[السورية المشتاقة]

حبيت نبه على هي النقاط الي الناس بتاخد فكرة سلبية عن المسلمين بها

بدأ الوجع يشتد عليه وكان في بيت السيده ميمونه ،
فقال : اجمعوا زوجاتي ، فجمعت الزوجات ،
فقال النبي أتأذنون لي أن أمرض في بيت عائشه ؟ فقلن : أذن لك يا رسول الله

انظروا مكانة الزوجة عند الرسول يا من تظلم زوجتك وتنكر افضالها عليك

يستاذن زوجاته ليسمحوا له بالمرض عند عائشة ؟؟؟!!!! ما اعظمك يا سيد المرسلين !!!

فتقول السيده عائشه : فكثر اللغط أي الحديث في المسجد اشفاقا علي الرسول
فقال النبي : ما هذا ؟. فقالوا : يا رسول الله ، يخافون عليك
فقال : احملوني إليهم. فأراد أن يقوم فما استطاع ، فصبوا عليه 7 قرب من الماء حتي يفيق
فحمل النبي وصعد إلي المنبر يخطب وكانت آخر خطبه وآخر كلماته لأصحابه وأمته

انظروا لعظمته مع كل تعبه ومرضه
قام ليطب بالناس وليطمئن عليهم يال عظمتك يا سيدي

ثم قال : أيها الناس ،،،، اتقوا الله في النساء ، اتقوا الله في النساء ، اوصيكم بالنساء خيرا

يا من تتهم الرسول بظلمه للمراة

قد حرص الرسول على حقوق المراة من قبل اي احد

حرص على حقوقها عندما كانت ترمى وهي حائض لوحدها بخيمة قبل الاسلام

بعدما كانت المراة تذل والبنت توئد !!! حفظ الرسول لها حقوقها

واوصا بالنساء خيرا

فقالت : كان آخر شئ دخل جوف النبي هو ريقي

وقال : ادنو مني يا عائشه فنام النبي علي صدر زوجته

كم هو رحيم وعطوف بالمراة

عظيم يا سيد المرسلين

تقول السيده عائشه : ثم دخلت فاطمه بنت النبي ، فلما دخلت بكت ،
لأن النبي لم يستطع القيام ، لأنه كان يقبلها بين عينيها كلما جاءت إليه
فقال النبي : ( ادنو مني يا فاطمه ) فحدثها النبي في أذنها ، فبكت أكثر ،
فلما بكت قال لها النبي : ( ادنو مني يا فاطمه ) فحدثها مره أخري في اذنها ، فضحكت
وبعد وفاته سئلت ماذا قال لك النبي ، فقالت :
قال لي في المره الأولي : ( يا فاطمه ، إني ميت الليله ) فبكيت ،
فلما وجدني أبكي قال : ( يا فاطمه ، أنتي أول أهلي لحاقا بي ) فضحكت .

وهنا نموذج اخر للرحمة النبوية بالبنات

باختصار

بحب قول

محمد صلى الله عليه وسلم

سيد الانام رغم الاتهام

من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات ، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت

يا مسلمين لا تنسوا هالكلام عبادتنا لله وحدة لا شريك له

هيك منكون ارضينا الله واطعنا الرسول يا مسلمين محمد مات

اما الله حي لا يموت

تحياتي