لست أدري في الحقيقة من هو صاحب هذا الاقتراح الفذّ، ولكني على ثقة بأني، وعلى الرغم من قيامي أثناء عملي مصححا بالتقيد بالتعديل، أي جعل "سوريا" "سورية" إلا إني وأثناء كتابة أي نص أو مقال أو أي شيء خاص بي كنت لا أكتب "سوريا" إلا "سوريا" على اعتبار أن هذه الـ"سوريا" هي الأكثر قرباً إلى نفسي.
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|