إلى صديقةٍ خائفة
لا تَعْبَأي..
إنْ ردَّدُوا أسماءَنا
في هذه المدينةِ الثَرْثَارةِ.. الواشِيَةِ..
القبيحَهْْ..
فليسَ في العالم ما يُطْرِبُني
أكثرَ من أنْ يَقْرعُوا من حولِنا
كُلَّ صباحٍ،
جَرَسَ الفضيحَهْ
انسان بلا حدود
بين الرغبات الأبدية الجارفة...و الأقدار المعاكسة...كان قدري
وكان الحب يأتي،متسللا إلي،من باب نصف مفتوح،وقلب نصف مغلق
أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء أخر
|