اقتباس:
كاتب النص الأصلي : tiger
يا هلا اخ مجودي ......
هاللا مع معارضتي لما كتبت عن موضوع البابا و الدعاية لأنو المحبة و التسامح حقيقة راسخة بالمسيحية سواء نفذتها الكنيسة او لم تنفذها و سواء نفذوها المسيحيين او لم ينفذوها ......
البابا بشر و جماعة المؤمنين بشر لكن الديانة المسيحية فقد وضعها الله بنفسه ......
المهم لان هذا ليٍس حديثنا .....
اللي تعجبت منه رفضك لصلاة اي رجل دين اسلامي بالكنيسة و اعتباره كافر و مشرك!!! ......
و انا حابب اسألك سؤال :
هل كان ما منع عمر بن الخطاب من الصلاة بالكنيسة هو عدم جواز ذلك و بالتالي خوفه من اعتباره كافر و مشرك بنظر المسلمين ( كما تفضلت انت و قلت ) ؟؟!!!!
و هذا يجعل الخليفة العادل احد اثنين :
نافق المسيحيين !!!!! ( و انا شخصيا لا اعتقد ذلك ولا اجد سببا لذلك )
او ان كلامك غير دقيق ......
|
اخي tige انا احترم ناقاشك لانك جاد و تتقبل النقاش .
الخليفة عمر بن الخطاب رفض الصلاة في الكنيسه ( كنيسة القيامه ).
حتى لا تكون هذه الصلاة ذريعة للمسلمين في ما بعد .
و هذا من عدل الخليفة العادل .
ملحوضه مفاتيح كنيسة القيامة في يد عائله مسلمه حتي يومنا هذا . و هذا دليل المحبة والتعايش و العلاقة الحسنه .
.
قل ان صلاتي ونسكي ومحييا ومماتي لله رب العالمين
|