب. أنا أكره أن يقال إنني أحببت منتجاً أو مخرجاً، فأنا عندما أحب شخصاً لا أحبه لشخصه وليس لعمله أو لماله. والمسألة عموماً هي شخصية.
> هل جاءتك عروض للزواج في الفترة الأخيرة؟ ـ أوووه.. كثيرة والاتصالات لا تنقطع وأخيرا جاءني اتصال من رجل أعمال يقول بأنه رجل أعمال عربي، وأنه يحبني ويريد الزواج مني ولقد شكرته على مشاعرة وأخبرته بأنني لا أنوي الزواج حاليا، وأقول بصراحة المعجبون كثر، ولكن من يتقدمون للزواج قلة لأن مجتمعنا الشرقي يخاف من الارتباط بالمرأة التي تعمل في الوسط الفني. والرجل الشرقي لا يتقبل المرأة الفنانة، ويريدها ربة بيت بالإضافة للمفهوم الخاطئ عن الوسط الفني.



مع تحياتي

يا شام لك مفردات الجمال وعظمة لقاءاتي الغرامية





يا شام انت عنوان فكري وسر عشقي وكراساتي الشعرية





يا شام ما خنت يوما صاحبك يا وفية



يا شام يا امرأة التاريخ وام الشعوب



مذاق الحب في سطورك يا دمشقية
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.07883 seconds with 10 queries