ما بظن ممكن نخلص من الطائفية بالوقت الحالي. رح تاخد القصة قريب المية سنة.
نجنا بطباعنا عشائريين حتى ابناء المدن مننا و الملحدين كمان. الفكرة انو طول تاريخنا و نحنا هيك... بعمرنا ما كان عندنا تجربة ديمقراطية او انتماء للوطن الكبير. الانتماء للأسرة و بعدين للعيلة الكبيرة و بعدين الحارة و المنطقة و اهل الطائفة و الدين و ووو ... بينما بأوروبا خلال تاريخهم ما كان عندهم هاي الروح العشائرية ابدا. بطبعو الاوروبي كتير فرداوي ... individualistic ... نحنا منتصر ضمن المجموعة
و المصيبة هي لما الأوروبي يحاول يطبق علينا نظام حياتو هوي... الدولة الكبيرة و كذا. ما رح يمشي الحال. احسن حل إلنا هو تقسيم بلادنا حسب الانتماءات الدينية.. دولة للشيعة دولة للسنة دولة للمسيحيين دولة للدروز دولة لليهود... و هكذا دواليب !!!
هلق البعض رح ينط يقلي اني خاين و ما بعرف شو... و صح انا هلق بعارض بعاطفتي هادا الشي... بس عندي ثقة انو هادا احسن حل بالنهاية
ذكرى مرور عام على وفاة الأديب العالمي سيبيري ماسكوليه 1932 - 2008
|