مافي حدا يرحب فيني
يمو عاللمبة أنا زعلت
خلص
ليس يعيرون اهتماماً لا للرفاة ولا الجثث
أهدافهم شتى
إنما لو تنتشي زهرة أقاموا عليها الحد دون محاكمة
بحجة تدعى الحنث
شحذ النفوس دعابة لا تستكين
دعاة الحرية هم نفس الزناة
لكن بحالات الطمث ...
حاميها حراميها هه .
|