قرأت مسرحية كاليجولا باللغتين و اكتشفت أن الترجمة العربية أضافت الكثير من الحرارة للنص.
أما في خصوص المحتوى ففي هذه المسرحية لم يأخذ ألبير كامو مسافة كبيرة بينه وبين كالجولا فاستنطق بذلك أقصى كوامنه الباطنة خاصة أنه اختار شخصية تماثله في العمر فقد كان ألبير كامو في العشرينات من عمره مثل كاليجولا عندما كتب هذه المسرحية.
|