اذا طغى الشيب على شعري وبحثت يا ولدي عن ذكريات أبيك في الانترنت
اعلم أن أجمل محطات حياته التكنلوجية كانت تلك المسماة أخوية
كانت كلمة منتدى يا بني تعني لأبيك في البداية القصص والروايات والابداعات ولم أكن أحب الخوض فيها
حتى شاء الله ودخلت في هذا الموقع ونشأت علاقة غريبة بيني وبين هذا الموقع كانت تسمى في عصرنا إدمانا
حبيبي لا أعرف هل سيبقى أخوية عندما تكبر أو سيختفي بل ربما سيتطور بإسلوب ربما أنت ستراه ولكني لا استطيع تصوره الآن
أتمنى أن أكون قد تركت أثر في المنتدى وفي قلوب أعضائه
شكرا لكم
باشق مجروح
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....