يبدو أن التوازي يفرضُ ظله على مسار أيامي
وتلك الحاسة التي لم يكتشفها الأطباء بعد، تقول لي أننا ألتقينا على حافة عمرٍ أخر
وأفترقنا دون وداع
ليكن الصمتُ حافة اللقاء
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|