اقتباس:
كاتب النص الأصلي : BL@CK
مكياﭬيللي .. يتهمونه و هو بريء
لي أسئلة .. بتمنا اللي بدو ينقاش الموضوع .. يجاوب عليها .. و بعدا كل واحد حر شو بدو يكمل
بالنسبة لإلي .. أنا مقتنع ببرائة مكياﭬيللي ..
و رح أحاول أناقش هالشي بغض النظر عن أفكاري الشخصية
المصدر : أوراق صفراء .. ويكبيديا
|
يشرفني اشاركك بالموضوع
ميكافيلي كان الدافع المعلن من الكتاب هو كسب ولاء الامير الجديد من اسرة مديشي من خلال الكتاب الذي ممكن توحيد ايطايا (التي كانت خمسة امارات متناحرة) في مقابل الامبراطورية الفرنسية و الاسبانية
المهم انا رح اكتب لردود على كل اسئلتك
اقتباس:
1 - هل كان الرجل يمثل في حياته في عمله و السلوك تلك المبادئء التي صورها . أي هل كان يؤمن بما قال .. هل كان كسياسي يتبع مبدأه المشهور ..؟
|
حسب المعلومات هو كان يعيش حياة صعبة في البراري!
لكن كان ينفذها ام لا .... لا احد يعرف لكن الكتاب يظهر نفسيته بشكل واضح!
اقتباس:
|
2 - هل كتابه الأمير .. كما يقال عنه .. كتاب لتعلم الإبليسية في طرق الحكم أم أنه سياسة لا بد منها في الحكم ..؟
|
هو كتاب يشرح للامير كل الطرق الخيرة و المعقولة و الشريرة و الحق يقال كان يشجب بعض الطرق الحقيرة بعد الشرح المفصل
(سياسة الترهيب و الترغيب)
كان يشجب بشدة هكذا طرق للوصول لكنه يشرحها بالتفاصيل
حيث وصف احدهم (اغاتو كليس الصقلي) بان اعماله بربرية و لا يمكن ان يكون من القادة المشهورين
لكنه شرح طريقة الخيتنة بان يدعو اثرياء المدينة الى اجتماع و من ثم باشارة صغيرة ينقض جنوده بطريقة الجبناء على العزل ....
مع ذلك هو شجب هذه الطريقة!
اقتباس:
|
3 - هل ظلم الرجل .. أم هو بريء ما يتهم به ..؟
|
برايي ...... هو ظلم نوعا ما
ظلم باهمال كتابه و اهمال الفاسفة التي كتب عنها
لكن .... اجد ان القادة في العصر الحديث استعملوا الطرق التي ذمها شر استعمال مثل هتلر و ستالين و شرشل و الكثير من هؤلاء
ممكن ان يعتبر محرضا على تلك المجازر بشكل او بآخر
هو وقع في خطأ جسيم انه مدح نوعا ما ..... قيصر بيروجيا (الدوق)
يقول ميكافيللي ... "تجعله بعيدا عن كل لوم, و تحملني على العكس, كما فعلت, على اعتباره مثلا يجب على الآخرين احتذاءهز و اعني بهم اولئك الذين رفعهم الحظ و رفعتهم سواعد غيرهم, الى مناصب السلطان"
اقتباس:
4 - المكياﭬيللية كمبدأ هل هي سياسة صالحة في حكم الدول .. أم ضرورية .. أم ماذا ؟
|
هي سياسة نوعا ما تستعمل طرق ملتوية في الحكم للسيطرة على الشعوب بأي طريقة
هو سياسي محنك ... اصبح كتابه مرجع في السياسة اذ سبق عصره
لم يكن متعصبا بل كان وطنيا
وضع 3 شروط للحاكم
1. الاخلاص لنظام الدولة
2. الكفاءة لاداء مهام وظائفهم
3. الفضيلة و العدالة, في المعنى الذي يتفق مع نظام الدولة
الحديث يطول عن هذا الشخص الذي حير العالم
المصدر كتاب الامير و مقدمة عنه بقلك كريستيان كاوس "عميد جامعة برنستون الامريكية "سابقا"
المهم ....... بنظري
استعرض جرائم حدثت على مر التاريخ
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟
لن نبق اسرى الماضي ...
|