يعني مو أول مرة بينظلم حدا و يعني ما أحلاها الحكومة اللبنانية بقوى 14 آذار طالع عفو لحبيب الشرتوني هيك واحد ما بينفعها بسودلا وجها قدام الحبايب الإسرائيلية إن كان قومي سوري و لا من حزب العفاريت المهم رضى إسرائيل و اميريكا و ما ننسى البلد الروحي فرنسا .
|